لليوم السادس على التوالي.. استمرار الحملة الوطنية للتحصين في مديرية لودر
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
لودر(عدن الغد)خاص:
لليوم السادس على التوالي وحملة التحصين ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية من حملة التحصين ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية في مديرية لودر مستمرة بوتيرة عالية حيث تواصل فرق التحصين عملها الميداني في مدينة لودر وكافة المجالات المحيطة من اجل الوصول إلى المستهدفين من هذه الحملة.
حيث تفقد يوم أمس الأربعاء في يوم الحملة الخامس الاستاذ يوسف احمد مدير البرنامج الوطني للتحصين الصحي الموسع بوزارة الصحة العامة والسكان عمل الفرق في بعض المجالات مثمناً دور وعمل هذه الفرق وطرح بعض الملاحظات الفنية وسوف تاخذ وتنفذ وفقا وسياسة البرنامج.
من جانبه رحب الاخ محمد عبدالله مزاحم مدير مكتب الصحة والسكان بزيارة مدير عام البرنامج الوطني للتحصين الصحي الموسع حيث قال هذا شرف لنا بقدوم مدير عام التحصين وهذا إنما يدل على الحرص الشديد من قبل المعنيين بمتابعة سير الحملة حيث تم توجيه من قبل مزاحم كلمة شكر وتقدير على كل الجهود التي تبذل من قبل مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بأبين ومدير عام مديرية لودر على دعمهم للقطاع الصحي بالمديرية.
حضر الزيارة الأخ علي حسين مجهر مشرف مركزي والدكتور منتصر الداهيه من منظمة الصحة العالمية.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مدیر عام
إقرأ أيضاً:
مدير مجمع الشفاء يحذر من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة
يمانيون../
حذر مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة الدكتور محمد أبو سلمية من التدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي في غزة نتيجة النقص الكبير في الأدوية والمستلزمات الطبية، بسبب منع سلطات العدو دخول المساعدات الإنسانية والطبية.
وأكد في تصريحات صحفية اليوم السبت أن هذا الوضع أدى إلى تدهور غير مسبوق في الحالة الصحية العامة، وأثر بشكل بالغ على الخدمات الطبية المقدمة للجرحى والمرضى والمواطنين.
ووصف أبو سلمية الوضع الصحي في القطاع بأنه “خطير جداً”، مشيراً إلى أن استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات يفاقم من الأزمة، ويؤثر بشدة على أداء المستشفيات والخدمات التي تقدمها وزارة الصحة الفلسطينية.
وأوضح مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة أن أكثر من 43% من مرضى الفشل الكلوي في غزة توفوا بسبب عدم توفر العلاج اللازم، كما أن أطفال القطاع يعانون نقص المناعة نتيجة سوء التغذية، وغياب الفواكه والخضراوات، والأطعمة الصحية لفترات طويلة.
ولفت إلى أن العديد من الحالات التي تصل إلى المستشفيات تعود أسبابها إلى سوء التغذية، مبيناً أن العدو يستهدف منهجياً المنشآت الطبية ويدمر تجهيزاتها، ما أدى إلى خروج معظم المختبرات الطبية في غزة عن الخدمة.
كذلك تواجه المستشفيات نقصاً حاداً في المستلزمات الطبية، خاصة في أقسام الطوارئ والعمليات، مع غياب أدوية التخدير الضرورية للعمليات الجراحية.
وفي 18 مارس الماضي، تنصل العدو من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/ الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بجميع بنود الاتفاق.