جورج وسوف يطلق أحدث أغانيه "نجم عالي"
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أطلق سلطان الطرب الفنان جورج وسوف أحدث أغانيه باللهجة المصرية بعنوان " نجم عالي"، على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية بتوقيع فريق عمل مصري مكون من الملحن محمد يحيى والشاعر ملاك عادل والتوزيع لـ زيزو فاروق، وهي الأغنية التي تم تصويرها ككليب وتظهر فيها ديمة قندلفت.
وأحيا سلطان الطرب جورج وسوف، حفلا غنائيا الشهر الماضى ضمن فعاليات مهرجان جرش فى الأردن، وكان النجم جورج وسوف قد أحيا حفلا غنائيا مؤخرا برفقة النجم ملحم زين فى قطر، وقدم الثنائى مجموعة من أشهر أغنياتهما المحببة لدى جمهورهما.
كما طرح جورج وسوف مؤخرا أغنية بعنوان "نصّ عمري" يرثى فيها ابنه وديع في مرور ذكرى الأربعين على وفاته، الأغنية كلمات خالد تاج الدين، وألحان محمّد يحيى، وطرحها جورج وسوف على قناته الخاصّة عبر يوتيوب، بعنوان: "نصّ عمري" أغنية لروح وديع في ذكرى الأربعين، سرقت الحبّ من عيده.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جورج وسوف الفنان جورج وسوف جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
بوينس آيرس (أ ب)
أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.