حياة كريمة والأورمان تسلمان 225 مشروع تمكين اقتصادي وتوزعان مساعدات غذائية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
نظمت مؤسسة حياة كريمة والأورمان، ثلاث احتفاليات في محافظات (البحيرة، والشرقية، وسوهاج)، في آن واحد لتسليم 225 مشروع تمكين اقتصادي، وأكشاك، فضلًا عن توزيع المساعدات الغذائية على الأسر الأكثر احتياجًا والفئات الأولى بالرعاية.
ويأتي ذلك، استكمالًا لجهود مؤسسة "حياة كريمة" المستمرة مع جمعية "الأورمان"؛ لتفعيل بروتوكول التعاون المُبرم بينهما لتنفيذ 2000 مشروع للحالات المستحقة للدعم في جميع المحافظات.
وتنطلق هذه الاحتفالات وفقًا لبيان اليوم، في إطار انطلاقة المؤسسة في ملف التمكين الاقتصادي، والذي يأتي كـ خطوة أولى في إطلاق مبادرة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي "600 ألف باب رزق"؛ لتوفير مشاريع إنتاجية؛ لتمكين الحالات غير القادرة اقتصاديًا، والمستحقة للدعم مع إعطاء الأولوية للمرأة المعيلة والأشخاص من ذوي الهمم.
كما تواصل المؤسسة، بحث الحالات لتوفير سبل الدعم المختلفة لهم؛ إيمانًا منها بدورها في تنمية المجتمع بكل طوائفه و أعماره وفئاته المختلفة لتوفير حياة كريمة للمواطن المصري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني مؤسسة حياة كريمة جمعية الأورمان مشروع تمكين اقتصادي توزيع المساعدات الغذائية الأسر الأكثر احتياج ا الفئات الأولى بالرعاية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص في غزة يتلقون مساعدات غذائية منذ بدء الهدنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) اليوم الأربعاء، أن أكثر من مليون شخص في قطاع غزة تلقوا مساعدات غذائية منذ بدء الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ قبل ما يقارب ثلاثة أسابيع.
وأفاد الموقع الرسمي للأمم المتحدة بأن الاتفاق المؤقت لوقف القتال وإطلاق سراح المحتجزين أدى إلى إنهاء نحو 15 شهرا من الصراع والدمار في القطاع.
ودخلت الهدنة حيز التنفيذ في 19 يناير، وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إن زيادة دخول الإمدادات اليومية إلى غزة منذ ذلك الحين، جنبا إلى جنب مع تحسين ظروف الوصول، قد سمحت للمنظمات الإنسانية بتوسيع تقديم المساعدات والخدمات الأساسية في القطاع بشكل كبير.
ولا تزال الاحتياجات في غزة ماسة، حيث تركت الحرب أكثر من مليوني شخص يعتمدون تماما على مساعدات الغذاء، مشردين ودون أي دخل.
وفي الأسبوعين الماضيين، قام برنامج الأغذية العالمي بتسليم أكثر من 10 ملايين طن متري من الغذاء إلى القطاع، ووصلت المساعدات إلى حوالي مليون شخص من خلال توزيع الحصص الغذائية على الأسر.
ويضاف إلى ذلك توسيع عمليات توصيل الخبز إلى المخابز والمطابخ المجتمعية وإعادة فتح مطبخ مجتمعي في شمال غزة في 24 يناير.
كما قام برنامج الأغذية العالمي بتسليم الوقود الذي مكن المخابز الخمس في محافظة غزة التي يدعمها من زيادة القدرة الإنتاجية بنسبة 40% لتلبية الطلب المتزايد.
علاوة على ذلك، يعمل 25 فريقًا طبيًا طارئًا منذ يوم الثلاثاء، 22 منهم في الوسط والجنوب، واثنان في مدينة غزة، وفريق واحد في شمال غزة.
وأشار مكتب التنسيق الإنساني إلى أنه منذ 27 يناير، استمرت حركة السكان عبر القطاع لكنها تباطأت إلى حد كبير.
وعبر أكثر من 565 ألف شخص من الجنوب إلى الشمال، بينما توجه أكثر من 45 ألفا و670 شخصا نحو الجنوب بسبب نقص الخدمات والدمار الواسع للمنازل والمجتمعات في الشمال.
ويقدر أن أكثر من نصف مليون شخص قد عادوا إلى محافظات غزة وشمال غزة، ولا تزال الحاجة إلى الغذاء والمياه والخيام ومواد الإيواء أمرا بالغ الأهمية.