أحمد عطية : إجراءات ميسرة لتقنين الأوضاع والتصالح بهيئة الأوقاف المصرية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أكد أحمد عطية القائم بأعمال رئيس هيئة الأوقاف المصرية أن هيئة الأوقاف المصرية تعلن عن فتح باب التقدم لتقنين الأوضاع والتصالح مع هيئة الأوقاف بإجراءات ميسرة وتيسيرات في السداد على أن تقدم طلبات التقنين أو التصالح إلى مديري مناطق الهيئة وفقًا للنطاق المكاني للعين محل التقنين .
إجراءات ميسرة لتقنين الأوضاع والتصالح بهيئة الأوقاف المصريةعلى أن تسري تلك التيسيرات والحوافز على الطلبات التي تقدم اعتبارًا من 1/10/2023م وحتى 31/12/2023م، كحد أقصى لتقديم الطلبات وإنهاء الإجراءات .
علمًا بأنه بعد ذلك التاريخ ستقوم الهيئة بالاستمرار في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية المقررة تجاه أي مخالفين أو متعدين على مال الوقف ، مع عدم وقف أي إجراء قائم قبل إتمام عملية التصالح أو التقنين.
موسوعة الثقافة الإسلامية.. كل ما تريد معرفته عن هدية وزير الأوقاف للرئيس السيسي هل يجوز قضاء سنن الصلاة القبلية والبعدية في أي وقت؟.. الإفتاء توضح إقبال غير مسبوق على الالتحاق بالجامعة المصرية للثقافة الإسلامية بكازاخستانصرح أ.د/ محمد الشحات الجندي رئيس الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية التابعة لوزارة الأوقاف بكازاخستان بأن طلاب وطالبات الجامعة الجدد بالفرقة الأولى قد زاد إلى الضعف في هذا العام 2023 / 2024م من 500 طالب وطالبة بالفرقة الأولى إلى ألف طالب وطالبة.
وأكد رئيس الجامعة أن هذه الزيادة تعبر عن إقبال ملحوظ واهتمام زائد من الشعب الكازاخي على الدراسة بالجامعة المصرية للثقافة الإسلامية وأيضًا إقبال عدد من طلاب الدول المجاورة لكازاخستان، ثقة في الجامعة وإيمانًا بفكرها الوسطي، حيث إنها قد حصلت على المركز الأول في تخصصات الدراسات الإسلامية وعلوم الدين بين جميع الجامعات الكازاخية.
مشيرًا إلى أن الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية تولي عناية كبيرة بعملية تدريب الطلاب على مهارات اكتساب اللغة وجودة مناهج الدراسة في الكليات والأقسام الجامعية المختلفة، موجهًا الشكر للدولة المصرية ولوزارة الأوقاف على جهودها في دعم الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية بكازاخستان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف هيئة الأوقاف المصرية الجامعة المصرية للثقافة الإسلامية الأوقاف المصریة
إقرأ أيضاً:
"الإبل في التراث العربي" ندوة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
نظمت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة أمس، ممثلة بكلية اللغة العربية والدراسات الإنسانية، ندوة حوارية بعنوان "الإبل في التراث العربي"، وذلك بمقر الجامعة.
وتناولت الندوة التي تحدث خلالها عضو هيئة التدريس بقسم الأدب والبلاغة الدكتور عبدالرحمن المطرفي، عن تقارب الصفات بين الإنسان والإبل، والألفاظ الشعورية المستعارة من الإنسان للبعير، والتسمية بمتعلقات الإبل مثل هند وخديجة وجرير، وكذلك ضرب الأمثال بالإبل، نحو قولهم: كالحادي وليس له بعير.
وأفاد الدكتور محمد الترجمي من قسم اللغويات في حديثه عن العلاقة القديمة بين العربي والإبل، فهي وسيلته للتنقل، ومصدر غذائه، ولشدّة ارتباطه بها عرف سلوكها وطبائعها، وأكثر من الألفاظ التي تُعبّر عنها في جميع أحوالها، فتشكّل بذلك معجم لغويّ خاص بالإبل.
كما تحدث الدكتور رجا المعيلي من قسم التاريخ والحضارة، حول الإبل عند الملك عبدالعزيز آل سعود في مسيرة التوحيد والبناء، والاستفادة منها في الحروب والمراسلات والاقتصاد، ومسميات إبل الملك عبدالعزيز وموارد المياه المخصصة لها، وألوانها ووسومها، وكذلك عنايته بها والحمى التي أُعدت للإبل الضائعة "الهمل" كما تطرق إلى وجود الإبل في الجزيرة العربية وأهم ناقة في الإسلام وهي القصواء التي ركب على ظهرها النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- وبني في مبركها المسجد النبوي.
يأتي ذلك ضمن تفاعل الجامعة الثقافي مع عام الإبل 2024م وذلك لإبراز القيمة التاريخية والثقافية للإبل