YNP / خاص -

تمضي قطر في ترتيب اوراقها في اليمن تحت مسمى المجلس الأعلى للمقاومة الشعبية برئاسة القيادي في حزب الإصلاح حمود سعيد المخلافي بمباركة سعودية .

وتسعى قطر لاقامة تشكيل منافس للمقاومة الوطنية التي شكله طارق صالح في الساحل الغربي بدعم من الإمارات .

واعلن مجلس المخلافي تشكيل جناح سياسي له على غرار مجلس طارق صالح .

وأوضحت مصادر سياسية ان قطر تحاول فرض المجلس الجديد ككيان جديد يحصل على حصص في حكومة الشرعية وتمثيل في وفد المفاوضات ، على غرار ما قامت به الامارات وقدمته لكيان طارق صالح .

وأشارت الى ان الكيانين قد يخوضا مواجهات في قادم الأيام بعد انتشار الالوية العسكرية التابعة لحمود المخلافي قرب الساحل الغربي وباب المندب .

واعلن كيان حمود المخلافي عن تشكيل هيئة سياسية لخ برئاسة السفير علي العمراني .

 

 


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

"التعليم" تعتمد تشكيل المجلس الاستشاري لمديري المدارس وتحدد مهامه

كشفت وزارة التعليم عن اعتماد القواعد التنظيمية للمجلس الاستشاري لمديري المدارس وتشكيل المجلس بعضوية مديري ومديرات المدارس المرشحين من إدارات التعليم في المناطق والمحافظات.
يأتي هذا القرار استنادًا إلى ما تم التوصل إليه خلال اللقاء الذي عُقد مع مديري ومديرات المدارس في وقت سابق وما تقتضيه مصلحة العمل.
أخبار متعلقة الأرصاد يكشف توقعات طقس المملكة خلال فصل الربيع.. تعرف عليهاطقس أول أيام رمضان.. أمطار خفيفة ورياح على أجزاء من 7 مناطقويعمل المجلس على إبداء الرأي حول السياسات والتشريعات التعليمية ومناقشة اللوائح والأدلة التنظيمية المرتبطة بالشأن التعليمي والإدارة المدرسية، إضافة إلى تقديم مقترحات لتطوير برامج التدريب المهني لمديري المدارس ووكلائهم بما يتناسب مع احتياجات الميدان التعليمي، كما سيتولى تنفيذ المهام التي تسند إليه من الجهات المختصة.
وتلتزم إدارات التعليم في المناطق والمحافظات وقطاعات الوزارة المختلفة بالتعاون مع المجلس الاستشاري وتسهيل مهامه كلٌ وفق اختصاصه، حيث سيبدأ المجلس أعماله من تاريخ صدور القرار ويستمر حتى نهاية العام الدراسي 1446هـ وفق المواد المنظمة لعمله.إجراءات تشكيل لجان الترشيح
حددت الوزارة مجموعة من الضوابط والمعايير لاختيار أعضاء المجلس حيث تتولى وكالة الوزارة للموارد البشرية الإشراف على إجراءات تشكيل لجان الترشيح والمقابلات الشخصية داخل إدارات التعليم، ويكون مدير عام التعليم في كل منطقة ومحافظة مسؤولًا عن إصدار قرار تشكيل اللجنة والإشراف على أعمالها ورفع توصيات الترشيح إلى وكالة التعليم العام.
تتضمن الاشتراطات الأولية للترشيح أن يكون المرشح قد أمضى أكثر من عشر سنوات في مهنة التعليم وألا تقل خبرته في الإدارة المدرسية كمدير أو وكيل عن أربع سنوات، كما يُشترط حصوله على تقييم وظيفي لا يقل عن درجة ممتاز خلال العامين الدراسيين السابقين، وألا يكون لديه غياب غير مبرر يتجاوز خمسة أيام، مع ضرورة أن يكون على رأس العمل وقت الترشيح.
تشمل عملية الاختيار مقابلات شخصية تُقيّم عددًا من المعايير، من بينها التمتع بالقدوة الحسنة والاتزان الانفعالي والثقة في النفس والقدرة على إدارة المعرفة والتواصل الفعّال مع الآخرين، إضافة إلى الالتزام بأخلاقيات مهنة التعليم ومدونة قواعد السلوك الوظيفي.
آلية احتساب نقاط المفاضلة
تشمل آلية احتساب نقاط المفاضلة منح 2.5 نقطة عن كل سنة خدمة تعليمية، واحتساب مجموع الأداء الوظيفي للعامين السابقين ضمن معادلة تقييم، إضافة إلى تخصيص نقاط للحاصلين على جوائز تعليمية معتمدة من الوزارة والجهات الرسمية، ومنح خمس نقاط لكل خمسين ساعة تطوعية موثقة عبر منصة العمل التطوعي، كما يتم منح نقاط إضافية للحاصلين على درجة 85 فأعلى في الاختبارين العام والتخصصي في الرخصة المهنية.
أكدت وزارة التعليم أن هذا القرار نافذ من تاريخ صدوره، موجّهة الجهات المختصة إلى العمل به وإلغاء أي قرارات سابقة تتعارض معه، على أن تتولى وكالة الوزارة للتعليم العام متابعة تنفيذه وفق الإجراءات المعتمدة.

مقالات مشابهة

  • طارق صالح يفضح الإصلاح.. هذا ما يحدث في ليالي رمضان على طريق تعز- الحوبان
  • تشكيل هجومى لفريق البنك الأهلى لمواجهة حرس الحدود فى الدورى
  • الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط لـ«البوابة نيوز»: لا يمكن فرض «هندسة ديموغرافية» وفق الأهواء.. البروفيسور ميشال عبس: نرفض اقتلاع أهل غزة قسرًا من أرضهم
  • الكنيسة الكاثوليكية تشكر الرئيس السيسي لإعادة تشكيل مجلس إدارة هيكل أوقافها
  • وزير الزراعة يعيد تشكيل مجلس إدارة مستشفى الزراعيين
  • الإطار:مكونات الإطار ستلتحم بعد الانتخابات تحت نفس العنوان لكونه تشكيل عقائدي سياسي
  • حرب جديدة على الأبواب: تفعيل جبهة الساحل الغربي
  • أمريكا تدفع بورقة طارق صالح في وجه صنعاء
  • "التعليم" تعتمد تشكيل المجلس الاستشاري لمديري المدارس وتحدد مهامه
  • طارق صالح يزعم أن صنعاء أصبحت أقرب من أي وقت مضى