من هو خطيب مريم الجندي الفنانة المصرية - خطوبة مريم الجندي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
من هو خطيب مريم الجندي الفنانة المصرية - خطوبة مريم الجندي - حيث احتفلت الفنانة المصرية مريم الجندي، مساء الخميس 28 سبتمبر 2023، بحفل خطوبتها الذي اقتصر على تواجد عدد من الأهل والأصدقاء المقربين.
ومرين الجندي هي ابنة الفنان القدير الراحل محمود الجندى فى مسرحية "سينما مصر" مع المخرج خالد جلال، وتقدم عدة أدوار ما بين الغناء والتمثيل والاستعراضات فهى فنانة شاملة وموهوبة نهلت من والدها الكثير من مواهبه المتعددة.
وتفاعل الكثير من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مع خطوبة مريم الجندي، بعد نشر صور لها مع خطيبها، فيما تساءل الكثيرين عن من هو خطيب مريم الجندي، بعد نشر صور من حفل الخطوبة.
وأعادت "مريم" نشر مقطع فيديو من كواليس طلب يدها وعلق خطيبها قائلًا: "النص الأول من الفيديو ابتدى من قبل اليوم ده بـ 3 أسابيع، من مقابلات وتظبيط لليوم ده لحد الحمد لله اليوم ده جه من غير ما تحس أو تعرف رغم ناس كتير قوي وقعت بلسانها زي مزروعة مثلًا أو حد يناديها يقولها يا عروسة زي فاطمة مثلًا، قابلت أهلها كلهم وكل شخص وافق قبل ما أعمل ده هنا في مصر البروبوزل مش زي اللي بنشوفه في الأفلام".
من هو خطيب مريم الجندي شادي وصفيوبخصوص تساؤل الكثير عن من هو خطيب مريم الجندي شادي وصفي، فقد أفادت مصادر صحفية، بأن خطيبها بعيد عن الوسط الفني، أي أنه لم يشارك بأي أدوار تمثيلية.
كما أن خطيب مريم الجندي هو شاب مصري الجنسية، واسمه شادي وصفي، وهو في العشرينات من العمر.
يشار إلى أن مريم الجندي، لم تشر على حساباتها عبر منصات التواصل الاجتماعي بأي معلومات شخصية تخص زوجها، أو حتى اسمه.
وبهذا، نكون قد عرضنا لكم من خلال المقال السابق، كافة المعلومات المتعلقة بخطوبة مريم الجندي الفنانة المصرية، وإجابة تساؤل الكثير عن من هو خطيب مريم الجندي.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الفنانة المصریة
إقرأ أيضاً:
مؤمن الجندي يكتب: بين يديك لكنك أضعتها
ماذا يحدث عندما تتفاجئ أن الفرصة كانت بين يديك قبل أن تضيع؟ عادة ما يتقاطع الزمن مع الفرصة في لحظة حاسمة قد لا تتكرر، لذا التفاوض ليس فقط تبادل كلمات أو استعراض مهارات، بل هو قراءة دقيقة للإشارات التي ترسلها اللحظة.. فكما يحتاج الصياد إلى الرياح المناسبة لإطلاق سهمه، يحتاج المفاوض إلى إدراك متى تكون الكفة مائلة لصالحه، لأن التأخير في اتخاذ القرار قد يحول الفرصة إلى ذكرى عابرة! الوقت هو البطل الصامت في غرفة التفاوض، وتقدير قيمته يحسم النتيجة.
مؤمن الجندي يكتب: كيف سقط نادي المليار؟ مؤمن الجندي يكتب: سر البقاء على القمة مؤمن الجندي يكتب: البنطلون في وزارة الهوى مؤمن الجندي يكتب: قائد على حافة الانفجارلكن انتهاز الفرصة يتطلب وعيًا حقيقيًا بقيمة ما تمتلك، البضاعة التي بين يديك ليست مجرد شيء يُباع، بل هي انعكاس لفهمك لقيمتها وما يمكن أن تمنحه للطرف الآخر، إذا ما جاء العرض المناسب لبيع شيء لا يُعوَّض، فإن التردد قد يُكلفك أكثر مما تتخيل.. فالتفاوض الناجح ليس لعبة خسارة أو ربح، بل هو فن الموازنة بين الثقة والتوقيت، لأن ما يُضيّعه اليوم انتظارك، قد لا يعود مهما طال الأمل.
في عالم كرة القدم، كما في التفاوض، تأتي لحظات يجب أن يُحسن فيها القرار، لأن تجاهل الفرصة في وقتها قد يُكلف النادي الكثير.. هذا ما حدث مع إدارة نادي الزمالك عندما رفضت عرضًا ضخمًا لا يُرفض لبيع أحمد سيد زيزو، أحد أبرز نجوم الفريق، كان العرض حينها -من وجهة نظري- فرصة ذهبية، ليس فقط لتعزيز خزينة النادي، ولكن أيضًا لإعادة ترتيب الأولويات، خاصة في ظل الأزمة المالية التي يعاني منها النادي.
منذ الأمس وأحمد سيد زيزو في قلب كل حديث، سواء في الصحف أو على ألسنة الجماهير بسبب مصيره! فمع مرور الوقت، بدأ زيزو يطالب بما يراه حقًا له، مطالبًا بملايين تكاد تكون فاقت كل التوقعات، وأصبح مستقبله الآن معلقًا بين إما التجديد بشروطه أو الرحيل المجاني، لكن السؤال الذي بقي يدور في الأذهان هل كانت لحظة التردد هي الخطأ الذي سيلاحق الجميع؟
متى تُمسك بالأشياء ومتى تتركها؟الآن، يجد الزمالك نفسه في مأزق مزدوج؛ مطالب بتلبية شروط زيزو المادية العالية لتجديد عقده، أو مواجهة خطر رحيله مجانًا في نهاية عقده، دون أن يجني النادي شيئًا.. هذا الوضع يعكس درسًا قاسيًا في فن التفاوض، أن تأجيل القرار الصحيح قد يحول مكسبًا كبيرًا إلى خسارة حتمية، وأن الفطنة الحقيقية تكمن في معرفة متى تُمسك بالأشياء ومتى تتركها.
أرى أن أزمة الزمالك مع أحمد سيد زيزو تقدم درسًا بالغ الأهمية في فن التفاوض وإدارة الأزمات.. الوقت لا ينتظر أحدًا، والفرص التي تأتي قد لا تتكرر بنفس الشروط والظروف! كان عرض بيع زيزو بمبلغ مغري بمثابة فرصة لتأمين مستقبل النادي المالي خاصة أنه يعاني، ولكن التردد والتأجيل كانا بداية الطريق إلى الأزمة الحالية.
في النهاية، التفاوض ليس مجرد التفاعل مع العروض، بل هو القدرة على التنبؤ بالمستقبل والقرار السليم في اللحظة المناسبة.. الفريق الذي يدير تاريخه بحكمة يعرف متى يبيع، ومتى يحتفظ، ومتى يساوم! في حالة الزمالك، يبقى السؤال: هل ستكون هذه الأزمة نقطة تحول نحو استراتيجيات أكثر نضجًا في المستقبل، أم ستكون تذكيرًا آخر بخطورة إضاعة الفرص في الوقت الخطأ؟
للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا