زلزال يضرب تركيا بقوة 3.6 درجة في منطقة كارثة فبراير ذاتها
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
شهدت مدينة كهرمان التركية هزة أرضية بسيطة للمرة الثانية خلال الأسبوع الجاري، إذ ذكرت الأخبار أن زلزال يضرب تركيا اليوم الخميس، بقوة 3.6 درجة على مقياس ريختر.
زلزال يضرب تركياووفق مرصد كانديلي التركي لرصد الزلازل، وقع اليوم هزة أرضية بمنطقة تشاغلايانسريت التابعة لمحافظة كهرمان مرعش، التي شهدت الزلزال المدمر الذي وقع في فبراير 2022.
وأضاف المركز أن الزلزال وقع في تمام الساعة 15:42 مساء بالتوقيت المحلي لتركيا في مدينة كهرمان مرعش التركية، وكان مركز الهزة الأرضية على عمق 6.1 كيلو متر تحت سطح الأرض.
مدينة كهرمان التركيةيشار إلى أن زلزال ضرب تركيا وسوريا في 6 فبراير 2022 بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر، وأدى إلى خسائر فادحة ووقوع دمار هائل في 11 مقاطعة، وقدر أعداد الضحايا والقتلى بآلاف الأشخاص.
ووصف وقتها هذا الزلزال، بأنه أسوأ كارثة تمر على المنطقة خلال القرن الماضي، إذ تضرر بسببه 10 ولايات تركية، حيث امتد إلى شمال سوريا، وتزامن مع انخفاض جوي قارس البرودة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال يضرب تركيا زلزال تركيا تركيا زلزال هزة ارضية
إقرأ أيضاً:
الكويت.. زلزال بقوة 3.9 درجة يضرب جنوب غرب المناقيش
ضرب زلزال بلغت قوته 3.9 درجة على مقياس ريختر، اليوم، جنوب غرب منطقة المناقيش في دولة الكويت.
وأفاد معهد الكويت للأبحاث العلمية في بيان، أن الشبكة الوطنية الكويتية لرصد الزلازل، حددت موقع الزلزال على عمق ثمانية كيلومترات في باطن الأرض.ما هي أنواع الزلازل؟الزلازل البركانية وتنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
أخبار متعلقة شاهد | "إفطار المطرية".. أجواء احتفالية في أطول مائدة رمضانية بمصرسوريا تعلن إعادة تشغيل مطار حلب الدوليالزلازل التكتونية وتحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
الزلازل المستحثة وتنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال المناقيش في الكويت - مشاع إبداعيعدد الزلازل الكبيرةالدراسات توضح أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود.
وأسهمت زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
كما أن هناك زيادة ملحوظة في الزلازل الأقل قوة ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والاستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.