وفقا للمركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل، وقع مركز الهزات الأرضية على بعد 33 كيلومترا شرقي عاصمة الدولة مدينة جيبوتي التي يبلغ عدد سكانها حوالي 623 ألف نسمة.

التغيير: وكالات

أكد المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل، تسجيل زلزال بقوة 4.9 درجة قبالة سواحل القرن الإفريقي، وبالذات ساحل جيبوتي.

ووفقا لمعلومات المركز، وقع مركز الهزات الأرضية على بعد 33 كيلومترا شرقي عاصمة الدولة مدينة جيبوتي التي يبلغ عدد سكانها حوالي 623 ألف نسمة.

وأشار بيان المركز الأوروبي المتوسطي إلى بؤرة الزلزال، كانت على عمق 10 كيلومترات.

ولم ترد أية معلومات عن وقع إصابات أو دما بسبب الهزات الأرضية.

فيما نقلت صحيفة عكاظ السعودية عن سفير جيبوتي وعميد السلك الدبلوماسي لدى السعودية ضياء الدين بامخرمة، إن الهزة الأرضية وقعت عند الساعة 4:22 فجر اليوم، وشعر بها سكان جيبوتي عموما، وبعض دول الجوار كإثيوبيا وإريتريا والصومال واليمن.

وأضاف: “إلا أنه وبرغم شدتها لم تسفر بفضل من الله عن أضرار مادية أو إصابات، ولله الحمد”.

ومنتصف سبتمبر الحالي، ضربت هزات أرضية مناطق في جنوب إريتريا (مصوع) ومدن إثيوبية في إقليم تيقراي (شيري، اكسوم عدي قراي وغرو ،مقلي) بشمال إثيوبيا.

وبحسب مصدر  فإن  الهزات بلغت حينها 4.9 درجات بمقياس ريختر.

الوسومالقرن الأفريقي جيبوتي زلزال هزة ارضية

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: القرن الأفريقي جيبوتي زلزال هزة ارضية

إقرأ أيضاً:

العلاقات البريطانية الأوروبية حاضرة بقوة في برامج انتخابات مجلس العموم

تعد العلاقات البريطانية الأوروبية واحدة من القضايا الرئيسية التي طرحت نفسها بقوة في الانتخابات العامة الحالية، بما لها من أبعاد اقتصادية وسياسية متعددة، وكذلك ارتباطها القوي بقضية الهجرة غير النظامية وطالبي اللجوء.

وتشترك بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي في جبهة واحدة داعمة لأوكرانيا في مواجهة روسيا لم يؤثر فيها انفصال بريطانيا عن التكتل الأوروبي بعد استفتاء البريكست الذي يبدو أنه لم يعد يشكل قضية رئيسية بالنسبة للناخبين.

وبعد 5 أسابيع من حملات انتخابية محمومة ومشهد متكرر من مناظرات تلفزيونية ساخنة لاستمالة الناخبين يبدو أن الناخبين مستعدون للإطاحة بحزب المحافظين الحاكم في مجلس العموم بعد 14 عاما في السلطة.

وأشارت استطلاعات الرأي إلى أن حزب العمال (أكبر أحزاب المعارضة) بزعامة كير ستارمر في طريقه لتحقيق فوز كبير على المحافظين بقيادة ريشي سوناك، وهو ما سيعني تحولا كبيرا على مستوى العديد من القضايا التي تشكل أهمية للناخب البريطاني.

قضية رئيسية

وتمثل علاقة المملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي قضية رئيسية في الانتخابات التي انطلقت اليوم الخميس، بعد أن  كانت قضية انسحاب بريطانيا من التكتل مهيمنة في الانتخابات العامة السابقة.

وأصحبت العلاقة البريطانية الأوروبية محل جدل بعدما فشل المحافظون في تحقيق الفوائد التي وعدوا بها خلال حملة الخروج من الاتحاد، سواء في ملف الاقتصاد أو في قضية الهجرة، فقد اقتنع قادة الأحزاب الرئيسية في المملكة المتحدة بأن قضية البريكست لم تعد أولوية قصوى لدى الناخبين أو وسيلة لكسب أصواتهم كما كانت.

ويشير مسح أجرته مؤسسة "إبسوس" مؤخرا إلى أن القلق العام بشأن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أصبح في أدنى مستوياته منذ عام 2015.

وربما يميل زعيم حزب العمال كير ستارمر إلى إصلاح علاقة بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي بعد البريكست، لكنه مصر على أن حكومة حزب العمال لن تسعى إلى عكس إرادة الشعب في استفتاء البريكست.

في المقابل، ينصب الاهتمام على نتائج حزب "إصلاح المملكة المتحدة" الأكثر يمينية بين أحزاب بريطانيا بقيادة الشعبوي نايجل فاراج الذي يبدو أنه في طريقه لتحسين أدائه عما كان عليه في انتخابات عام 2019 عندما كان يُعرف حزبه آنذاك باسم "بريكست".

ودخل فاراج معترك السياسة متصدرا حملة انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وأضحى ناطقا باسم التوجهات اليمينية المتشددة المناهضة للهجرة.

ويحتل حزب "الإصلاح" الآن المركز الثالث في استطلاعات الرأي خلف الحزبين الرئيسيين، لكن الاستطلاعات تتوقع أن يحصل على قليل من المقاعد، مع احتمال فوز زعيمه بمقعد في البرلمان بعدما فشل 7 مرات من قبل.

ومع ذلك، فإن ارتفاع شعبية الحزب قد يعطي زخما لغيره من الأحزاب اليمينية الأوروبية المناهضة للهجرة وفكرة التكامل الأوروبي.

وتحوّل فاراج إلى هدف لسهام النقد من مختلف الأطياف السياسية البريطانية بقوله في مقابلة أجرتها معه "بي بي سي" في 21 يونيو/حزيران الماضي إن الغرب دفع روسيا إلى غزو أوكرانيا، حيث لا تزال مواقف قادة الأحزاب في بريطانيا موحدة في الأغلب إزاء الحرب الروسية الأوكرانية، وهم يدينون روسيا بصفتها معتدية ويؤيدون رد حلف شمال الأطلسي.

وكانت بريطانيا -تحت حكم حزب المحافظين- واحدة من أقوى المؤيدين لأوكرانيا، وهي إحدى الدول المانحة الرئيسية لها إلى جانب الولايات المتحدة وألمانيا.

ومن غير المتوقع أن تتراجع حكومة عمالية محتملة عن هذا الدعم لكييف الذي يشمل أيضا إمدادها بالأسلحة وتدريب عناصر من الجيش الأوكراني على الأراضي البريطانية.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب مناطق شرقي طوكيو
  • العلاقات البريطانية الأوروبية حاضرة بقوة في برامج انتخابات مجلس العموم
  • زلزال يضرب شمال باكستان بقوة 4.3 درجات
  • الأمن العام يضرب عصابات السرقات في المحافظات.. تفاصيل
  • زلزال بقوة 5.2 ريختر يضرب جزرًا قبالة سواحل نيوزيلندا اليوم
  • زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر قبالة سواحل نيوزيلندا
  • زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب شرق طوكيو
  • زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب شرق طوكيو
  • زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب وسط اليابان
  • زلزال بقوة 5.4 درجة يضرب شرق طوكيو.. ولا تحذير من تسونامي