ولي عهد البحرين ووزير الخارجية السعودي يبحثان تعزيز التعاون بشتى المجالات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض - مباشر: استقبل الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مملكة البحرين، وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان بالعاصمة البحرينية المنامة.
وأوضحت وزارة الخارجية السعودية، عبر حسابها الرسمي بمنصة "إكس"، اليوم الأربعاء، أنه جرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الوثيقة بين البلدين، ومجالات التعاون السعودي البحريني في شتى الجوانب لتحقيق مزيد من الإنجازات الثنائية للبلدين، بالإضافة لبحث مستجدات الأحداث الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وعلى الصعيد نفسه، التقى وزير خارجية مملكة البحرين عبداللطيف بن راشد الزياني، مع الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية.
واستعرض كل من وزير خارجية السعودية والبحرين العلاقات التاريخية التي تجمع البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف مجالات التعاون والتنسيق المشترك.
وعبر فرحان عن خالص تعازي المملكة لقيادة وشعب مملكة البحرين الشقيقة، وإلى ذوي الشهداء الأبطال منسوبي قوة الواجب المشاركة من مملكة البحرين الشقيقة بعمليات إعادة الأمل والمرابطة على الحدود الجنوبية، وتمنياتها للمصابين بالشفاء العاجل.
يشار إلى أن وزير الصناعة والثروة المعدنية بالسعودية بندر بن إبراهيم الخريف في مقر الوزارة بالرياض، استقبل أمس وزير الصناعة والتجارة في مملكة البحرين عبدالله عادل فخرو، والوفد المرافق له.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: مملکة البحرین
إقرأ أيضاً:
تعزيز البيئة الاستثمارية في مكة
البلاد – مكة المكرمة
وقّعت أمانة العاصمة المقدسة 13 مذكرة تفاهم بين شركة البلد الأمين، الذراع الاستثماري لأمانة العاصمة المقدسة وعدد من الشركات الرائدة في مجالات الاستثمار والخدمات؛ لتعزيز البيئة الاستثمارية في مكة المكرمة، بحضور أمين العاصمة المقدسة رئيس مجلس إدارة شركة البلد الأمين مساعد بن عبدالعزيز الداود.
وأشار الداود إلى أن أمانة العاصمة المقدسة تعمل حاليًا على إعادة تعريف قطاع الخدمات البلدية والاستثمارية في مكة، ، مؤكدا أن الشركة تسعى لتحسين مستوى الخدمات في المدينة المقدسة ، وأن استثمارات الأمانة ليست محصورة في القطاع العقاري فقط، بل تشمل مختلف المجالات، في تطوير خدمات الحج والعمرة، والضيافة، والإعاشة، إضافة إلى العديد من القطاعات الأخرى التي يمكن تحسينها لخدمة زوار العاصمة المقدسة وسكانها.
وشملت الاتفاقيات الموقعة شراكات متعددة في الاستثمار العقاري، والتطوير الحضري، والخدمات اللوجستية، وقطاع التجزئة، والإسكان، وعددًا من المجالات التي تسهم في تحسين الخدمات ورفع جودة الحياة في العاصمة المقدسة.