يمانيون/ الحديدة دشن أمين عام المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي إبراهيم الحملي، اليوم، صرف الدفعة الثامنة من المساعدات النقدية للنازحين في الحديدة والمحافظات، بمبلغ مليار و135 مليونا، و567 ألف ريال، بتمويل من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، تزامنا مع إحياء المولد النبوي.
وعقب التدشين، اطلع الحملي ومعه مدير فرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية في الحديدة، جابر الرازحي، على آلية الصرف في بنك الأمل للتمويل الأصغر، التي يتسفيد منها تسعة آلاف و308 نازحين، بواقع 122 ألف ريال لكل نازح، في الحديدة والمحافظات.


وأكد الحملي اهتمام المجلس الأعلى بتنفيذ مشاريع مع شركاء العمل الإنساني؛ تسهم في تخفيف معاناة النازحين، التي خلفها العدوان والحصار، منذ تسع سنوات.
وأوضح أن ما تم صرفه كمساعدات نقدية للنازحين، من مشروع متعدد القطاعات المموَّل من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، من يناير حتى سبتمبر من العام الجاري، 10 ملايين، و099 آلاف، و528 دولارا، لـ43 ألفا و875 نازحا،
ولفت إلى أن عمليات الصرف تتضمن قوائم أسماء نازحين جديدة شهريا.
رافقة في التدشين مدير فرع مجلس الشؤون الإنسانية في محافظة حجة، علان فضائل، ومدير العمليات، أحمد السويدي، والقائم بأعمال مدير الفروع في مفوضية اللاجئين، ياسر التميمي. # النازحين# مجلس الشؤون الإنسانية#الحديدة#المساعدات النقدية

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فی الحدیدة

إقرأ أيضاً:

الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال

قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس 21 نوفمبر 2024، إن تسييس إدخال وتوزيع المساعدات للمدنيين يترافق مع خطة إسرائيلية استعمارية تقوم على تقطيع أوصال القطاع وتجزأته وخلق ما تسمى بالمناطق العازلة حتى تسهل السيطرة عليه.

وأضافت في بيان لها، أن جوهر جريمة التسييس للمساعدات يتلخص في رفض اليمين المتطرف في دولة الاحتلال للدور المركزي والسيادي لدولة فلسطين في قطاع غزة ومحاربتها انسجاماً مع مواقفه المعادية للحلول السياسية للصراع ولعملية السلام برمتها.

وأكدت الوزارة، أن الشرعية الفلسطينية هي بوابة الحل الوحيدة للأزمة في قطاع غزة باعتباره جزء أصيلاً من أرض دولة فلسطين، الأمر الذي يفرض استحقاقات كبرى على الدول التي تدعي الحرص على حل الدولتين خاصة في هذه الظروف الاستثنائية بالذات، والتي يجب أن تؤدي بالضرورة للوقف الفوري لإطلاق النار وتولي القيادة الفلسطينية زمام كافة التفاصيل المتعلقة بالأوضاع الفلسطينية في كامل أرض دولة فلسطين وعلى حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ بما فيها القدس الشرقية، ودون ذلك فإن أية حلول أو برامج أو خطط تتعلق في قطاع غزة تبقى منقوصة ومجتزأة ولا تفضي لأمل شعوب المنطقة في حل الصراع وتحقيق الأمن والاستقرار للجميع.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • منع الاحتلال دخول المساعدات يفاقم الأوضاع الإنسانية بغزة
  • محافظ المركزي يعقد اجتماعاً مع لجنة الشؤون المالية بالمجلس الأعلى للدولة
  • الربيعة يبحث تخفيف معاناة اللاجئين مع مدير لجنة الإنقاذ الدولية
  • «الأونروا» تنشر خارطة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
  • الخارجية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة وامتداد لحرب الاحتلال
  • روسيا تسلم لبنان 24 طنا من المساعدات الإنسانية
  • الإمارات تقدم 30 ألف سلة غذائية لإغاثة اللاجئين السودانيين في أوغندا
  • الإمارات تدعم اللاجئين السودانيين في أوغندا بـ30 ألف سلة غذائية
  • إعلام أمريكي: عصابات سرقة المساعدات الإنسانية بغزة بتوجيه ودعم من إسرائيل
  • مدير الشؤون الإدارية بوزارة الخارجية والقنصل العام اليوناني يزوران طبرق