ألف ميم ياء تتلقى خطابا من مساهم رئيسي يفيد بتحويل جزء من أسهمه بالشركة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض – مباشر: قالت شركة ألف ميم ياء للمعدات والأجهزة الطبية "ألف ميم ياء"، إنها تلقت اليوم الخميس، خطاباً يفيد بنيّة أحد المساهمين الرئيسيين شركة ازدهار الأولى الطبية العائد ملكيتها لأمين الحفظ المعين من قبل مدير صندوق (الخبير للملكية الخاصة الطبي 1)؛ بتحويل جزء من أسهمها إلى شركاء الشركة.
وأضافت "ألف ميم ياء"، في بيان لها على موقع "تداول" اليوم الخميس، أن الخطاب يفيد بنية الشركة توزيع جزء من أسهم شركة ألف ميم ياء للمعدات والأجهزة الطبية المملوكة للشركة والتي يبلغ عددها مائة 170.
وأوضحت "ألف ميم ياء"، أنه سوف يتم الإعلان لاحقاً عن أي تطورات جوهرية بهذا الخصوص.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
«الخوانيج» تتلقى الإشارة الأولى من القمر الإماراتي «اتحاد سات»
دبي: يمامة بدوان
تلقت المحطة الأرضية في مركز محمد بن راشد للفضاء بمنطقة الخوانيج في دبي، الإشارة الأولى من القمر الاصطناعي الراداري الإماراتي 'اتحاد سات'، في تمام 12:22 ظهر اليوم بتوقيت الدولة، وذلك عقب إطلاقه اليوم عند الساعة 10:43 صباحا بتوقيت الإمارات، على متن صاروخ 'فالكون 9' التابع لشركة 'سبيس إكس'، من قاعدة فاندنبرغ الجوية في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
وشملت مراحل الإطلاق كلا من: نجاح توقف محرك المرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9، يليها تشغيل محرك المرحلة الثانية للصاروخ، ثم انفصال هيكل الحماية عن الصاروخ بنجاح.
وحول استقبال البيانات من 'اتحاد سات'، أوضح المهندس عدنان الريس مساعد المدير العام للعمليات الفضائية والاستكشاف في المركز، أنه عقب استقبال الإشارة الأولى، تبدأ مرحلة التأكد من جهوزية الأنظمة المختلفة في القمر واختبارها، الذي قد يمتد طوال أيام لأسبوع، يعقب ذلك المباشرة في التقاط الصور لكوكب الأرض، والتي ستجرى معالجتها عبر تقنيات مزودة بالذكاء الاصطناعي ومن ثم مشاركتها مع الجهات المختلفة.
ويتميز 'اتحاد سات'، الذي يعد أول قمر راداري يطوره المركز، بالتعاون مع شركة 'ساتريك إنشيتيف' الكورية الجنوبية، بتكنولوجيا متطورة لرصد الأرض بدقة عالية في مختلف الظروف الجوية والبيئية المتنوعة، وفي كل أوقات اليوم ليلاً ونهاراً، كما يوفر 3 أنماط للتصوير: تصوير دقيق لمناطق صغيرة، وتغطية واسعة للمساحات الكبيرة، ورصد ممتد لمناطق أطول، وكل هذه التقنيات تجعل منه أداة حيوية لخدمة قطاعات متعددة، بدءاً من اكتشاف تسربات النفط، مروراً بإدارة الكوارث الطبيعية، وتتبع حركة الملاحة البحرية، ودعم الزراعة الذكية، والمراقبة البيئية الدقيقة.
وستتم الاستفادة من البيانات التي يوفرها القمر في 4 مجالات رئيسية، وهي إدارة الكوارث الطبيعية، والزراعة والغطاء النباتي، ورصد التسريبات النفطية، والملاحة البحرية، في حين يبلغ وزن القمر 220 كغم، ويضم مساحة تخزين تقارب 130 غيغابايت لجمع أكبر قدر من الصور، فيما يبلغ عمره الافتراضي 3 سنوات، ويتسم بالتصوير الدقيق للغاية في مساحات مختلفة.