محمد بن زايد يتلقى رسالة خطية من العليمي تتعلق بتعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أبوظبي- وام
تلقى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، رسالة خطية من الدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الشقيقة، تتعلق بتعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين.
وتسلم الرسالة الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة، خلال استقباله، الخميس، فهد سعيد المنهالي سفير الجمهورية اليمنية لدى الدولة.
وأكد الدكتور أنور قرقاش خلال اللقاء دعم دولة الإمارات لكافة الجهود الرامية إلى إيجاد آلية لوقف دائم لإطلاق النار، والبدء بحوار جاد للتوصل إلى تسوية سياسية مستدامة للأزمة اليمنية، مثمناً في هذا الصدد الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية.
وشدد على وقوف دولة الإمارات مع الشعب اليمني الشقيق والتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي يواجهها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات تتمتع بأقوى حضور دولي
متابعات: «الخليج»
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، أنه بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، تتمتع دولة الإمارات بأقوى حضور دولي وتتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها.
وقال سموه عبر منصة «إكس»: «وفقاً لأهم تقرير عالمي للقوة الناعمة شمل 193 دولة وشارك فيه أكثر من 173 ألف شخص تم الإعلان عنه اليوم في العاصمة البريطانية جاءت دولة الإمارات في المركز العاشر عالمياً في مؤشر القوة الناعمة العالمي 2025 والذي شمل كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة.. وجاءت الدولة في المركز الثامن في التأثير الدولي والتاسع عالمياً في التأثير في الدوائر الدبلوماسية العالمية».
وأضاف سموه: «ووفقاً للتقرير ارتفعت قيمة الهوية الإعلامية لدولة الإمارات من تريليون دولار إلى تريليون ومائتين وثلاثة وعشرين مليار دولار في عام 2025 ... في مؤشر مهم على السمعة العالمية.. والتأثير الإيجابي في أغلب القطاعات الاقتصادية والثقافية العالمية».
وتابع سموه: «بقيادة أخي الشيخ محمد بن زايد حفظه الله دولة الإمارات تتمتع بأقوى حضور دولي.. وتتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها.. وتستخدم قوة نموذجها التنموي كأداة لخير البشرية... والقادم أفضل بإذن الله».