بعد وفاته بسبب التهاب رئوي.. آخر وعكة صحية تعرض لها مايكل جامبون
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
توفي ورحل عن عالمنا منذ ساعات السير مايكل جامبون، الذي اشتهر بدور البروفيسور ألباس دمبلدور في سلسلة أفلام هاري بوتر، عن عمر يناهز 82 عاما، بعد إصابته بالتهاب رئوي وذلك وفقًا لموقع pagesix.
وفاة السير مايكل جامبون
وأعلنت عائلة مايكل جامبون عن خبر وفاته في بيان قالت فيه: يشعرنا بحزن شديد عندما نعلن خسارة السير مايكل غامبون، الزوج والأب الحبيب، توفي مايكل بسلام في المستشفى مع زوجته آن وابنه فيرجوس على سريره، بسبب الالتهاب الرئوي.
آخر وعكة صحية لمايكل جامبون
وكانت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قد أعلنت فى وقت سابق أن الممثل البريطاني العالمي ونجم سلسلة "هاري بوتر"، مايكل جامبون، تم استبعاده من مسلسل كوميدي جديد بسبب الاشتباه في إصابته بمرض الزهايمر، خاصة بعد نسيانه كلمات دوره لأكثر من مرة.
وأوضحت الصحيفة إن مايكل جامبون، الذي عرف بتجسيده دور الساحر العجوز "دمبلدور" في سلسلة "هاري بوتر" كان يشارك في المسلسل الكوميدي "بريدرز"، المقرر عرضه العام المقبل، ولكن تم استبعاده على الرغم من أن الفحوصات كشفت عن عدم إصابته بالزهايمر، إلا أنه كان يحرص على استخدام سماعات أثناء التمثيل، وذلك لمساعدته في التواصل مع موجه أو ملقن في حال نسي كلماته.
وقبل 4 سنوات، كشف مايكل جامبون، عن أنه ينوي اعتزال التمثيل، لأنه لا يستطيع تذكر كلمات دوره.
من هو مايكل جامبون؟السير مايكل غامبون هو ممثل بريطاني ولد في يوم 19 أكتوبر 1940 في آيرلندا، يعد مايكل واحد من أهم وأشهر الفنانين في المملكة المتحدة، وخاصة حياته الوظيفية التي امتدت لخمسة عقود تقريبا، وتتضمن مجموعة متنوعة من الأدوار في المسرحية، التلفزيونية والأفلام.
تزوج جامبون من ميلر عام 1962 ولديهما ولد واحد، وجامبون ارتبط أيضًا بمصممة الديكور فيليبا هارت، التي كانت أصغر منه بـ 25 عامًا، وأنجب منها طفلين.
دوره في ألباس دمبلدور في سلسلة هاري بوتر جعله من الشخصيات المعروفة في عالم السينما. في عام 1990، كرمته الملكة إليزابيث الثانية بمنحه لقب «فارس الامبراطورية البريطانية»، ومنح لقب السير لمايكل جامبون.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مايكل جامبون السير مايكل جامبون وفاة مايكل جامبون الممثل مايكل جامبون هاری بوتر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. حكاية فيلم غير مسار صلاح ذو الفقار وقصة حب شادية
قدم الفنان صلاح ذو الفقار، الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته، الذي رحل يوم 22 ديسمبر عام 1993، في بداية مشواره الفني في الخمسينيات، أدوار الفتي الرومانسي والشقي صانع البهجة، إلا أنه مع عام 1962 قرر الخروج من عباءة هذه الأدوار والبحث عن شئ مختلف، حتى وجد رواية أصبحت فيلم أغلى من حياتي، وهي مقتبسة عن قصة الشارع الخلفي لـ فاني هيرست.
وقال صلاح ذو الفقار، في لقاء إذاعي، إنه تأثر بهذه الرواية للغاية، وكتب سيناريو أكاديمي بطريقة مختلفة عن الرواية، وأعطى هذا السيناريو للكاتب محمد أبو يوسف، حتى إنتاج فيلم أغلى من حياتي في عام 1965.
ثقة كبيرةوأشار إلى أن هذا الفيلم أضاف له ثقة كبيرة في نفسه وأخرج قدارته التمثيلية المدفونة، باعتباره قدم مراحل عمرية مختلفة، وشاركه بطولة الفيلم الفنانة شادية، وحسين رياض، وسناء مظهر، وجلال عيسى، ومديحة سالم، ومن إخراج شقيقه محمود ذو الفقار.
قصة حبوحكت منى ذو الفقار ابنة صلاح ذو الفقار، في لقاء لها عن بداية قصة الحب الشهيرة التي جمعت والدها بالفنانة شادية، وأشارت إلى أنها بدأت من خلال فيلم أغلى من حياتي، حتى تزوجا، ثم قدما العديد من الأعمال الفنية الناجحة معا، أبرزها مراتي مدير عام 1966، وكرامة زوجتي 1967، وعفريت مراتي 1968 وجميعها من إخراج فطين عبد الوهاب، كما أنتج لها صلاح ذو الفقار فيلم شئ من الخوف 1969، وكان من إخراج حسين كمال، ولكن لم يشارك فيه كممثل.