«القومي للإعاقة»: «قانون 10 لـ2018» لم يترك قطاعا إلا ووضع به حقوقا لذوي الهمم
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، إن لجنة الخمسين، التي تشكلت بقرار من الرئيس الأسبق عدلي منصور، لتعديل الدستور، كانت تضم 9 أشخاص من ذوي الإعاقة، مشيرة إلى وجود 9 بنود لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والمرأة في الدستور المصري 2014.
الحوار المجتمعيوأضافت المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، خلال لقائها ببرنامج «الحياة اليوم» على فضائية «الحياة» تقديم الإعلامي محمد مصطفي شردي، قائلة «الأشخاص ذوي الإعاقة شارك منهم 10 في الحوار المجتمعي، كما أن قانون 10 لعام 2018 لم يترك أي قطاع إلا ووضع به حقوقا للأشخاص ذوي الإعاقة وهو قانون عبقري».
وتابعت «الحقيقة أن الدولة المصرية تسير في طريقها الصحيح، ومش بقول إن كل شيء تحقق، ولكننا نسير في طريقنا الصحيح، عملنا إنجازات كثيرة بفضل القيادة السياسية، حيث أن القيادة السياسية على إيمان كامل بأنه لابد من جميع فئات المجتمع أن تكون شركاء في التنمية».
واستكملت «الأشخاص ذوو الإعاقة عدد لا يستهان به، والقيادة السياسية واعية جدًا لهذة المبدأ إلى جانب الإنسانية الكبيرة لدى الرئيس عبد الفتاح السيسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدولة المصرية السيسي الرئيس السيسي ذوى الإعاقة ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
"الإصلاح والنهضة": احتشاد المصريين في العريش يعكس الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور هشام عبدالعزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، على مشهد احتشاد آلاف المصريين في العريش لرفض تهجير الفلسطينيين من غزة، قائلًا: "إنه مشهد وطني عظيم جسده المصريون باحتشادهم، في لحظة تعكس عمق الانتماء وصدق الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية في موقفها الصارم والرافض لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة".
وأضاف رئيس حزب الإصلاح والنهضة، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن الحشود الغفيرة في العريش بمثابة رسالة جماهيرية التي تزامنت مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وانعقاد القمة الثلاثية في القاهرة، كانت بمثابة تعبير شعبي مباشر عن الثوابت الوطنية التي لا تقبل المساومة.
وأكد "رئيس حزب الإصلاح والنهضة" أن هذا الاحتشاد يدل على الوعي الشعبي الذي يمثل قوة ناعمة حقيقية، تعزز مكانة مصر في المعادلة الإقليمية، وتدعم تحركاتها السياسية والدبلوماسية بثقل جماهيري لا يمكن تجاهله، مشيرًا إلى أن التوقيت الذي خرج فيه هذا التحرك الشعبي يحمل دلالات قوية، خاصة مع وجود قادة فرنسا والأردن في القاهرة.