دوليالقوس والسهم: دورة المدربين بأبوظبي خطوة نوعية نحو العالمية
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أبوظبي في 28 سبتمبر / وام / تقام غداً الجمعة المرحلة الأخيرة من دورة المستوى الأول الدولية لمدربي القوس والسهم، والتي ينظمها نادي أبو ظبي للقوس والسهم الدورة، بالتعاون مع اتحاد الإمارات للقوس والسهم، وبرعاية مجلس أبو ظبي الرياضي، واعتماد الاتحاد الدولي للقوس والسهم.
وقدم البرتغالي كارلوس فريتاس المحاضر المعتمد بالاتحاد الدولي، محاضرات حول آخر التطورات الفنية الخاصة بهذه الرياضة عالمياً، كما استعرض الطرق الحديثة في التدريب.
وأكد أهمية هذه الخطوة المتقدمة والنوعية من نادي أبو ظبي للقوس والسهم، لتأهيل المدربين، وفتح الطريق أمامهم للوصول إلى العالمية، بالاطلاع على أحدث الممارسات الخاصة باللعبة.
وأوضح أن نادي أبو ظبي للقوس والسهم من الأندية القليلة التي بادرت بتنظيم هذه الدورة، للتطوير والارتقاء بالأدوات التي تمهد الطريق للمستقبل، وبالاعتماد على المنهج الدولي، مؤكدا أن التفاعل من المشاركين كان جيداً، ويجب أن نسعى جميعاً نحو تطوير الأدوات التي تمنحنا فرصة الوصول لأفضل النتائج".
وشهدت الدورة مشاركة 20 مشاركاً من الأندية المحلية وبعض الدول العربية والخليجية، و5 لاعبين من النادي هم سلطان الحربي، ومحمد النيادي، وسمية المنصوري، وعلياء الأحمد، وعائشة المنصوري، ضمن الخطط المستقبلية لإعدادهم وتأهيلهم، ومنحهم فرصة الاطلاع على آخر التطورات الخاصة باللعبة عالمياً.
حضر فعاليات الدورة عادل رجا المدير الفني باتحاد الإمارات للعبة كمراقب من الاتحاد الدولي، وعادل الحمادي، عضو مجلس إدارة اتحاد القوس والسهم، ومبارك الحمادي، عضو مجلس إدارة نادي أبو ظبي للقوس والسهم.
أحمد البوتلي/ سامي عبد العظيم
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
ياسر سليمان: الجائزة العالمية للرواية العربية أصبحت المنصة التي يلجأ إليها الناشر الأجنبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية في بداية كلمته بحفل الاعلان عن الجائزة الكبري مرحبا بالحضور قائلا:" مرحبا بالحضور في هذا الحفل الخاص بالاعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى بالجائزة العالمية للرواية العربية في عاملها الثامن عشر، مقدما التحية لاصحاب الروايات الست الذين وصلت روايتهم إلى القائمة القصيرة للجائزة.
مواصلة الدرب
مناشدا الناشرين العرب إلى ضرورة مواصلة الدرب في بناء صناعة ااكتاب العربي على نحو يرتفع بالثقافة العربية.
نوداي القراء
ولفت إلى أن الجائزة أصبحت تحظى باهتمام القراء الغربين والقراء في الثقافات الأخري وان الجائزة أصبحت المنصة الاولى ومحط أنظار الناشر الأجنبي والقارئ الأجنبي فهي تعد بمثابة البوصلة التي تشير إلى الأدب العربي.
وانطلاقا من هذا الفهم اتقدم بالشكر لكل نوادي القراء قائلا:" كما تقدم بالشكر لنوادي القراءة في كل مكان والتي باتت جزء كبيرا من نجاح الجائزة العالمية للرواية العربية وما تقدمه هذه النوادي الأدبية أصبحت شريك كبير في الجائزة في عملية الترويج للأعمال الأدبية كما وجه الشكر للكاتبة رولا البنا وما تقدمه من جهد في تنظيم. الكثير من الفعاليات الثقافية التي نوقشت فيها اعمال القائمة القصيرة.
كما تقدم بالشكر لمركز أبو ظبي للغة العربية على دعمه الكبير للجائزة والدكتور على بن تميم ، والدكتور بلال الاوفلي، كما تم بالشكر لأعضاء لجنة التحكيم وعلى رأسهم الدكتورة منى بيكر، واطلاع اللجنة بدورها بروح.
مختتما كلمته بمقوله:" وأما الزبد فيذهب هباء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
وبدأ منذ قليل، توافد الأدباء والكتاب ومجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025 وذلك بحضور الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة والدكتور على بن تميم رئيس مركز أبو ظبي للغة العربية والداعم للجائزة، والأدباء الست الذين ترشحو القائمة القصيرة وهي أحمد فال الدين، وأزهر جرجيس، وتيسير خلف، وحنين الصايغ، ومحمد سمير ندا ونادية النجار.
ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى، بعد قليل في أبو ظبي.