آرنولد شوارزنيغر يكشف طريقته الغريبة في تربية أبنائه
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أرنولد شوارزنيغر أب لخمسة أبناء وجد لحفيدين، ويقول، إن أسلوبه في التربية كان غير عادي، ولكنه فعال.
وفي حديثه مع مجلة بيبول عن كتابه الجديد "كن مفيداً.. سبع أدوات للحياة" الذي سيصدر في 10 أكتوبر (تشرين الأول)، تحدث الممثل، 76 عاماً، عن منهج فريد في تربية أولاده، كريستوفر، 26 عاماً، وباتريك 30 عاماً، وكريستينا 31 عاماً، وكاثرين 33 عاماً.وقال شوارزنيغر: “ تستخدم ابنتي الأولى كاثرين التي تزورني مع ابنتها، 3 أعوام، نفس أسلوب تربيتي وتقول لابنتها، احتفظي بحذائك بعيداً عن المدفأة، تركت حذائي بقرب المدفأة مرتين وفي الثالثة، أحرقه أبي أمامي، و أنا أبكي”
ويتذكر شوارزنيغر أيضاً عندما كان ابنه باتريك في التاسعة، أنه ألقى مرتبته من النافذة بعد أن فشل في ترتيب سريره. كما يتذكر الخلاف مع باتريك على استحمامه المطول، حيث منعه من الاستحمام أكثر من خمس دقائق.
ويروي شوارزنيغر أنه أحضر من ميونخ حماماً بمؤقتات يوضع فيها المال، وبعد نفاد الأموال، يتوقف الماء الساخن عن التدفق ، ليجبر ابنه على استهلاك الماء الساخن باعتدال.
ويقول أرنولد، إنه رغم أن أولاده كانوا يغضبون بشدة من تصرفاته، فإن هذه القصص بمرور الوقت أسطورية في العائلة، وأصبحوا يخبرون الآخرين بها على سبيل المزاح.
ويؤكد شوارزنيغر أنه أراد أن يعلم أبناءه أن يقدّروا ما لديهم، وألا يسرفوا، لأنه نشأ فقيراً، ولم يكن يملك سوى زوجاً واحداً من الأحذية، كان يغسله وينظفه كل يوم ليحافظ عليه أطول مدة ممكنه، وفق “بيبول”.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
تعرف على سر تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد طبق الغربية من أهم و أشهى أطباق الخلوي في العيد، إذ يحرص الكثير منا علي تناولها، ولكن برغم حرص الكثير منا علي تناولها و إعدادها كطبق أساس في عيد الفطر إلا أننا نجهل سر تسميته لذلك الاسم.
لذا في ذلك التقرير نعرض لأسباب تسمية طبق الغريبة بهذا الاسم إذ تنسب إليها روايات كثيره ننقلها إليك كالاتي، إذ أنها عدة روايات ولكن أشهرها.
الرواية الأولى
تعود تسمية الغريبة إلى العصر العثماني، حيث كان هذا الطبق يُصنع ويُقدم في القصور والمنازل الكبيرة، وكان يُعتبر من الأطباق الفاخرة والمميزة.
وسمي "غريبة" لأن مكوناته كانت غريبة عن الأطباق الشعبية التقليدية.
الرواية الثانية
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غريب" التي تعني "النادر" أو "الغامض". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في الأعياد والمناسبات الخاصة، وكان يُعتبر من الأطباق النادرة والمميزة.
الرواية الثالثة
تعود تسمية الغريبة إلى كلمة "غرب" التي تعني "المغرب" أو "الغرب". ويقال أن هذا الطبق كان يُصنع في المغرب العربي، وكان يُعتبر من الأطباق المميزة في تلك المنطقة.
ولكن يجب أن نلاحظ أن هذه الروايات ليست مؤكدة، ويمكن أن يكون هناك أسباب أخرى لتسمية طبق الغريبة بهذا الاسم.