مدير عام مكتب الصحة العامة بلحج يناقش الوضع الصحي والتدخلات المستقبلية لمنظمة اليونيسف بالمحافظة
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
لحج(عدن الغد)خاص:
التقى مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان في محافظة لحج الدكتور خالد محمد جابر ونائبه الدكتور عبدالحكيم ناجي صباح اليوم بوفد منظمة اليونيسف كلا من السيد لو سيانو ساليتشي نائب مدير ممثل منظمة اليونيسيف في اليمن والدكتورة لينا الباز ظابط برنامج التغذية بمنطقة اليونيسف الدكتور علي قاسم اخصائي الاتصالات الخارجية منظمة اليونيسف عدن الدكتورة فويده المشجري اخصائي برنامج المياه والاصحاح البيئي بمنظمة اليونيسف عدن.
وفي اللقاء الذي حضره كلا من الدكتور أسامة دبا مدير الرعاية الصحية الأولية في المحافظة والدكتورة حنان علي مدير مركز الأمومة والطفولة بمديرية الحوطة تم مناقشة عدد من الجوانب الصحية والواضع الصحية والتدخلات المستقبلية لمنظمة اليونيسف في المحافظة بشكل عام.
كما قام وفد منظمة اليونيسف برفقة مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان الدكتور خالد محمد جابر من معه بتفقد سيرعمل اقسام مركز الأمومة والطفولة والاطلاع على تقارير العمل في جميع الاقسام فيها
وكما أشاد مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان الدكتور خالد محمد جابر على الدعم الكبير الذي تقدمه منظمة اليونيسف في جميع مديريات المحافظة في الجانب الصحي ومكافحة الأمراض الوبائية التي تهدد حياة المواطنين في المحافظة بشكل عام.
*من يوسف الفقيه
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مدیر عام مکتب الصحة العامة منظمة الیونیسف
إقرأ أيضاً:
مدير الصحة العالمية يأسف لإعلان ترامب الانسحاب من المنظمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب مدير منظمة الصحة العالمية "تيدروس أدهانوم جيبريسوس" عن أسفه إزاء إعلان الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" انسحاب بلاده من المنظمة، وذلك عقب أدائه اليمين الدستورية لفترة ولاية ثانية مدتها أربعة أعوام.
وقال جيبريسوس- حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، اليوم /الثلاثاء/- إن الولايات المتحدة كانت من بين الدول المؤسسة لمنظمة الصحة العالمية، معربا عن أمله في أن تعيد النظر في أمر الانسحاب، كما يتطلع إلى إجراء حوار بناء للحفاظ على الشراكة بين واشنطن والمنظمة، من أجل صحة ورفاهية الملايين من الأشخاص في جميع أرجاء العالم.
وكان ترامب قد وقع أمرا بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية، متهما المنظمة بالفشل في تصرف باستقلالية بعيدا عن التأثير السياسي لأعضائها، مشيرا إلى طلبها تمويلا بشكل غير منصف من واشنطن ولا يتناسب مع المبالغ التي تقدمها بلدان أخرى.