حذر البرلماني والإعلامي المصري مصطفى بكري، من أمر وصفه بالخطير بسبب قيام بعض الشركات الخاصة بإنتاج خرسانة إسمنتيه وسط مساكن الأهالي.

إقرأ المزيد تحذير عاجل في مصر من دواء خطير مهرب من الخارج

وقال بكري إنه تقدم بطلب إحاطة إلى لجنة الطاقة والبيئة والتنمية المحلية، بعد قيام بعض الشركات الخاصة عددا من"الخلاطات" الخاصة بإنتاج الخراسانات الأسمنتية فى وسط مساكن منطقة "السلام" بمحافظة القاهرة على طريق مصر-الإسماعيلية دون مراعاة لصحة الأهالي واحتمال إصابتهم بالأمراض السرطانية نتيجة هذا التلوث.

وتابع بكري: "اشتكى أهالى مدينة السلام من المضارين وحرروا المئات من المحاضر بقسم الشرطة دون أن يحرك ذلك ساكنا، وكذلك وجود مدرسة لذوى الهمم فى هذه المنطقة، وهو أمر تسبب فى حالة من الذعر للتلاميذ".

وأشار إلى أن أصحاب هذه الخلاطات الخاصة يزعمون أن هناك من يساندهم ويدعمهم من خلف ستار، وانهم يتوعدون كل من يعترض سبيلهم بالعقاب، لذلك تقدم بطلب الإحاطة إلى لجنة الطاقة والبيئة والتنمية المحلية، راجيا مناقشة الطلب في أسرع وقت ممكن حفاظا على صحة المواطنين.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

تحرك عاجل من اليونسكو لإنقاذ آثار اليمن

شمسان بوست / رويترز

قال مندوب اليمن لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) الثلاثاء أن المنظمة وافقت على اعتماد دعم عاجل


لإعادة تأهيل المباني والمنازل الأثرية في مدينة زبيد التاريخية بمحافظة الحديدة غرب البلاد.

وتعرضت المباني المدرجة في قائمة التراث العالمي لأضرار فادحة في الآونة الأخيرة جراء التحديات المتزايدة لتغير المناخ.


وأوضح السفير محمد جميح في بيان أن موافقة صندوق الطوارئ التابع لليونسكو جاءت بناء على طلب وفد اليمن الدائم لدى المنظمة الدولية.

وأشار إلى أن اليونسكو اعتمدت دعما عاجلا لمواجهة الأضرار الناتجة عن هطول الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي ضربت محافظة الحديدة غرب اليمن أواخر أغسطس آب الماضي، وأدت إلى انهيار بعض مباني مدينة زبيد التاريخية.


وقال جميح “نتمنى استمرار اليونسكو في عمل الاستجابة السريعة لمواجهة الأضرار الناجمة عن التغير المناخي في زبيد وغيرها من مواقع التراث في عموم البلاد”.


ومدينة زبيد التي أدرجت عام 1993 في قائمة التراث العالمي لليونسكو، معلم حضاري تاريخي ضمن معالم التراث الإنساني العالمي، وصنفتها اليونسكو في مارس اذار عام 1998 ضمن المدن التاريخية.

وتتميز بموقعها على قمة جبل مهيب يحيط بها حصن أثري شهير، وتضم كهوفا واسعة وبرك ماء خلابة، بالإضافة إلى سبعة أبواب تاريخية تحيط بالمدينة.


وقلعة زبيد أكبر القلاع الأثرية في المنطقة، وتتألف من عدة أبنية ومرافق متكاملة، تشمل مسجدا وبئرا ومخازن وعنابر وإسطبلات خيول، بالإضافة إلى دار حكم.


واظهرت الحفريات التي أجرتها بعثة أثرية كندية أن جدار القلعة الحالي بني عام 1940، فيما تعود الطبقات الأرضية التي بنيت عليها المدينة إلى القرن التاسع الميلادي.

مقالات مشابهة

  • منها التدخين.. الكشف عن أسباب شائعة تسبب العقم عند الرجال
  • «التنمية المحلية»: يمكن للمواطنين تقديم طلب للتصالح على مخالفة البناء من المنزل
  • د.حماد عبدالله يكتب: الجامعات والبيئة !!
  • مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة
  • تحرك عاجل من اليونسكو لإنقاذ آثار اليمن
  • رعدية وليست غزيرة.. تحذير عاجل من الأرصاد للمواطنين
  • العرائش: الكتابة الإقليمية للعدالة والتنمية تعبر عن قلقها وتخوفها من الوضع الصحي المتدهور بالإقليم
  • رئيس قطاع الثروة الحيوانية: تهجين السلالات المحلية من الماشية لزيادة الإنتاج
  • الزراعة: تهجين السلالات المحلية من الماشية لزيادة إنتاج اللحوم والألبان
  • منال عوض: تنسيق كامل مع لجنة الإدارة المحلية بالنواب لتحسين جودة الخدمات للمواطنين