علامة نيسان ترتقي بأداء محركاتها وحمايتها من خلال استخدام الزيوت الأصلية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
صمم خصيصاً للسوق المحلي لتوفير أفضل أداء محرك لعشاق السيارات في قطر
فئة زيوت 5W30 من مجموعة الزيوت الأصلية للمحركات من نيسان توفّر أفضل أداء من حيث التسارع وكفاءة استهلاك الوقود وخفض تآكل حزام التوقيت ومنع اﻹشعال المبكر على السرعات المنخفضة
في إطار التزامهاالمستمر بتوفير خدمات شاملة لعملائها في مرحلة ما بعد البيع، أطلقت نيسان مجموعة مبتكرة ومتنوعة من زيوت المحرّكات الأصلية، وعلى رأسها زيت 5W30 المصنع محلياً والذي يسهم بشكل فاعل في الارتقاء بأداء المحرك وحمايته.
وتضم مجموعة الزيوت الأصلية للمحركات من نيسان، أربع فئات متميزة، تتكون من خليط من الزيوت المعدنية وشبه الاصطناعية والزيوت الاصطناعية بالكامل، بما يلبي مختلف احتياجات العملاء، وتوفير أداء وحماية فائقين للمحركات. ويتميز زيت 5W30 الاصطناعي الذي طورته نيسان في دولة قطر بأدائه المتفوق، حيث تم تصميمه لتقديم خمس مزايا فريدة، تضمن أعلى معايير الجودة والأداء، بما يتناسب والظروف المناخية والبيئة الاستثنائية التي تتميز بها المنطقة.
ويقول تييري صباغ، رئيس نيسان العربية السعودية وإنفينيتي الشرق الأوسط، والمدير التنفيذي في نيسان الشرق الأوسط: "تم تصميم مجموعة زيوت محرّكات نيسان الأصلية لتلبّي احتياجات العملاء الفريدة في المنطقة، وتعزّز كفاءة المحركات وتحسين أدائها، لتجربة قيادة أكثر ثقة، وذلك في إطار تركيزنا على تلبية تطلعات عملائنا. ونفخر دائمًا بتقديم مجموعة موسعة من خدمات ومنتجات ما بعد البيع، والتي تضم تلك الفئات الأربعة من الزيوت الأصلية للمحركات من نيسان، والتي تعزز قدرتنا على تزويد عملائنا بمنتجات وخدمات عالية الجودة تفوق توقعاتهم من خلال شبكة شركائنا في المنطقة".
وفي هذا السياق، قال نسيم موراني، المدير العام لقسم السيارات في شركة صالح الحمد المانع:" يسرنا، وبكل فخر واعتزاز، أن نقدم لعملائنا الكرام في قطر زيوت المحرّكات الأصلية من نيسان المصنعة محليا، هذه المنتجات الرائدة والمتميزة ، التي تم تصميمها بعناية مطلقة لتلبية المتطلبات الفريدة والإستثنائية لمنطقتنا، وتعزيز أداء المحرك وحمايته، وتحسين كفاءة استهلاك الوقود، بالإضافة الى إطالة عمر المحرك. وتأتي هذه التحسينات الجديدة لتؤكد التزامنا المطلق برفع مستوى رضا العملاء".
وفي ما يلي نستعرض النقاط الخمس المهمّة التي تؤكّد أهمية استخدام فئة زيوت 5W30 من مجموعة زيوت نيسان الأصلية من أجل حماية المحرّكات والارتقاء بأدائها إلى مستويات أفضل:
أولاً: اعتماد معيار SP القياسي من API (معهد البترول الأمريكي)
ثانيًا: تحسين التسارع
ثالثًا: تعزيز الكفاءة وتقليل استهلاك الوقود.
رابعًا: تقليل الصيانة وتعزيز عمرك المحرك
وأخيرًا: تقليل الاهتزاز
يتوفر زيت محرّك نيسان الأصلي 5W30 الجديد كليا ابتداءا من شهر اوكتوبر2023 في متاجر نيسان المنتشرة في دولة قطر، عند شركة صالح الحمد المانع، الوكيل العام لعلامة نيسان في قطر، وشبكة فروع قطع الغيار المتعددة الخاصة بها. للاستفسار عن توفر مجموعة الزيوت يمكن زيارة احد افرع قطع الغيار او الاتصال على 8000505.
وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة زيوت نيسان الأصلية تخضع لاختبارات صارمة تلبي أعلى معايير الجودة والسلامة والأداء، وتعدّ زيوت المحرّكات الأصلية جزءًا من مجموعة منتجات ما بعد البيع لدى نيسان في الشرق الأوسط، والتي تشمل أكثر من ثلاثة ملايين قطعة غيار، بما في ذلك بطاريات نيسان الأصلية وإكسسوارات نيسان الأصلية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: شركة نيسان موتور من نیسان
إقرأ أيضاً:
علامة في الفك قد تعني زيادة احتمال الإصابة بالخرف بنسبة 60%
الولايات المتحدة – تعد السمنة، وارتفاع ضغط الدم، والسكري، والتدخين من العوامل المعروفة التي تزيد من خطر الإصابة بالخرف، وهو فقدان القدرة الإدراكية الذي يؤثر على أكثر من 55 مليون إنسان حول العالم.
وتوفر الأبحاث الجديدة من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز دليلا إضافيا على أن فقدان الكتلة العضلية، المعروف أيضا باسم “ضمور اللحم” (sarcopenia)، يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالخرف. وهذه النتيجة الجديدة تستند إلى الفكرة التي تقول إن عضلة واحدة في الفك قد تشير إلى كتلة العضلات الهيكلية في جميع أنحاء الجسم.
وقالت أستاذة الأعصاب مارلين ألبرت، المشاركة في إعداد الدراسة: “لقد وجدنا أن البالغين الأكبر سنا الذين لديهم كتلة عضلية هيكلية أصغر هم الأكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% عند تعديل العوامل الأخرى المعروفة.”
وتشكل العضلات الهيكلية نحو ثلث وزن الجسم، وفقدان الكتلة العضلية يعد جزءا طبيعيا من عملية الشيخوخة. وبعد سن الـ30، يبدأ الأشخاص عادة في فقدان 3% إلى 5% من كتلة العضلات كل عقد.
ويقدر أن “ضمور اللحم”، وهو فقدان كبير في الكتلة العضلية والقوة، يؤثر على 10% إلى 16% من كبار السن في جميع أنحاء العالم.
وما يزال الرابط بين “ضمور اللحم” وتدهور الإدراك غير واضح تماما، لكن الباحثين يعتقدون أن ذلك قد يكون بسبب ما يعرف بـ myokines، حيث تقوم العضلات الهيكلية بإنتاج وإفراز بروتينات وبيبتيدات صغيرة تسمى myokines التي تؤثر مباشرة على الدماغ.
فكلما قلت الكتلة العضلية، تم إفراز كمية أقل من الـ myokines. كما أن الأشخاص الذين يعانون من “ضمور اللحم” قد يمارسون الرياضة بشكل أقل ويشاركون في أنشطة اجتماعية أقل، وهما عاملان رئيسيان يزيدان من خطر الإصابة بالخرف.
وركز فريق جونز هوبكنز في دراستهم على عضلة الصدغ في جانب الرأس. وهذه العضلة الكبيرة تستخدم لإغلاق الفم أثناء المضغ.
ويقول الباحثون إن خصائص هذه العضلة، مثل سمكها وحجمها، يمكن أن تعكس كتلة العضلات في الجسم.
وقاموا بمراجعة صور الدماغ لـ621 شخصا من كبار السن غير مصابين بالخرف لتحديد مدى فقدان الكتلة العضلية لديهم.
وتم تتبع المشاركين لمدة ست سنوات تقريبا لمعرفة ما إذا تم تشخيصهم بالخرف أو حدوث تغييرات في الدماغ أو الإدراك لديهم.
وتبين أن معظم المشاركين كانوا يعانون من عضلات صدغية أصغر، وهو ما ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف، بالإضافة إلى انخفاض أكبر في درجات اختبارات الإدراك وحجم الدماغ مقارنة بالأشخاص الذين لديهم عضلات صدغية أكبر.
وقدم باحثو جامعة جونز هوبكنز دراستهم هذا الشهر في اجتماع جمعية الأشعة الأمريكية. واقترحوا أنه عندما يخضع كبار السن لفحص دماغي لأي سبب كان، ينبغي أن يتم تقييم التغيرات العضلية في الصور المأخوذة.
ويساعد الكشف المبكر في تحديد خيارات العلاج التي تشمل النشاط البدني مثل تمارين المقاومة، والإرشادات الغذائية. وقد يكون من المفيد تناول المزيد من البروتين، الذي يعد أساسيا لبناء العضلات.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، المشارك في إعداد الدراسة وأستاذ الأشعة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور الإدراكي والخرف”.
المصدر: نيويورك بوست
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