مسنة تجلس على ساحل البحر في درنة انتظارا لخروج جثامين أقاربها وجيرانها
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
فيديو مؤثر انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي، يلخص ما حدث في كارثة فيضان درنة بليبيا، وتظهر خلاله مسنة تجلس على صخرة في البحر في انتظار خروج جثمان أي شخص من أقاربها وجيرانها الذين جرفهم الفيضان للبحر.
مسنة تجلس على البحر في انتظار خروج جثمان أيٍ من أقاربها وجيرانهاوجلست هذه السيدة المسنة على صخرة في البحر المتوسط المتاخم لشواطئ مدينة درنة المنكوبة تنتظر خروج جثمان أيًا من أقاربها وجيرانها وهي تقول «ليش السيل ما شالنيش حتى أنا الواحد حيفضل يقول ويبكي حتى يطيب خاطره».
وشهدت مدينة درنة الليبية عاصفة دانيال التي أثرت على سدين في المدينة، مما أدى لانهيارهما، وحدث فيضان ضخم في المدينة اقتلع بنايات كاملة من جذورها وجرفها بساكنيها في البحر.
وتسبب فيضان درنة في مقتل وتشريد عشرات الآلاف بالاضافة لآلاف المفقودين، بينما تواصل الجهات المختصة جهودها في انتشال الجثث التي تظهر في البحر بعد تحللها وتأثرها بالبقاء في المياة لفترة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: درنة مسنة فيضان درنة فی البحر
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة مصراتة: إصلاحات الدبيبة تبدو أقرب إلى التوبة عند خروج الروح
شبه أحمد مفتاح الفلاق، الأستاذ بجامعة مصراتة، قرارات عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الأخيرة بإصلاحات حاكم مصر محمد علي باشا.
كتب قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك اليوم “يبدو أن إصلاحات الدبيبة تشبه إصلاحات محمد علي في مصر؛ فكلاهما قدّم إصلاحات دون أن يعي تمامًا البيئة المحيطة به. ورغم أن إصلاحات محمد علي تُدرّس على أنها، لو نجحت، لكانت غيّرت مصر إلى دولة قوية، فإن إصلاحات الدبيبة تبدو أقرب إلى التوبة عند خروج الروح. ومع ذلك، تبقى إصلاحات محمد علي مادة تاريخية ثرية تُدرّس للأجيال”.