RT Arabic:
2025-05-03@01:21:03 GMT

إسلام سليماني يدخل التاريخ بهدف من وراء المحيطات (فيديو)

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

إسلام سليماني يدخل التاريخ بهدف من وراء المحيطات (فيديو)

دخل المهاجم المخضرم إسلام سليماني التاريخ كأول لاعب جزائري يسجل هدفا، ودوري الدرجة الأولى البرازيلي لكرة القدم "Brasileiro Serie A" على الإطلاق.

وانضم إسلام سليماني (35 عاما) إلى صفوف فريق كوريتيبا البرازيلي، خلال الميركاتو الصيفي 2023، في صفقة انتقال حر، بعد انتهاء عقده مع نادي أندرلخت البلجيكي.

وسجل إسلام سليماني هدف فريقه الوحيد في مرمى مضيفه ساو باولو (1-2) في الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الأول للمباراة التي جمعتهما اليوم الخميس، ضمن الجولة الـ22 من الدوري البرازيلي.

⚽️ Premier but d’Islam Slimani au Brésil ???????? avec son club @Coritiba ????

pic.twitter.com/wNB94wgeMK

— Аbdallah (@AbdalaBouu) September 28, 2023

بعد الفوز بلقب كأس البرازيل..

ساو باولو يستعيد نغمة الانتصارات في الدوري البرازيلي ويهزم كوريتيبا 2×1 في مباراة مؤجلة من الجولة 22 جرت على ملعب مورومبي وشهدت تسجيل الجزائري إسلام سليماني أول أهدافه مع كوريتيبا. pic.twitter.com/RtonaoAB7T

— اخبار الكرة البرازيلية ™ ????????⁩ (@Brazil_Selecao) September 28, 2023

ويحتل نادي كوريتيبا المركز الأخير في جدول الترتيب العام للدرجة الأولى البرازيلي، برصيد 14 نقطة قبل 14 جولة من انتهاء منافسات المسابقة.

يذكر أن إسلام سليماني يتصدر قائمة أفضل الهدافين في تاريخ منتخب الجزائر برصيد 42 هدفا، متقدما على النجم المعتزل عبد الحفيظ تصفاوت.

المصدر: وكالات 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا المنتخب الجزائري إسلام سلیمانی

إقرأ أيضاً:

تحديد موعد الهجوم الهندي على باكستان

وأوضح الوزير -في منشور على منصة إكس- أن الهند ستشن هذه الضربة العسكرية "متذرعة بواقعة بهلغام (في إقليم كشمير المتنازع عليه)".

وأضاف أن "أي عدوان سيُقابل برد حاسم. وستتحمل الهند المسؤولية الكاملة عن أي عواقب وخيمة في المنطقة".

وتأتي تصريحات الوزير الباكستاني بالتزامن مع تحركات عسكرية مستمرة منذ أيام على الحدود البرية بين الجارين النوويين، وتحذيرات من حرب وشيكة جديدة بينهما.

 

تحشيد وتصعيد عسكري

 

وأعلنت باكستان أمس إسقاط طائرة مسيرة هندية بإقليم كشمير، في وقت تستعد فيه لمقاضاة نيودلهي بعد تعليق معاهدة لتقاسم مياه نهر السند، عقب الهجوم المسلح في بهلغام الذي خلف قتلى وجرحى الأسبوع الماضي.

ولم تعلق الهند على هذا الأمر فورا، وقال جيشها إن القوات الباكستانية أطلقت النار مجددا من أسلحة خفيفة قرب خط المراقبة في كشمير، مؤكدا أن قواته ردت "بشكل منضبط وفعال" دون الإبلاغ عن ضحايا، بينما لم تؤكد إسلام آباد هذه الواقعة، رغم إفادة سكان على جانبها بسماع إطلاق نار.

وبالتزامن مع ذلك، أغلقت الهند أكثر من نصف المواقع السياحية بالجزء الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير بدءا من أمس، لتشديد الإجراءات الأمنية بعد الهجوم الذي استهدف سائحين الأسبوع الماضي.

وفي باكستان، قال وزير الدفاع خواجة محمد آصف أول أمس إن التوغل العسكري الهندي بات وشيكا، وسط تصاعد التوتر بين البلدين اللذين يمتلكان سلاحا نوويا.

وأكد آصف -في مقابلة مع وكالة رويترز- أن بلاده عززت قواتها تحسبا لتوغل هندي وشيك، مشيرا إلى اتخاذ قرارات إستراتيجية بهذا السياق.

واعتبر أن الخطاب الهندي أصبح أكثر تصعيدا، وأن جيش بلاده حذر الحكومة من احتمال توغل وشيك من جانب الهند، دون أن يكشف تفاصيل إضافية بشأن تقديره لقربه.

وقال آصف إن باكستان في حالة تأهب قصوى لكنها لن تستخدم ترسانتها النووية إلا إذا "كان هناك تهديد مباشر لوجودنا".

 

شرارة الأزمة

وفي 22 أبريل/نيسان الجاري، أطلق مسلحون النار على سياح في منطقة بهلغام التابعة لإقليم كشمير والخاضعة لإدارة الهند، مما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

 

وبعد الهجوم، قطع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي زيارته الرسمية إلى السعودية وعاد إلى نيودلهي، ليعقد فور وصوله اجتماعا أمنيا رفيع المستوى مع كبار المسؤولين لتقييم الوضع.

وقال مسؤولون هنود إن منفذي الهجوم جاؤوا من باكستان، في حين اتهمت إسلام آباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها.

وقررت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند لتقاسم المياه، في أعقاب الهجوم، وطالبت الدبلوماسيين الباكستانيين في نيودلهي بمغادرة البلاد خلال أسبوع.

كما أوقفت الهند منح التأشيرات للمواطنين الباكستانيين، وألغت جميع التأشيرات الصادرة سابقا.

ومن جانبها، نفت إسلام آباد اتهامات نيودلهي، وقيّدت عدد الموظفين الدبلوماسيين الهنود في العاصمة، وأعلنت أنها ستعتبر أي تدخل في الأنهار خارج معاهدة مياه نهر السند عملا حربيا، وعلّقت كل التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي.

وألمحت حكومة إسلام آباد إلى أنها قد تعلّق اتفاقية شِملا الموقعة بعد حرب عام 1971 مع الهند، والتي أدت إلى إقامة خط السيطرة بين الطرفين.

وكانت جبهة المقاومة، وهي امتداد لجماعة لشكر طيبة (عسكر طيبة) المحظورة في باكستان، أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم في بهلغام.

وكالات

مقالات مشابهة

  • فيريرا مرشح لتدريب المنتخب البرازيلي
  • هشام ماجد: إسلام مبارك اتبهدلت معانا في أشغال شقة
  • الرئيس البرازيلي السابق يخرج من الرعاية المركزة
  • «لاكاي» يقود هجوم سيراميكا كليوباترا أمام البنك الأهلي في الدوري
  • ضعف التمويل وعدم الإيفاء بالالتزامات يعرقلان حماية المحيطات
  • كيف علق مغردون عرب على حرائق إسرائيل؟
  • الدوري المصري.. الأهلي يتعرض لـ«ريمونتادا» مثيرة في الشوط الأول أمام بتروجت «فيديو»
  • جحيم في إسرائيل.. الحرائق تقترب من تل أبيب وساعر يستغيث بأوروبا (فيديو)
  • فشل صفقة تولي أنشيلوتي تدريب المنتخب البرازيلي
  • تحديد موعد الهجوم الهندي على باكستان