تستهدف الإمارات زيادة مساهمة قطاع الأغذية والزراعة في الناتج المحلي الإجمالي بمقدار 10 مليارات دولار وإيجاد 20 ألف فرصة عمل في الأعوام الخمسة المقبلة.

هكذا أعلنت الدولة الخليجية، قبل شهرين من استضافتها لقمة الأمم المتحدة للمناخ (كوب-28) والتي من المقرر أن تركز بشكل كبير على الغذاء، وفق ما كشف تقرير لموقع "جرين كوين"، وترجمه "الخليج الجديد".

وتشمل الاستراتيجيات الرئيسة توطين الابتكار، وتعزيز الزراعة وسلسلة الإمداد الغذائي، وتزويد المزارعين بالدعم والموارد اللازمة للوصول إلى الريادة العالمية في الابتكار الزراعي، والاستدامة في مجال الغذاء.

وأكد وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله المري، خلال منتدى مستقبل الغذاء في دبي، التزام دولته بالعمل على تطوير قطاع الأغذية والزراعة، كاشفا النقاب عن الركائز السبع الرئيسة للتوجه الاستراتيجي في تحقيق ذلك، والتي تهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي والإنتاج المحلي في البلاد.

ونظرًا لكونها دولة صحراوية ذات أراضي صالحة للزراعة محدودة، تعتمد الإمارات بشكل كبير على الواردات الغذائية لتلبية 90% من احتياجات سكانها، بإجمالي 14 مليار دولار في عام 2020، وفقًا لوزارة الزراعة الأمريكية.

وبينما ارتفع ترتيب الإمارات على مؤشر الأمن الغذائي العالمي من المرتبة 35 إلى المرتبة 23 (وتتصدر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا)، فإن ما يقرب من خمس سكانها يعيشون تحت خط الفقر، ووفقاً للبنك الدولي، كما يعاني 6% من مواطنيها من سوء التغذية.

اقرأ أيضاً

هل تتحول الهند إلى سلة غذاء الشرق الأوسط عبر الإمارات؟.. وما دور إسرائيل وأمريكا؟

وتهدف الاستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي الحالية في الإمارات إلى جعلها أفضل دولة في العالم، من حيث الأمن الغذائي بحلول عام 2051.

وكانت الاستراتيجية الأصلية تهدف إلى دخول الإمارات ضمن المراكز العشرة الأولى على المؤشر بحلول عام 2021، لكن ذلك لم يتحقق.

ومع ذلك، فإن استراتيجية الغذاء والزراعة الجديدة يمكن أن تساعد دولة الخليج على الاقتراب من هذا الهدف.

ومع تزايد عدد السكان، ومنح الأمن الغذائي الأولوية القصوى، فإن أداء الإمارات جيد على هذه الجبهة، وكانت على رأس مؤشر الأمن الغذائي العالمي 2022، مقارنة بنظرائها الآخرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ولكن التحديات التي تواجه الغذاء في هذه الأوقات المضطربة حقيقية، وفق التقرير.

تشتمل الخطة على 7 ركائز تمثل "التزام الإمارات بالابتكار والاستدامة والاكتفاء الذاتي وإنتاج الغذاء".

وتتضمن الركيزة الأولى، توطين الجيل المقبل من "الاضطرابات" الزراعية من خلال رعاية المواهب والابتكار، بينما تتضمن الركيزة الثانية جعل الإمارات "مركزًا تنظيميًا عالميًا" و"قوة" لضمان معايير المنتجات العالية والاعتراف الدولي.

اقرأ أيضاً

دعما للتصنيع الغذائي.. السعودية تنشئ مدينة للبروتين الحيواني

أما الركيزة الثالثة، فتشمل تعزيز ثقافة الإمارات عبر سلسلة الإمدادات الغذائية من خلال تقليل الاعتماد على الواردات.

