ميناء الحريقة.. إنتاج اليوم المستلم من حقلي مسلة والسرير بلغ نحو 206 ألف برميل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24-خاص
قال مصدر مسؤول بميناء الحريقة النفطي، إن الإنتاج المستلم اليوم الخميس، المستلم من حقلي مسلة والسرير بلغ نحو 206 ألف برميل.
ويصل إنتاج الخام عبر أنبوب بطول 513 كيلو متر وقطر 34 بوصة.
وميناء الحريقة هو ميناء تابع لشركة الخليج العربي للنفط، ويتم عبره تصدير بعض من إنتاج حقلي مسلة والسرير التابعان كذلك للشركة.
ورست، اليوم الخميس، ناقلة نفطية على رصيف ميناء الحريقة النفطي في طبرق لشحن مليون برميل إلى الصين، وفق ما أفاد مصدر مسؤول بالميناء.
وقال المصدر، إن الناقلة النفطية (دلتا سوبرمي) على رصيف ميناء الحريقة النفطي في طبرق لشحن مليون برميل من النفط الخام في طريقها إلى الصين.
وهذه هي الناقلة المليونية السادسة والأخيرة خلال شهر سبتمبر الجاري.
يأتي ذلك بينما شهدت أسعار النفط العالمية، اليوم الخميس، تراجعا بنحو 1%، وذلك بعد أن ارتفعت الأسعار في وقت مبكر إلى أعلى مستوياتها في عشرة أشهر.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر، والتي ستصبح قريبًا شهر أقرب استحقاق جديد، بنسبة 0.3٪ إلى 94.07 دولارًا للبرميل.
الوسومميناء الحريقة نفط ليبيا
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: ميناء الحريقة نفط ليبيا میناء الحریقة
إقرأ أيضاً:
65 مليار درهم قيمة التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات واليابان في 2024
افتتح معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، اليوم فعاليات النسخة الثانية من معرض اليابان كيوتو التجاري، التي تقام في مركز دبي التجاري العالمي في الفترة الممتدة من 10 إلى 12 فبراير الجاري، بمشاركة أكثر من 120 شركة وعلامة تجارية يابانية.
وأكد معالي ثاني الزيودي في كلمته خلال حفل الافتتاح للمعرض: “تنطلق جهود الارتقاء بالعلاقات الإماراتية اليابانية إلى آفاق أرحب من الشراكة الاستراتيجية تجارياً واستثمارياً من قاعدة صلبة من الازدهار التجاري، حيث بلغت التجارة البينية غير النفطية في عام 2024 نحو 65 مليار درهم”17.7 مليار دولار” بزيادة قدرها 2.2 في المائة عن عام 2023 وبنمو 32 في المائة مقارنة بعام2021.
وتعد اليابان تاسع أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات على مستوى العالم، في حين تعد الدولة الشريك التجاري الأول لليابان في منطقة الخليج.”
وأضاف معاليه: “إن الدولتين أطلقتا في نوفمبر من العام الماضي محادثات للتوصل إلى اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، ومن المتوقع أن نستكمل هذه الاتفاقية قبل نهاية العام الجاري، ما سيفتح آفاقاً كبيرة ويوفر فرصاً واعدة للقطاع الخاص ومجتمعي الأعمال في الجانبين لبناء شراكات طويلة الأجل تساهم في تحقيق النموالاقتصادي المشترك”.
و قام معاليه عقب الجلسة الافتتاحية بجولة في المعرض اطلع خلالهاعلى أبرز المنتجات والعلامات المشاركة في النسخة الثانية من المعرض.
ويُوفر المعرض الذي يُشكل أول منصة شاملة لعرض ابتكاراتالشركات اليابانية أمام قطاع الأعمال والمستثمرين في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول الشرق الأوسط، الفرصة لاستكشاف المشاريع التجارية والتواصل مع اللاعبين الرئيسيين وقادة الصناعة والمشترين وتجار التجزئة في اليابان ودولة الإمارات ودول المنطقة.
من جهتها قالت ماي ساكاوي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مايكوإنتربرايز، رئيسة اللجنة التنفيذية لمعرض اليابان التجاري: “يعتبر معرض اليابان كيوتو التجاري في نسخته الثانية الفعالية الأبرزللشركات اليابانية في أسواق الشرق الأوسط، حيث يوفر منصة مثالية سنوية لاستعراض الابداع والابتكار الياباني من قبل أكثر من120 علامة تجارية أمام الزوار والمتخصصين وقادة الأعمال والمستثمرين في الإمارات والمنطقة.
وأشارت ساكاوي في كلمتها الترحيبية خلال افتتاح المعرض إلى أن:”جذور العلاقات التجارية بين اليابان والدول العربية تمتد لأكثر من ألف عام منذ عهد إمبراطورية (هي آن) في أواخر القرن الثامن معازدهار تجارة بخور خشب العود بين الدول العربية واليابان، لهذاحرصنا أن يتضمن حفل الافتتاح فقرة تجسد طقوس البخورباستخدام خشب البخور الذي يزيد عمره عن ألف عام، احتفالاً بأصول تاريخنا التجاري الطويل، ونأمل أن يعزز هذا المعرض العلاقات التجارية الوطيدة وأن يسهم في ترسيخ الروابط وبناءعلاقات تجارية أوسع بين القطاع الخاص والشركات في البلدين.
وأضافت ساكاوي أن النمو الملحوظ في أعداد المشاركين في النسخة الثانية من المعرض الذين يتجاوز عددهم أكثر من 100 شركة وعلامة تجارية، يترجم أهمية السوق الإماراتي للشركات اليابانية وتطلعها لتوسيع أعمالها في المنطقة انطلاقاً من بوابة دبي ودولة الإمارات، مشيرة إلى تواجد ممثلي أكثر من 20 شركة يابانية إضافية في المعرض لاستكشاف الفرص ودارسة إمكانية المشاركة في الدورة المقبلة. وتابعت:” يشكل المعرض مناسبة فريدة لفتح آفاق جديدة من التعاون والشراكة بين الشركات اليابانية والإماراتية واستكشاف الفرص المتاحة في أسواق الإمارات التي يتواجد بها بالفعل أكثرمن 350 شركة يابانية، وتشكل وفقاً لبيانات هيئة التجارة الخارجية اليابانية “جيترو” أكبر سوق للصادرات اليابانية في الشرق الأوسط”.
وقالت ساكاوي: “نتطلع بحماس أن يشكل المعرض في دورته الثانية فرصة فريدة أمام الصناعات والابتكارات اليابانية المتنوعة ليس فقط لبناء علاقات تجارية مع الشركات الإماراتية، ولكن أيضاً منصة للاحتفال بالتنوع الصناعي والثقافي الذي تزخر به اليابان أمام نحو 30 ألف زائر متوقع للمعرض، لذلك نحن على يقين من أن المعرض سيشكل فرصة رائعة للزوار من دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا”.
واستقطبت نسخة 2025 من المعرض عددا كبيرا من الشركات اليابانية الناشئة التي تسعى لاستكشاف الفرص الاستثمارية والتمويلية في أسواق دولة الإمارات والاستفادة من المميزات والممكنات التي تتيحها بيئة الأعمال والاستثمار في دولة الإمارات للشركات الناشئة.وام