فى ذكرى رحيل الفتى الشقى.. محطات بحياة أحمد رمزى
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تحل اليوم، ذكرى رحيل الفتى الشقى أحمد رمزى، حيث رحل عن عالمنا فى مثل ذلك اليوم 28 سبتمبر 2012 تاركا وراءه سجلا حافلا بالأفلام السينمائية التي مازالت في ذاكره المشاهدين.
وفى فيديو نادر للراحل أحمد رمزى، فى برنامج نجمك المفضل كشف خلاله أحمد رمزى أسرارا خاصة عن مسيرته الفنية وأبرز المحطات وعلاقته بنجوم السينما ولا سيما عمر الشريف.
وقال أحمد رمزى أن أول أجر حصل عليه نظير مشاركته فى أحد الأفلام كان 40 جنيها، حتى وصل إلى 1000 جنيه فى الوقت الذى أجرى فيه الحوار، وكان يصور وقتها فيلم "مذكرات خادمة" مع لبنى عبد العزيز.
وكشف رمزى عن أنه يخشى مواجهة الجمهور، وقال إنه دائما يشعر بالخجل والارتباك أثناء حواراته التليفزيونية التى يتواجد فيها جمهور، كما أنه التحق بكلية الطب بناءً على رغبة والده الطبيب وشقيقه الطبيب أيضا، وانتقل إلى كلية التجارة بعد 3 سنوات من التحاقه بكلية الطب، لأنه لا يرغب فى أن يكون طبيبًا.
وقدم رمزى خلال مشواره الفنى أكثر من 115 عملًا فنيا، يتميز معظمها بأدوار الشاب الوسيم خفيف الظل، وفى عام 1975 قدّم فيلمى "جنون الشباب"، و"الحب تحت المطر"، ثم قرر الابتعاد عدة سنوات حتى عاد من خلال فيلم "حكاية وراء كل باب"، ثم غاب مجددًا، وعاد إلى السينما عام 1995 من خلال فيلم "قط الصحراء"، وشارك عام 2000 فى فيلم "الوردة الحمراء" ومسلسل "وجه القمر"، وكان آخر أعماله مسلسل "حنان وحنين" عام 2007 مع صديق عمره الفنان العالمى عمر الشريف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد رمزي
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيلة.. ننشر صورة للبابا كيرلس السادس خلال زيارته للصعيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ذكرى رحيل قداسة البابا كيرلس السادس، نستذكر زيارة عظيمة قام بها إلى مدن الصعيد بعد رسامته، حيث كانت له بصمة خاصة في القرى والنجوع التي شملت زياراته. فقد اهتم قداسة البابا كيرلس السادس بالتواصل المباشر مع شعبه في الصعيد، مجسدًا روح الأبوة والمحبة.
في إحدى زياراته المميزة إلى إحدى كنائس شرق النيل، عبر قداسة البابا النهر بواسطة مركب، في صورة تُظهر تواضعه واهتمامه العميق بالخدمة الروحية لجميع أبناء الكنيسة، مهما كانت الظروف أو المسافات.
وفي هذه الزيارة التاريخية، يظهر في الصورة عدد من الشخصيات الكنسية البارزة مثل الأب متياس السرياني، والمتنيح الأنبا دوماديوس، والقمص يعقوب البراموسي، بالإضافة إلى المتنيح الأنبا لوكاس الثاني، الذين كانوا دائمًا في خدمة الكنيسة والشعب.
قداسة البابا كيرلس السادس، الذي كان بحق أبًا للجميع، ترك لنا إرثًا كبيرًا من الحب والإيمان.