وتشكل زيادة التمويل، وتعزيز البحث والتطوير والابتكار على مستوى عالمي، والتنويع والوصول إلى أسواق جديدة للاعبين الزراعيين، وبناء "الجيل القادم من المزارعين" الركائز الأربع الأخرى.

وقال بن طوق إن "مرونة صناعة الأغذية لدينا وقدرتها على التكيف تجعلها بارعة في مواجهة هذا التحدي مع التركيز باستمرار على الممارسات المستدامة، والتي من شأنها أن تغذي أرضنا لعدة قرون".

ووفقاً لإدارة التجارة الدولية الأمريكية، يساهم قطاع النفط والغاز بنسبة 30% من الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات و13% من صادراتها.

وتقول الإمارات إنها تهدف إلى تنويع اقتصادها بعيدًا عن النفط، ودعم نمو الصناعات المختلفة، لكنها حاليًا في منتصف خطة خمسية بقيمة 130 مليار دولار لمضاعفة طاقتها التكريرية وزيادة إنتاج النفط ثلاث مرات.

ووفق صحيفة "الجارديان"، فإن الإمارات لديها ثالث أكبر خطط لخفض صافي الصفر في العالم للتوسع في مجال النفط والغاز.

اقرأ أيضاً

مصر تعلن قبول نسبة أقل من البروتين بالقمح الأمريكي.. لماذا؟

وبالإضافة إلى ذلك، فإن التطورات الجديدة في مجال الوقود الأحفوري لا تتوافق مع أهداف صافي الانبعاثات الصفرية لعام 2050.

ويقول الخبراء إن خفض حرق الوقود الأحفوري هو الإجراء الأكبر والأكثر إلحاحًا اللازم للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.

وتشير أحدى التقديرات إلى أن الوقود الأحفوري لاستخدام الطاقة مسؤول عن 60% من إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة في العالم.

لكن الأبحاث وجدت أن قطاع الأغذية مسؤول عن ثلث إجمالي الانبعاثات.

وفي حين تعتبر الإمارات واحدة من أهم مراكز الخدمات اللوجستية الغذائية في العالم، فإن الغذاء نفسه لا يشكل سوى 5.7% من تجارتها غير النفطية حتى الآن.

وبالنظر إلى أن استبدال 50% من استهلاكها من اللحوم ومنتجات الألبان ببدائل نباتية بحلول منتصف القرن، فإن هذا قد يؤدي إلى فوائد كبيرة لتغير المناخ والأمن الغذائي (قد ينخفض نقص التغذية بنسبة 3.6% على مستوى العالم).

اقرأ أيضاً

التحكم في نسبة البروتين بالغذاء يحمي من «سرطان القولون»

وهنا يطرح التقرير سؤالا حول ماهية استراتيجية الأغذية الزراعية الجديدة بالنسبة للبديل النباتي في الإمارات؟.

ويجيب: "تم الكشف عنه في منتدى الغذاء المستقبلي، الذي أجرى حلقة نقاش ناقشت اهتمام المستهلكين المتزايد بالأنظمة الغذائية النباتية والمرنة في البلاد (44% من سكان الإمارات منفتحون على استبدال اللحوم ومنتجات الألبان ببدائل نباتية)".

كما يأتي هذا الإعلان في نفس العام الذي تستضيف فيه الإمارات لـ(كوب-28)، والتي توصف بأنها أول قمة مناخية تركز على الغذاء.

وفي أغسطس/آب، أكد رئيس المؤتمر سلطان الجابر، أنه سيقدم طعامًا نباتيًا في الغالب في قائمة الطعام الخاصة به هذا العام.

ولكن على الرغم من وجود بعض العلامات الواعدة، إلا أن الإمارات كان لها نصيبها العادل من الخلافات التي سبقت هذا الحدث.

وبعد الإعلان عن التحول إلى قائمة طعام نباتية في الغالب، كشفت وثيقة مسربة أن "الرسائل الرئيسية لدولة الإمارات في (كوب-28) و"النقاط السردية" فشلت في ذكر الوقود الأحفوري أو النفط أو الغاز.

