«شباب الإسكندرية» تناقش سيكولوجية الولاء والانتماء وتنمية الوعي المجتمعي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية لـ«الوطن»، إن مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية ممثلة في إدارة إعداد القادة نفذت ندوة عن سيكولوجية الولاء والانتماء وتنمية الوعي المجتمعي بمركز شباب النصر، لرفع التوعية لدى الشباب وأعضاء مركز الشباب حول مفهوم الانتماء الوطني، وأهمية أن الشباب هم الدرع الواقي للوطن وحمايته مسؤولياتهم.
وأوضحت «الشريف»، أن الندوة تهدف إلى توعية الحاضرين بمفهوم الانتماء الوطني، كأحد المفاهيم العالمية، والمهمة في عالمنا المعاصر الذي أصبح من المصطلحات المكررة في وسائل الإعلام والمحاضرات والندوات، وتضمنت الندوة مقتضيات المواطنة الصالحة المستنيرة ومن أهمها الحفاظ على قيم وأخلاق المجتمع وواجب الشباب المحب لوطنه في الالتزام، بوحدة الصف والحفاظ على مكتسبات الوطن والبعد عن الأفكار الهدامة.
عصب الأمة ودرعهاوأشارت صفاء الشريف، إلى أن هذه الندوات تهدف إلى التوعية تأتي في إطار توجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، واللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية بالاهتمام بالتنشئة السياسية للشباب ورفع الوعي الثقافي السياسي لديهم لأنهم أعصاب الأمة ودرعها الواقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شباب الإسكندرية رياضة الإسكندرية وزارة الشباب ندوة توعوية
إقرأ أيضاً:
جمعية بورسعيد التاريخية تحصل على جائزة الشيخة اليازية في نشر الوعي المجتمعي
حصلت جمعية بورسعيد التاريخية على جائزة الشيخة اليازية بنت نهيان آل نهيان في مجال نشر الوعي المجتمعي بقيمة التراث عام 1446 هـ/ 2024، وذلك خلال المؤتمر الدولي للمجلس العربي للآثاريين العرب، والذى يقام تحت رعاية جامعة الدول العربية ومنحت الجمعية الجائزة، والتي تسلمها اللواء أيمن جبر مؤسس ورئيس مجلس إدارة جمعية بورسعيد التاريخية وبحضور أعضاء المجلس والجمعية.
وجاء التكريم ضمن فعاليات الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي السابع والعشرين للمجلس العربي للإتحاد العام للآثاريين العرب، بحضور وزراء وسفراء ووفود الدول العربية من الخبراء والعلماء.
وأكد اللواء أيمن جبر، أن الجائزة صادرة عن المجلس العربي للإتحاد العام للآثاريين العرب برئاسة الدكتور محمد محمد الكحلاوي، ومنحت لجمعية بورسعيد التاريخية لجهودها المتميزة في نشر وتحفيز الوعي المجتمعي لثقافة وأهمية التراث، وأن هذا التقدير والتكريم يتطلب مزيد من العمل من أجل بورسعيد للحفاظ على التراث الإنساني، ويزيد مسئوليتنا جميعا لمزيد من العمل من أجل التمسك بهويتنا الثقافية والتاريخية ولتحقيق التنمية المستدامة للمجتمع وللأجيال القادمة بمدينة بورسعيد.