مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة إلى وزيري البيئة و التنمية المحلية.. فيديو
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تقدم النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب بطلب إحاطة إلى كل من وزيرة البيئة، ووزير التنمية المحلية، حول ما أقامته بعض الشركات الخاصة من الخلاطات الخاصة بإنتاج الخراسانات الأسمنتية فى وسط مساكن منطقة "السلام" بمحافظة القاهرة على طريق مصر-الإسماعيلية دون مراعاة لصحة الأهالى واحتمال اصابتهم بالأمراض السرطانية نتيجة هذا التلوث.
وأكد مصطفى بكري في طلب الإحاطة، أن أهالى مدينة السلام اشتكو من التلوث الذي أحاط بالمنطقة، وحرروا المئات من المحاضر بقسم الشرطة دون أن يحرك ذلك ساكنًا، وكذلك وجود مدرسة لذوى الهمم فى هذه المنطقة، وهو أمر تسبب فى حالة من الذعر للتلاميذ.
ويزعم أصحاب هذه الخلاطات الخاصة أن هناك من يساندهم ويدعمهم من خلف ستار، وانهم يتوعدون كل من يعترض سبيلهم بالعقاب.
وقال بكري، أتقدم بطلب الإحاطة إلى لجنة الطاقة والبيئة والتنمية المحلية، راجيًا مناقشة الطلب فى أسرع وقت ممكن حفاظًا على صحة المواطنين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير التنمية المحلية وزيرة البيئة
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.