اقرأ أيضاً

السعودية والإمارات ضمن أكثر الدول هدرا للغذاء

علاوة على ذلك، فإن الجابر هو الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك"، شركة النفط الوطنية الإماراتية، والتي كشفت الوثيقة أنها لم تكشف عن انبعاثاتها أو تنشر تقرير الاستدامة منذ عام 2016.

وفي الوقت نفسه، صنفت منظمة "Climate Action Tracker" العالمية الخطط البيئية للإمارات بأنها "غير كافية".

كما كشفت تقارير أخرى، لصحيفة "الجارديان"، أن الدولة الخليجية فشلت في الكشف عن انبعاثات غاز الميثان لديها، والتي هي أقوى بكثير من الكربون، للأمم المتحدة.

وبالعودة إلى البروتين النباني، فمن الضروري أن تتضمن استراتيجية الأغذية والزراعة الجديدة في الإمارات خططاً لتطوير قطاع البروتين البديل والأغذية المستدامة في البلاد.

وفي مايو/أيار الماضي، كشفت الإمارات النقاب عن وادي تكنولوجيا الأغذية، بهدف تعزيز إنتاج الغذاء المحلي في دبي باستخدام أحدث التقنيات المبنية على أسس مستدامة.

وجاء ذلك بعد شهرين من افتتاح أول مصنع للحوم نباتي بالكامل في الشرق الأوسط.

وبالتطرق إلى هدف التصنيع المحلي، شهدت العاصمة الإماراتية أبوظبي في أبريل/نيسان أيضًا، الكشف عن أول مصنع لإنتاج اللحوم النباتية بنسبة 100٪ من شركة (Switch Foods).

وهنا يطرح التقرير سؤالا: "هل يمكن أن تكون الركيزة الثانية للتقدم التنظيمي علامة على أشياء مقبلة؟".

اقرأ أيضاً

الإمارات الأولى خليجيا في إنفاق الفرد على الغذاء تليها السعودية

وفي حين أن إسرائيل، الدولة الشرق أوسطية، هي موطن لمجموعة من الشركات الناشئة في مجال البروتينات البديلة، يشير معهد (Good Food Institute) للأبحاث في هذا المجال، إلى أنه بدلاً من التركيز على البحث والتطوير، تعقد الإمارات شراكة "مع شركات أجنبية ناشئة في مجال اللحوم البديلة، وفي المقام الأول شركات مقرها الولايات المتحدة، لتصنيع اللحوم البديلة".

كما تشتهدف الإمارات، بناء مرافق إنتاج على نطاق تجاري، وربما الحصول على موافقة تنظيمية سريعة.

فعلى سبيل المثال، أبرمت شركة "تشينج فودز" لتخمير الدقيق في كاليفورنيا، اتفاقية لبناء مصنع تجاري في الإمارات العام الماضي.

وبالنظر إلى اللحوم المزروعة، قادت (DisruptAD) ذراع رأس المال الاستثماري لصندوق أبوظبي السيادي، جولة جمع التبرعات من الفئة (B) بقيمة 105 ملايين دولار لشركة (Aleph Farms) الإسرائيلية الرائدة في مجال اللحوم المزروعة في عام 2021.

ويقول التقرير إن "هناك إمكانية لزيادة اهتمام المستهلك أيضًا"، بعدما وجدت دراسة أجرتها شركة (PSB Insights) عام 2022 بتكليف من شركة (Good Meat) الرائدة في مجال اللحوم المزروعة في الولايات المتحدة، أنه في حين أن 34% فقط من الناس في الشرق الأوسط سمعوا عن اللحوم المستنبتة بالخلايا، فإن الوعي بالبروتين البديل كان أعلى في الإمارات.

ويختتم بالقول إن "قبول هذه البروتينات الجديدة سيتم دعمه من خلال النصائح الأخيرة من ثلاثة من علماء الشريعة الذين يقولون إن اللحوم المزروعة يمكن أن تكون حلالًا، إذا استوفت معايير معينة، وهو أمر أساسي للسكان المسلمين في جميع أنحاء العالم".

اقرأ أيضاً

الإمارات تدعم إيجاد «مخزون إستراتيجي عربي للأغذية» لمواجهة أزمة الغذاء العالمية

المصدر | جرين كوين - ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: بروتين غذاء الإمارات استراتيجية الوقود الأحفوری اللحوم المزروعة الأمن الغذائی الشرق الأوسط فی الإمارات اقرأ أیضا فی العالم فی مجال

إقرأ أيضاً:

المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين لاتّحاد مصارف الإمارات يستعرض أداء القطاع المصرفي خلال 2024

عقد المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيّين لاتّحاد مصارف الإمارات، (الممثل والصوت الموحّد للمصارف الإماراتية)، اجتماعه الدوري الرابع والأخير خلال العام الحالي برئاسة معالي عبد العزيز الغرير، رئيس مجلس إدارة اتّحاد مصارف الإمارات، لاستعراض أداء القطاع المصرفي خلال العام الجاري (2024) ومناقشة المستجدات، وبحث المبادرات والخطط التي نفذها الاتّحاد خلال العام الحالي، ووضع الأسس لمواصلة إنجازاته خلال العام المقبل (2025).
واستعرض اجتماع المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيّين إنجازات القطاع المصرفي والمالي في الدولة والمبادرات التي نفذها الاتّحاد خلال العام الجاري، الأمر الذي يدعم تطوير الخدمات المصرفية لمختلف شرائح العملاء، ومواصلة الدور الحيوي الذي يقوم به القطاع في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في ظل الإشراف المباشر لمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي.
وقال معالي عبد العزيز الغرير، رئيس مجلس إدارة اتحّاد مصارف الإمارات: “ساهمت السياسات العامة والأداء القوي لاقتصاد الإمارات في تعزيز قدرة القطاع المصرفي والمالي على مواصلة التطور والنمو، ما يؤكد فعالية ونجاح إستراتيجيات وسياسات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي بهدف دعم نمو وتطور القطاع المصرفي والمالي ليقوم بدوره المتميز في التنمية الاقتصادية والاجتماعية”.

وأضاف معاليه: “يسهم الأداء القوي للقطاع المصرفي في تعزيز الموقع الريادي لدولة الإمارات كمركز مالي ومصرفي إقليمياً وعالمياً. ونحرص على الاستفادة من مساهمات المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين، الذي يضم عدداً من القيادات من ذوي الخبرات والمعارف الواسعة، من أجل تطوير الصناعة المصرفية، ودعم صناعة القرار في اتّحاد مصارف الإمارات الذي يُركز على ضمان تقديم تجربة مصرفية سلسة وآمنة للعملاء”.
وأشاد المشاركون في الاجتماع الدوري الرابع للمجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين بقوة أداء القطاع المصرفي وأهمية الانطلاق من هذه القاعدة المتينة لمواصلة النمو، مشيرين إلى أن تجاوز إجمالي أصول القطاع المصرفي حاجز 4.3 تريليون درهم بنهاية شهر يوليو من العام الجاري يعكس الثقة الكبيرة في القطاع المصرفي.

ووفقاً لأحدث إحصائيات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ارتفع إجمالي الائتمان المصرفي إلى 2.1 تريليون درهم في نهاية يوليو 2024، كما زاد إجمالي الودائع المصرفية بنسبة 1.6% إلى 2.736 تريليون درهم في نهاية يوليو الماضي.

خلال الاجتماع، بحث المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين الخطط التي يعتزم اتّحاد مصارف الإمارات إطلاقها خلال العام المقبل (2025) مع التركيز على أهم الأولويات التي تشمل التوطين والاستدامة والحوكمة وتعزيز الشمول المالي ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، تماشياً مع توجيهات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي.
كذلك، استعرض المشاركون في الاجتماع التقدم المحرز في مبادرات اتّحاد مصارف الإمارات والبنوك الأعضاء في الاتّحاد في مجال تطوير البنية الرقمية وتعزيز سبل الحماية السيبرانية والوعي بالجرائم المالية وطرق الاحتيال المتطورة ومكافحتها حيث يشكل العملاء عنصراً أساسياً في ضمان الأمن والسلامة.
وأشار المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين إلى أهمية دور اتّحاد مصارف الإمارات في ترسيخ نزاهة وسلامة النظام المالي تحت الإشراف المباشر لمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، مؤكداً أهمية مواصلة الجهود لضمان الامتثال للقوانين والأنظمة والارشادات الاشرافية والرقابية واتباع أعلى معايير الحوكمة والشفافية وإدارة المخاطر.

وقال السيد/جمال صالح، المدير العام لاتّحاد مصارف الإمارات: “يؤكد الأداء المتميز للقطاع المصرفي والمالي في دولة الإمارات نجاح الرؤية الاستشرافية والنهج الاستباقي لمصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي في وضع الأطر الملائمة للتطور وترسيخ المكانة المتميزة للقطاع المصرفي من أجل توفير تجربة مصرفية سلسة وآمنة. كذلك، يأتي هذه الأداء تأكيداً على أهمية النهج الذي يتبعه اتّحاد مصارف الإمارات في تعزيز التعاون مع الشركاء الاستراتيجيين داخل الدولة وخارجها، بهدف التطوير المستمر مع الحرص على الالتزام بأعلى معايير الامتثال للأنظمة والسياسات”.

وأضاف: “ناقش المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين أهم الخطوات والمبادرات التي سنقوم بإطلاقها خلال العام المقبل (2025) بهدف المحافظة على المكانة المتميزة للقطاع المصرفي من حيث ابتكار وتطوير الحلول المبتكرة والخدمات والمنتجات الملائمة لمختلف شرائح العملاء، وذلك في إطار الدور الحيوي الذي يقوم به المجلس عبر دعم الأمانة العامة للاتّحاد ولجانه الفنية المختصة والاستشارية بالرأي والاستشارات التي تسهم في بلورة مبادراتنا وخططنا”.


مقالات مشابهة

  • التوسع الزراعي استراتيجية لتأمين احتياجات الغذاء.. وخبراء: هناك دور للتكنولوجيا في تحقيق التوسع وحماية الموارد البيئية.. والتوسع حل أساسي لتعزيز الأمن الغذائي ومواجهة تحديات التغير المناخي
  • مصرف الإمارات يبقي توقعات نمو الاقتصاد المحلي عند 4% في 2024
  • اتصال هاتفي بين عبدالله بن زايد ووزير خارجية سوريا الجديد.. ماذا بحثا؟
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الأمن الغذائي في «أيدٍ أمينة»
  • "إسرائيليون" حضروا مؤتمر الأممية الاشتراكية في الرباط.. هل حلت بالمغرب عائلات أسرى الحرب أيضا؟
  • الإمارات توفر المياه النظيفة لـ150 ألف عائلة في غزة
  • غزة: مقتل عائلة في غارة إسرائيلية شمال القطاع وسط تحذيرات من الصحة العالمية
  • المجلس الاستشاري للرؤساء التنفيذيين لاتّحاد مصارف الإمارات يستعرض أداء القطاع المصرفي خلال 2024
  • 300 ألف وظيفة قد تتأثر بالأتمتة بقطاعات الإدارة والدعم والحوكمة
  • أستاذ اقتصاد: مشروعات الزراعة القومية تساهم في رفع الاكتفاء الذاتي وتحقيق الأمن الغذائي