زنقة 20 ا مراكش

أكد وزير الصحة والحماية الإجتماعية، خالد آيت الطالب، أن “تنظيم النسخة الثانية من “المناظرة الإفريقية للحد من المخاطر الصحية” بمراكش، تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، بعد زلزال الحوز، تعد فرصة لإبراز مؤهلات المغرب لمواجهة التحديات بكافاءاته وإمكانياتها تحت النظرة المتصبرة لجلالة الملك”.

وقال وزير الصحة، في كلمته ، أن “هذه المناظرة تأتي في سياق الرسائل التي يبعثها جلالة الملك للقارة الإفريقية مفادها أن فريقيا يمكنها أن تعتمد على إفريقيا، حيث أن لديها مؤهلات وطاقات وإمكانيات تمكنها من التغلب على العديد من الإشكاليات”.

وتابع المسؤول الحكومي، أن “من أهم الرسائل التي تحملها هذه المناظرة هو العمل على إيجاد جميع السبل لتوفير صحة جيدة للمواطن الإفريقي، والتفكير في حلول لجميع الأزمات والكوارث التي قد تعترض القارة.”

وشدد آيت الطالب على أن “الصحة هي الركيزة للسياسات العمومية ومن أجل الحفاظ على هذه الركيزة يجب الحد من المخاطر الصحية ولا يجب الإنتظار إلى حين وقوعها وهو ما نتطلع إليه للخروج بتوصيات في هذه المناظرة الإفريقية”.

يشار إلى أنه إنطلقت اليوم أعمال المناظرة الإفريقية الثانية حول الحد من المخاطر الصحية تحت شعار “الصحة في إفريقيا: ماء، بيئة وأمن غذائي” في قصر المؤتمرات بمراكش.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

مركز الملك سلمان للإغاثة يدعم الخدمات الصحية في المناطق المتضررة من الزلزال في سوريا

نيويورك : واس

 وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس، اتفاقية تعاون مشترك مع منظمة الصحة العالمية، لدعم الخدمات الصحية الطارئة والتخصصية بالمناطق المتضررة من الزلزال في شمال غرب سوريا، وذلك بتكلفة إجمالية تبلغ 4 ملايين و702 ألف دولار أمريكي.

 وقّع الاتفاقية معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، وذلك على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين بنيويورك.

 وتهدف الاتفاقية إلى الاستجابة للاحتياجات الصحية للنازحين والمجتمع المستضيف في شمال غرب سوريا من خلال تحسين جودة الرعاية الصحية الأولية والثانوية والتخصصية عبر الإسهام بدعم أنشطة غسيل الكلوي في 20 مركزًا شمال غرب سوريا، والحد من انتشار الأوبئة بإيجاد بيئة صحية آمنة للتخفيف من معاناة الفئات الأشد ضعفًا في المجتمع، يستفيد منها أكثر من مليون و 201 ألف فرد.

 ويأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تنفذها المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة متضرري الزلزال في سوريا والوقوف إلى جانبهم.

مقالات مشابهة

  • وزير الصحة اللبناني لـ«الاتحاد»: نحتاج إلى مساعدات طبية عاجلة لمواجهة الأزمة الصحية
  • وزير البترول: أبوقير للأسمدة ركيزة في تلبية احتياجات السوق المصري
  • وزير الخارجية يشدد على أهمية تجنب ازدواجية المعايير في التعامل مع الأزمات الدولية
  • وزير الصحة يقارن بين ما قدمته ثورة ٢٦ سبتمبر لقطاعات الصحية وماذا صنع الحوثيون بها
  • نائب وزير الصحة تتابع توافر الأدوية وتقديم المشورة الصحية بوحدة سيدي بشر
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يدعم الخدمات الصحية في المناطق المتضررة من الزلزال في سوريا
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع اتفاقية تعاون مشترك لدعم الخدمات الصحية في المناطق المتضررة من الزلزال في سوريا
  • مناظرة النائبين.. ماذا نعرف عن المواجهة المرتقبة بين فانس ووالز؟
  • وزير الصحة اللبناني: أكثر من 40 عاملا في مجال الرعاية الصحية استشهدوا في العدوان الإسرائيلي
  • وزير الري: العدادات الذكية ركيزة أساسية لإدارة الموارد المائية في مصر