ستولتنبرغ: أوكرانيا أقرب من أي وقت مضى إلى ناتو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
اقترب انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي ناتو، أكثر من أي وقت مضى، حسب تأكيد الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في مؤتمر صحافي مشترك في كييف اليوم الخميس.
وزار ستولتنبرغ الخميس أوكرانيا التي تشهد حرباً منذ فبراير (شباط) 2022، وقال في المؤتمر الصحافي المشترك مع زيلينسكي، إن "أوكرانيا حالياً أقرب إلى حلف شمال الأطلسي، من أي وقت مضى".من جانبه أكد زيلينسكي أن انضمام كييف إلى الحلف "مسألة وقت".
I met with @JensStoltenberg in Kyiv.
Substantial talks, as they should be between de facto allies. It is only a matter of time before Ukraine becomes a de jure one as well.
We discussed strengthening Ukraine's air defense further in order to protect people from Russian terror. pic.twitter.com/WxHdWWSsJw
وطالب زيلينسكي الحلف بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي للتصدي "للهجمات الروسية على البنى التحتية" للطاقة المرتقبة هذا الشتاء.
من جانب آخر، أعلن ستولتنبرغ أن الهجوم المضاد الأوكراني على الجيش الروسي "يحقّق تقدماً تدريجياً"، مندداً "بالأوهام الإمبريالية" لموسكو.
#NATO Secretary General @jensstoltenberg met with President @ZelenskyyUa in Kyiv ????????
???? "The stronger #Ukraine becomes, the closer we come to ending Russia’s aggression" pic.twitter.com/vhbTojeqlF
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني أوكرانيا حرب أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
قبائلُ حضرموت تتهم قوةً (مجهولةً) باعتقال “اليميني”
الجديد برس..|أدان حلف قبائل حضرموت، الجمعة، اعتقال العميد محمد عمر اليميني، أركان حرب المنطقة العسكرية الثانية الذي ينتمي الى قبيلة ال الحموم بزعامة رئيس الحلف الشيخ عمرو بن حبريش .
وفي حين أكدت مصادر مطلعة أن قوة من الشرطة العسكرية التابعة للنخبة الحضرمية اعتقلت العميد اليميني من مقر عمله ، قال الحلف في بيانه إن “قوة مجهولة الانتماء داهمت مقر عمله داخل قيادة المنطقة العسكرية الثانية أثناء مزاولته مهامه العسكرية، واعتقلته بطريقة تعسفية مهينة”، مشيراً إلى أن القوة نفسها قامت أيضاً بمداهمة منزله بعد اعتقاله.
وأضاف، أن هذه الأفعال “مدبرة ومقصودة من جهات معادية لحضرموت”، معتبراً أنها تأتي ضمن “استهداف النخبة وقياداتها، وإحلال قوات بديلة من خارج حضرموت”، وهو ما سبق أن حذر منه الحلف مراراً.
وأكد الحلف أن “مواقفه على الأرض تهدف إلى الدفاع عن حضرموت وأهلها، مدنيين وعسكريين، في مواجهة مخططات الجهات المعادية”، مشدداً على تمسكه بـ”العدالة والنظام والقانون، وفق إجراءات محترمة تراعي الاعتبارات القيادية الرفيعة”.
وحذر البيان من أن استمرار هذه الأفعال يهدف إلى “خلط الأوراق وإدخال حضرموت في دوامة صراع”، مؤكداً رفض الحلف القاطع “لتواجد القوات التي تم استقدامها من خارج المحافظة”.
وطالب الحلف بالإفراج الفوري عن العميد اليميني ورد اعتباره، محملًا الجهات المسؤولة عن اعتقاله كامل المسؤولية عن سلامته، ومحذرًا من تداعيات استمرار هذه التجاوزات.