الأستخبارات العسكرية تضبط «6» كلاشنكوف وكميات من المخدرات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
كسلا – نبض السودان
حققت شعبة الإستخبارات العسكرية بمنطقة حلفا الجديدة ونهر عطبرة بولاية كسلا بقيادة النقيب معاوية عثمان آدم قائد الشعبة انتصارا جديدا على قوى الخيانة الوطنية تزامنا مع احتفالات الأمة السودانية بالمولد النبوي النبوي الشريف.
وتمكنت الشعبة باشراف قائد المنطقة العسكرية بحلفا الجديدة العقيد ركن مدثر حسن صالح من ضرب أوكار الجريمة وضبط عدد 6 بنادق كلاشنكوف وكمية من المخدرات والعثور على أجهزة وأدوات منزلية وإسبيرات منهوبة تم جلبها من الخرطوم إلى حلفا الجديدة بطريقة غير شرعية وإلقاء القبض على المتهمين.
وأشاد قائد الفرقة الحادية عشرة مشاه خشم القربة اللواء ركن حسن أبو زيد حسن بالإنجاز الكبير والإحترافية ودقة التنقيذ مؤكدا يقظة القوات المسلحة وتصديها لكل من تسول له نفسه المساس بالوطن المواطنين.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: كلاشنكوف الأستخبارات العسكرية تضبط
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يلقي محاضرة بالمعهد العالي للحديث النبوي وعلومهأ بأوزبكستان
ألقى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، محاضرة بالمعهد العالي للحديث النبوي وعلومه، وذلك على هامش مؤتمر: "الماتريدية - مدرسة التسامح والوسطية والمعرفة" بسمرقند.
رحَّب الوزير بالحضور وأبنائه الطلبة، معربًا عن سعادته بلقائهم، ومؤكدًا ضرورة كثرة التعهد والمراجعة لما درسوه وحفظوه، موصيا إياهم بالتعلق الشديد بالعلوم المختلفة ومداومة الاستذكار والمحافظة.
وانطلق وزير الأوقاف من الحديث المسلسل بالأولية الذي نصه: "الرَّاحِمونَ يرحَمُهم الرَّحمنُ -تبارَك وتعالى- ارحَموا مَن في الأرضِ يرحَمْكم مَن في السَّماءِ"؛ اهتداء بالإمام البخاري -رضي الله عنه-.
وأكد وزير الأوقاف، أن شعار هذا الدين كما يستفاد من الحديث هذا هو الرحمة، وهذا أول ما يسمعه الطالب من لسان شيخه، فهذا الحديث من الحديث النبوي بمنزلة البسملة من الفاتحة، موصيًا إياهم بالتخلق بخلق الرحمة، والاجتهاد في دراسة الحديث، وإتقان العربية والفقه وعلم الكلام والمنطق؛ وبكل علوم المنقول وبتفسير القرآن، وكل علم نافع الوطن وللبشرية
كما أوصاهم أن يكونوا رحمة وسندا لوطنهم أوزبكستان، وأن يعظموا الوطن وأن يجتهدوا في رفعة شأنه ومقامه
واختتم محاضرته بالدعاء لمصر وأوربكستان والقدس والأقصى وفلسطين؛ وكل بلادنا وأوطاننا بالأمان والازدهار
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا