تواصل توافد المواطنين على مكاتب الشهر العقارى بالمرج والتجمع الأول و15 مايو ومدينة بدر لتحرير التوكيلات لمرشحى الانتخابات الرئاسية المقبلةK فيما تصدر رجال الدين المشهد فى عدد من الأماكن.

وتستعد الدولة خلال الأشهر المقبلة لإجراء انتخابات رئاسية جديدة.

وسيعمل المرشحون المحتملون للحصول على تزكية 20 عضوًا من مجلس النواب أو نيل تأييد 25 ألف مواطن من 15 محافظة بالجمهورية بواقع ألف تأييد على الأقل من كل محافظة، لتقديم أوراقهم للترشح كما ينص القانون.

 


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مكاتب الشهر العقاري مدينة بدر

إقرأ أيضاً:

تأييد سجن ناشط بريطاني معاد للمسلمين بسبب لاجئ سوري

خسر الناشط البريطاني المناهض للمسلمين، ستيفن ياكسلي لينون، الذي يُعرف باسم تومي روبنسون، الأربعاء استئنافه ضد حكم السجن الذي صدر بحقه لمدة 18 شهراً.

وجاء ذلك بعد اعترافه بازدراء المحكمة بسبب تكرار اتهامات كاذبة ضد اللاجئ السوري جمال حجازي، الذي رفع دعوى قضائية ضد روبنسون بتهمة التشهير، وفاز فيها.

وكان روبنسون، الذي دخل السجن في تشرين الأول / أكتوبر الماضي بعد أن أدين بازدراء المحكمة، كان قد نشر مراراً ادعاءات مزعومة ضد حجازي تتعلق بتهم ملفقة، وهو ما انتهك أمرًا قضائيًا كان يمنعه من تكرار تلك الاتهامات.

ونتيجة لذلك، تم الحكم عليه بالسجن لمدة 18 شهراً في قضية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط القانونية والإعلامية البريطانية.

وأكدت المحكمة في حكم محكمة الاستئناف الذي صدر اليوم، أكدت أن القاضي الذي أصدر الحكم الأصلي اتبع نهجًا دقيقًا في تطبيق القانون، مشيرة إلى أن العقوبة المفروضة كانت مبررة بالنظر إلى طبيعة الجريمة وأثرها على سمعة الشخص المتضرر.


كما أضافت المحكمة أنه في حال أزال روبنسون الادعاءات الكاذبة من حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، فقد يتم تخفيف حكمه بمدة تصل إلى أربعة أشهر، مما يتيح له فرصة تقليص العقوبة.

وكانت هذه القضية قد تصدرت الأخبار في بريطانيا بعد أن قام روبنسون، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل ضد المسلمين والمهاجرين، بنشر مزاعم تتعلق بحجازي على منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي، بعد نشر هذه الادعاءات، قررت المحكمة أن تصدر حكمًا ضده في قضية ازدراء المحكمة، وهو ما أجبره على دخول السجن.

في الشهر الماضي، رفضت المحكمة طلب روبنسون رفع دعوى قضائية بشأن إبقائه في الحبس الانفرادي في سجن "وود هيل" وسط إنجلترا، ورغم الضغوط التي واجهها، إلا أن المحكمة تمسكت بقرار إبقاءه في الحبس الانفرادي، وهو ما زاد من الجدل حول ظروف اعتقاله.

ويعد روبنسون، البالغ من العمر 42 عامًا، من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في المملكة المتحدة، حيث يشتهر بتصريحاته العلنية المناهضة للإسلام والمهاجرين، وكان قد أسس حركة "إف بّي إل" (English Defence League) المعروفة بمواقفها المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • رومانيا تستعد لجولتين من الانتخابات الرئاسية .. تفاصيل
  • اللجنة الرئاسية المكلفة بالنزول الميداني إلى كافة السجون بالمحافظات تبدأ أعمالها من محافظة إب
  • المغاربة يتصدرون قائمة المسجلين في الضمان الاجتماعي الإسباني
  • تأييد سجن ناشط بريطاني معاد للمسلمين بسبب لاجئ سوري
  • جلالة السلطان يلتقي بعددٍ من رؤساء الشركات الكبرى ورجال الأعمال الهولنديين
  • تأييد إلزام حسن شاكوش بدفع نفقة 950 ألف جنيه نفقة لطليقته ريم طارق
  • محافظة درعا تحدد يوم الثلاثاء من كل أسبوع لاستقبال المواطنين ومعالجة شكاويهم
  • محكمة تركية ترفض الإفراج عن منافس أردوغان في الانتخابات الرئاسية
  • زيلنسكي يمدد الأحكام العفية للمرة الـ15 ويؤجل الانتخابات الرئاسية
  • في انتخابات الصحفيين.. «المعارك المفتعلة» تُربك المشهد وتُهدد ثقة الجمعية العمومية