نزاع الإصلاح.. اتهامات لمحافظ ذي قار بافتعال الأزمة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
شفق نيوز / اتهم عشرات المواطنين في قضاء الإصلاح شرقي محافظة ذي قار، يوم الخميس، المحافظ محمد هادي، بافتعال أزمة النزاع العشائري وخضوعه لضغوط سياسية خارجية.
وقال أحد المواطنين، طلب عدم ذكر اسمه، لوكالة شفق نيوز، إن "هادي يرفض إصدار أمر القائممقام المكلف كفاح الأسدي، بدلاً عن المعفي من منصبه أحمد الرميض، مما أدى إلى اشتعال النزاع العشائري بين الرميض وآل عمر، في قضاء الإصلاح، الذي أدى لسقوط 3 قتلى من الرميض وجريح واحد من عشيرة آل عمر (امرأة)، فيما ما يزال الوضع متوتراً بين الطرفين".
وطالب مواطن آخر، الحكومة المركزية بـ"فتح تحقيق عالي المستوى مع المحافظ لفشله بالحفاظ على السلم الأهلي في قضاء الإصلاح وبقية مناطق المحافظة الأخرى، فضلا عن خضوعه لجهات سياسية مبتزة"، حسب قوله.
من جانب آخر، أفاد شهود عيان، بقيام مسلحين من عشائر الرميض في الإصلاح، بنصب سيطرات على طريق (الإصلاح _ الناصرية) والمحاسبة على الهوية لتتبع أفراد عشيرة آل عمر، دون رادع أمني ضدهم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي ذي قار نزاع عشائري قضاء الاصلاح محمد هادي
إقرأ أيضاً:
كيفية قضاء الصلوات الفائتة؟.. الأزهر العالمي للفتوى يرد
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله، وقال سيدنا رسول الله: «مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا، وَمَوَاقِيتِهَا، وَرُكُوعِهَا، وَسُجُودِهَا، يَرَاهَا حَقًّا لِلَّهِ عَلَيْهِ؛ حُرِّمَ عَلَى النَّارِ». [أخرجه أحمد].
وأضاف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصلّيَها متى استطاع أداءها، لما رواه أَنَس بْن مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ الله ﷺ قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ». [متفق عليه].
وأشار إلى أنه يجوز قضاءُ فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها.
وأوضح أن من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن 5 صلوات؛ سقط الترتيب.
وتابع: من كان تاركًا للصلاة فترةً من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركًا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.
وذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه مع فضل نوافل الصلوات، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.