طعن طالب يبلغ من العمر 14 عامًا، مسلحًا بسكينين، خمسة أشخاص يوم الخميس في مدرسة. في خيريز دي لا فرونتيرا، بالقرب من قادس، إسبانيا.

ووفقا لمتحدث باسم الشرطة في الموقع، فإن المراهق طعن هؤلاء الأشخاص الخمسة عدة مرات. بعد وقت قصير من بدء الدراسة، داخل حرم المدرسة. والضحايا هم ثلاثة معلمين وطالبين.

وبحسب موقع “إل موندو” الإسباني، فإن أخطر المصابين كان مدرس علم الأحياء الذي تعرض لإصابة في عينه.

تم نقلها إلى المستشفى. من الواضح أن التشخيص الحيوي للضحايا الآخرين ليس في خطر.

ونفذ الطالب فعلته بعد عشر دقائق فقط من بدء الدراسة، دون أي جدال، بحسب وسائل إعلام إسبانية.

وفر الطلاب في الفصل على الفور مذعورين، بينما تم احتجاز طلاب الفصول الأخرى في انتظار تعليمات الشرطة. ويُزعم أنهم قاموا بتوثيق المشهد بهواتفهم المحمولة.

وتمكن الطلاب من مغادرة المؤسسة قبل وقت قصير من الظهر. أين تم تعليق الدروس طوال اليوم. حيث يجب أن يقوم ضباط الشرطة بتفتيش جميع الغرف خلال هذا الوقت.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

خلف القضبان .!

بقلم: أيوب الجميلي ..

قصصاً وأخراج وتمثيل يشبه أفلام هوليود .! على الطريقه العراقية

خفايا معتمة وتفاصيل غريبة قد لا تكون غريبة على من عاصرها و كواليس مغلفة تدور داخل السجون العراقية حتى خرجت عن النص بقضية الشاب المهندس بشير خالد اللذي كان ضحية أحدى سجون بغداد .

“أنت مو شرطي”هذا آخر ما صرخ به المهندس بشير المغدور وهو مكبل اليدين داخل زنزانة فردية ويناصر نفسه وحيداً وسط جمعاً من المعتدين . لن يكن المغدور مجرماً ولا كان منتهكاً للمال العام ولا كان لصاً ، بل كان جزءاً من شريحة مهمة وهم هندسة البلاد ومن شريحة اجتماعية وعائلة رصينة التي تتمثل باللواء الراحل نشأت بهجت البكري اللذي يعد احدى مؤسسي كلية الشرطة في العراق وله بحوث أمنية ودراسات تدرس في كليات الشرطة في العالم العربي من السعودية والمغرب وليبيا واليمن . هذا ما جرى الحال بحفيد أحد أعلام الشرطة في العراق ينقل “ببطانية ” ألى مستشفى بغداد مغمى عليه أثر الضرب المبرح داخل قاعات السجن .

كم من بشير مات داخل السجون ؟!
قصة بشير تفتح قصصاً مثلاً لها تمثل واقعاً أليماً ومزرياً في السجون . هل من المعقول الدخول الى السجن ينتهي بموت المغادر منه ؟!

“لا تتعارك وي ضابط ترا تطلع مقتول” من لسان حسين عرب هذه جريمة وجريمة مشتركة لكن من سيحاسب ومتى؟
هل وصل بنا الحال يلزم علينا على الحراس كون نخلي حراس.!
من أمن العقاب ساء الأدب ، قضية بشير لن تخفى على الناس بتفاصيلها الغامضة بغض النظر عن التبريرات الواهية والأجراءات لكن القاتل حتماً سيحاسب ويبقى ملاحق من قبل السلطة الرابعة والقضاء سيحسم أمره .
اعتادت ظروفنا لن نجد الحلول ولا ابتكار القرارات الا عند وقوع الحادث أو الفاجعة من قبل الجهات المعنية يجدون الحلول بعد المصيبة ويبتكرون القرارات واللجان بعد الفضيحة .

وصوتي لمن يسمع النداء : حكومتاً ومختصين جهاتاً وسياسيين كفى رخصاً بالدم العراقي وكفى انتهاكاً بالإنسانية كفى تصريحات و تبريرات انهضوا بواقع وطن الحضارات اعملوا على صياغة أسم العراق أجتهدوا بما يليق بأسم بغداد والعراق كفاكم بما جهلتم وما قصرتم بمهامكم

ايوب الجميلي

مقالات مشابهة

  • خلف القضبان .!
  • وكيل تعليم الدقهلية يتفقد عددا من المدارس لمتابعة انتظام الدراسة
  • مدير تعليم بورسعيد يتفقد مدارس الزهور ويشيد بكثافة حضور الطلاب
  • وكيل تعليم الفيوم يحيل مدير ووكيل مدرسة الدكتور لطفي سليمان الثانوية للتحقيق
  • إنقاذ مغربي من قبضة خاطفين في إسبانيا بعد طلب فدية من أسرته
  • احتجاجات طلابية تعلق الدراسة بشكل كامل في جامعة عدن
  • من جامعة القاهرة.. ماكرون: أنصح الطلاب بـ الدراسة والتعلم للإبداع والتميز
  • تفعيل مبادرة دهان الفصول وتشجير المدارس وإطلاق مسابقة أفضل فصل ومدرسة بالفيوم
  • وزير التعليم في جولة مفاجئة بمدارس المنوفية.. إشادة بالانضباط وتفاعل أولياء الأمور
  • وزير التعليم للأهالي: تابعوا مستوى ولادكم في المدارس وشجعوهم على المذاكرة