أفاد مكتب الإحصاء الفرنسي "إنسي" اليوم الخميس، بأن فرنسا سجلت العام الماضي معدل مواليد أقل من أي عام مضى منذ الحرب العالمية الثانية.

وبلغ المعدل حوالي 762 ألف طفل، بتراجع نسبته 2.2 % عن عام 2021، و 12.8 % عن عام 2010.

أخبار متعلقة توقعات بتباطؤ الاقتصاد العالمي وسط تقلبات أسعار الفائدةاستجابة للمجلس العسكري.

. السفير الفرنسي لدى النيجر يصل إلى باريسفي أعقاب الانقلاب.. ماكرون يقرر سحب القوات الفرنسية من النيجر

تراجع المواليد في فرنسا كان أقل من التراجع العام المسجل في الاتحاد الأوروبي - مشاع إبداعي

تراجع المواليد

بلغت نسبة التراجع 20.8 % بالمقارنة مع عام 1971، عندما وصلت المواليد في فترة ما بعد الحرب إلى ذروتها.

وأشار مكتب الإحصاء إلى أن التراجع في فرنسا كان أقل من التراجع العام المسجل في أنحاء الاتحاد الأوروبي والبالغ نسبته 4.9 %، ولم يقدم المكتب أي سبب للتراجع.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 باريس تراجع المواليد فرنسا الاتحاد الأوروبي

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. الحكومة مهددة بالسقوط بسبب خلافات بشأن الميزانية

الاقتصاد نيوز - متابعة

وسط خلافات حادة حول السياسة المالية، هددت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف في فرنسا، الاثنين، بإسقاط الحكومة الائتلافية في تصويت بسحب الثقة منها بعد فشل المحادثات مع رئيس الوزراء ميشيل بارنييه في تلبية مطالب حزبها بشأن الميزانية.

وقالت لوبان إنه لم يتغير أي شيء عقب المناقشات، وإنها لم تكن متفائلة بشأن التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون ميزانية عام 2025 التقشفية. وقالت للصحفيين "لا شيء يبدو مؤكداً".

وبدأ مجلس الشيوخ، الغرفة الأعلى في البرلمان الفرنسي، مناقشة مشروع قانون الميزانية يوم الاثنين بعدما رفضه مشرعون في مجلس النواب.

من جانبها، تهدد أحزاب المعارضة بإسقاط حكومة بارنييه بسبب الميزانية، ويعتمد بقاء ائتلافه الهش على دعم حزب التجمع الوطني بزعامة لوبان.

وتسعى الحكومة إلى تقليص العجز إلى 60 مليار يورو ، نحو 62.85 مليار دولار، من خلال زيادات ضريبية وخفض الإنفاق لخفض العجز إلى 5% من الناتج الاقتصادي العام المقبل من أكثر من 6% هذا العام.

وهدد حزب التجمع الوطني بأنه سيدعم الجهود الرامية إلى الإطاحة بالحكومة إذا لم تتم تلبية مطالبه. وقالت لوبان الأسبوع الماضي إن حزبها يعارض زيادة الأعباء الضريبية على الأسر أو رواد الأعمال أو المتقاعدين، وإن هذه المطالب لم تتحقق حتى الآن في مشروع قانون الميزانية.

ويلتقي بارنييه بزعماء سياسيين آخرين اليوم الاثنين للسعي إلى التوصل إلى حل وسط بشأن مشروع قانون الميزانية. ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ على الميزانية الإجمالية في 12 كانون الأول.

بعد مراجعة النظرة المستقبلية السلبية من وكالة موديز لتصنيف فرنسا الائتماني، أكد وزير المالية الفرنسي أنطوان أرمان التزام البلاد بخفض عجزها العام. 

ويسلط تعديل النظرة المستقبلية إلى "سلبية" من "مستقرة" من قبل موديز الضوء على الشكوك المتزايدة حول قدرة فرنسا على تضييق عجز ميزانيتها.

مقالات مشابهة

  • المهندس “بالقاسم حفتر” يفتتح المنتدى الليبي الفرنسي للتنمية والإعمار
  • المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية تختتم الزيارة الثانية إلى أفغانستان
  • روسيا تُقصف بالصواريخ الأميركية وبوتين يهدّد بالنووي... هل يسير العالم فعلاً إلى الحرب العالمية الثالثة؟
  • فرنسا.. الحكومة مهددة بالسقوط بسبب خلافات بشأن الميزانية
  • مكتب أبوظبي للاستثمار يعزِّز برنامجه للشراكة بين القطاعين العام والخاص
  • حظك اليوم الاثنين| توقعات الأبراج الترابية.. نصائح مهمة للمواليد الثلاثة
  • برلماني روسي: فرنسا تحتاج إلى الحرب في اوكرانيا لتسويق أسلحتها
  • فرنسا تطالب باغتنام فرصة وقف الحرب في لبنان
  • الكاتب المعروف بوعلام صنصال يفضح النظام الجزائري أمام العالم والرئيس الفرنسي يطالب بمعرفة مصيره
  • الإحصاء: 6.9% بطالة بسوق العمل المصري 2023 و40% معدل تشغيل