بعرض استعراضي حلت فرقة "مياس" اللبنانية، ضيف شرف الحلقة الأخيرة من برنامج المواهب "أمريكا غوت تالنت" في موسمه الـ18، أمس الأربعاء

وأبهرت الفرقة، التي حصدت لقب البرنامج في العام الماضي، الحضور بعرضها الراقص الذي استعرضت فيه لوحة مستوحاة من تمثال الشهداء،  بعرض "حرة".

وجسّدت الفرقة تمثال "الشهداء” في بيروت، في صرخة فنية متجددة تعكس صمود اللبنانيين أمام الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان.

وطرحت الفرقة "حرة" في يوليو (تموز) عبر قناتها على يوتيوب، بتوقيع مؤسّسها نديم شرفان، وموسيقى هاري هاديشيان، لتترجم  الرسالة الداعمة للمرأة العربية والفن الذي تقدمه، والمعارك التي تخوضها.

وتمثال الشهداء هو تمثال تذكاري نحته النحات الإيطالي مارينو مازاكور، ووضع  في الساحة باسمه في وسط بيروت، لبنان، في 1960، ويمثل امرأة ترفع مشعلاً يرمز للحرية بيد، وتحتضن بالأخرى فتى، وعلى الأرض أمامها وخلفها شهيدان. يبلغ طول التمثال 4 أمتار و30 سنتيمتراً وعرض قاعدته 4 أمتار.


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

ماكرون وغوتيريس الى بيروت الجمعة.. فرنسا: فسحة أمل جديدة للبنان واللبنانيين

يصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى بيروت يوم الجمعة المقبل، كما يصل الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس، لتقديم التهاني للرئيس عون، والوقوف على حاجات لبنان للمساعدة في المرحلة المقبلة.
وتوجهت فرنسا أمس "بأسمى التهاني إلى السيد نواف سلام لمناسبة تعيينه في منصب رئيس مجلس الوزراء في الجمهورية اللبنانية عقب المشاورات البرلمانية التي أقيمت في 13 كانون الثاني".  ورأت وزارة الخارجية أن "هذا التعيين، عقب انتخاب الرئيس جوزف عون الأسبوع المنصرم، يمثّل فسحة أمل جديدة للبنان واللبنانيين"، وأملت في" تأليف حكومة قوية قادرة على توحيد لبنان في أوجه تنوّعه كافّة في أسرع وقت من أجل إجراء الإصلاحات الضرورية لإنعاش لبنان، وبغية إتاحة عودة الازدهار للبنانيين وإرساء الأمن وحفظ السيادة في لبنان في جميع أرجاء أراضيه".

وفي السياق، أشار وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن إلى "تراجع حزب الله إلى شمال نهر الليطاني"، لافتاً إلى أنّ "إيران فقدت القدرة على إمداد الحزب بالأسلحة". وقال في مؤتمر صحافي عن الوضع في الشرق الأوسط: "حزب الله خسر وأصبح من الماضي وهجماته أضرّت باللبنانيين والإسرائيليين".

بدوره، أكّد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي "أننا مستعدون للمساهمة في دعم الجيش اللبناني إلى أبعد الحدود"، مضيفًا، "على المجتمع الدولي اغتنام فرصة تضاؤل قدرات حزب الله في لبنان".
ويشار إلى أن حديث وزير الخارجية البريطاني جاء بعد أيام، من نشر وثيقة من خلال وكالة "رويترز" أشارت إلى أن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ستحول 95 مليون دولار من المساعدات العسكرية المخصصة لمصر إلى لبنان الذي ينفذ وقفاً لإطلاق النار مع إسرائيل.

واستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سفيرة الولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون في السرايا، وجرى عرض للأوضاع الراهنة.
ونقلت السفيرة جونسون ترحيب الولايات المتحدة الأميركية بانتخاب العماد جوزيف عون رئيساً جديداً للبنان، وبتسمية القاضي نواف سلام رئيساً للحكومة وتكليفه بتشكيلها، وأعربت عن تطلّع بلادها إلى العمل مع رئيس الجمهورية المنتخب ومع رئيس الحكومة اللبنانية الجديدة وأعضائها لتعزيز التعاون البنّاء بين البلدين ودعم الاستقرار في لبنان.

مقالات مشابهة

  • تستمر حتي الأربعاء ..جوتيريش يصل بيروت في زيارة رسمية
  • لبنان.. استدعاء 10 أشخاص جدد لاستجوابهم في تفجيرات مرفأ بيروت
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار اعتماد المخطط التفصيلي لإحدى قرى مركز قلين بكفر الشيخ
  • ماكرون وغوتيريس الى بيروت الجمعة.. فرنسا: فسحة أمل جديدة للبنان واللبنانيين
  • فرقة الأقصر للفنون الشعبية| 16 عامًا من الإبداع والتميز.. صور
  • من مرفأ بيروت.. خبرٌ إيجابي
  • أبو الغيط يزور بيروت لتهنئة الرئيس عون
  • خطوات لتمديد الهدنة… وغوتيريش في بيروت الجمعة
  • وفد إماراتي في بيروت لإعادة فتح السفارة... وعودة خليجية الى لبنان
  • ماكرون في بيروت الجمعة وغوتيريش السبت