حلت الفنانة علا رامى ضيفة على موقع صدى البلد ، وتحدثت عن أبرز المحطات فى حياتها الفنية والشخصية.

 

وكشفت علا رامى تفاصيل مشاركتها فى فيلم "حنفى الأبهة" مع الزعيم عادل إمام.

وقالت علا رامى لعدسة صدى البلد:" عادل إمام اللى رشحنى لبطولة الفيلم بعد مشاركتى فى مسلسل رأفت الهجان، وكنت سعيدة جدا لأنه فنان كبير".

 

وعن مشهد القبلة أضافت علا رامى :" كان مشهد ارتجالى لأن الفنان عادل إمام نجم مسرح فى الأساس ولديه قدرة كبيرة على الارتجال وسرعة البديهة".

كشفت الفنانة علا رامي، أنها تعرضت للخيانة على يد أحد أزواجها، بسبب تدخل إحدى السيدات والتي كانت تريد أن تكون في علاقة مع زوجها.

 وقالت علا رامي خلال لقائها مع برنامج “قعدة ستات” الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري على شاشة “القاهرة اليوم”: أيوه اتخانت.. وواحدة كلمته وهو متجوزني وقالها أنا متجوز قالت لأ هاجي وأعملك مشاكل ويعني إيه تتجوز وتسبني، انسحبت بكل هدوء ومش بدخل في معارك.. حسيت إن ده موقف مش حلو، ويعني ايه يسمحلها تيجي بيتي.

أبو الليف : 

وقالت علا رامي خلال لقائها في برنامج “قعدة ستات” المذاع على شاشة “القاهرة اليوم”، إنها انفصلت عن نادر أبو الليف بسبب الجمهور:  الناس فرقت ما بينا، عشان شايفنا اننا مش شبه بعض.. الناس كانت بتقول احنا بنحبك لوحدك وبنحب ابو الليف لوحده، مش السوشيال ميديا هي اللي اتحكمت إذا كنا نكمل ولا لأ.. احنا سيبنا بعض عشان في تراكمات كتير حاجات بسيطة على حاجات بسيطة فبقت مشكلة كبيرة، فقولنا كل واحد يروح لحاله أحسن.

واستكملت علا رامي حديثها: بنسأل على بعض لغاية دلوقتي وبنتكلم، وباركتله على جوازه وأطفاله.. وربنا يوفقه في حياته، مقدرناش نستمر مع بعض لظروف كتير.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزعيم عادل امام الزعيم عادل الفنان عادل إمام عادل إمام علا رامی

إقرأ أيضاً:

مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم

في صباحٍ ملبد برائحة الجريمة والقصاص، عُلِّقت أسماء "ريا وسكينة" في دفاتر التاريخ كأول سيدتين مصريتين تُنفَّذ فيهما عقوبة الإعدام.

تلك الحبال التي لفت أعناقهما لم تكن مجرد أداة عقاب، بل كانت شريطاً يربط بين صفحات حكاية سوداء سُطرت بدماء الضحايا في أزقة الإسكندرية الضيقة.

كانت ريا وسكينة، الأختان اللتان حملتا اسميهما بريقاً قاتماً، أشبه بعاصفة هوجاء اجتاحت نساء المدينة في مطلع القرن العشرين.

مظهرٌ عادي وقلبٌ يخبئ شيطاناً بلا رحمة، منازل تحوّلت إلى أفخاخ، وضحايا دخلن بأقدامهن إلى موت محكم، لا يسمع أنينه سوى الأرض المبتلة بالخيانة.

إعدامهما لم يكن مجرد نهاية لاثنتين من أشهر القتلة في التاريخ المصري، بل كان إعلاناً لانتصار العدالة، حبال المشنقة، التي لفّت أعناقهما، بدت وكأنها تلتمس الغفران نيابة عن أرواح لا حصر لها أُزهقت بلا ذنب، لكن، خلف مشهد العقاب، يظل سؤال يطارد الذاكرة: كيف يتحول الإنسان إلى وحشٍ ينهش بني جنسه؟ هل هو الجهل، أم تلك الظروف القاسية التي نسجت حولهما عالماً بلا ملامح سوى القسوة؟ بين شهقات الضحايا وصرخات العدالة، لم تكن النهاية أقل درامية.

مشهد الإعدام كان استراحة أخيرة لمسرحية من الرعب، انتهت بسقوط الستار على جثتين، لكن ذكراهما بقيت حيّة، تُروى بحذر وتُقرأ بعبرة.

إعدام ريا وسكينة ليس فقط صفحة في دفتر القضاء المصري، بل درس عميق في أن يد العدالة، قادرة على إطفاء نيران الجريمة، ولو بعد حين.

وثيقة إعدام رايا وسكينة


 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • إسلام عفيفي: أحداث ديسمبر تعيد للأذهان مشهد الربيع العربي
  • هل يعود عادل إمام من الاعتزال؟.. مصدر مقرب يكشف التفاصيل
  • سلوى محمد علي تكشف تفاصيل هجومها على الزعيم عادل إمام
  • مشهد النهاية لـ ريا وسكينة.. صورة وثيقة أول إعدام لسيدتين في تاريخ المحاكم
  • مخرج “السفارة في العمارة” يكشف أزمات عادل إمام في الفيلم
  • سيبت الباب مفتوح وراك.. جمال سليمان يروي موقفا طريفا جمعه بالزعيم عادل إمام
  • عادل حمودة: مشهد انتهاء حكم بشار الأسد في سوريا متناقض مع بدايته
  • جمال سليمان يروي موقفًا حدث له مع الزعيم عادل إمام
  • ماجدة خير الله: الجو العام الفني لا يليق بوجود عادل إمام |فيديو
  • مصر.. رامي إمام يكشف شرط عودة “الزعيم” إلى الساحة الفنية