من المولد حتى النضال.. رحلة تاريخية للزعيم الراحل جمال عبد الناصر
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يحل اليوم 28 سبتمبر ذكرى رحيل الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، الذي رحل في مثل هذا اليوم عام 1970 عن عمر ناهز 52 عاما متأثرا بأزمة قلبية، لعلو صوت البكاء حينها على فقيد مصر والأمة العربية.
وتستعرض بوابة “الفجر”، أبرز محطات الرئيس الراحل جمال عبد الناصر في التالي:
حياتهولد جمال عبد الناصر حسين خليل سلطان المري في 15 يناير 1918م بحي باكوس بالإسكندرية.
وفي سنة 1925 دخل جمال مدرسة النحاسين الابتدائية بالجمالية بالقاهرة.
مرحلة النضال السياسيوألقي القبض على عبد الناصر واحتجز لمدة ليلة واحدة بسبب المشاركة في مظاهرات 1923.
في عام 1935 قاد عبدالناصر مظاهرة طلابية ضد الحكم البريطاني.
المرحلة العسكريةفي سنة 1937 أنضم جمال عبدالناصر إلي الكلية الحربية وذلك بعد مقابلة وزير الحربية حينذاك.
في سنة 1941 انتقل عبد الناصر إلى السودان.
بدأ ناصر بتشكيل مجموعة تكونت من ضباط الجيش الشباب الذين يملكون مشاعر القومية القوية.
شارك ناصر في حرب فلسطين سنة 1948.
ظهور الضباط الأحرارسنة 1949 اعتمد الفريق اسم «حركة الضباط الأحرار».
خوض انتخابات نادي الضباط.
ثورة يوليوفي 22 يوليو 1952 قامت الثورة.
رئيس مصرفي 26 فبراير 1954 أصبح عبد الناصر رئيسا لمصر.
في 26 يوليو 1956 أعلن عبدالناصر تأميم شركة قناة السويس.
عام 1958 أعلن عبد الناصر الوحدة العربية بين مصر وسوريا.
عين ناصر نفسه رئيسا للوزراء وقائدا أعلى للقوات المسلحة في 19 يونيو 1967 كمنصبين إضافيين.
عقب نكسة 1967 أعلن استقالته من المناصب السياسية ولكن الشعب رفض الاستقالة.
عاد عبد الناصر إلي تولي زمام البلاد ويتم محاسبة المسؤولين عن النكسة.
في 1970 بدأت حرب الاستنزاف.
وفاة عبدالناصرفي 28 سبتمبر 1970 توفي ناصر بسبب أزمة قلبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال عبدالناصر الزعيم جمال عبد الناصر ذكرى رحيل جمال عبد الناصر جمال عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
تفوّقت على أمريكا.. صادرات «سامسونغ» إلى الصين تحقق قفزة تاريخية
كشفت تقارير إعلامية أن “شركة “سامسونغ” الكورية الجنوبية، صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار“.
وووفقا لتقرير نشره موقع “gizmochina”، “يمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث”.
وبحسب التقرير، “تُورّد “سامسونغ” بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM)، واعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا”.
وبحسب التقرير، “مع إعلان “سامسونغ” عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق، وقد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب، ومع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر “سامسونغ” وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين”.
هذا “ولا تزال “سامسونغ” لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير”.