مراكش الان:
2025-04-11@07:58:17 GMT

جماهير غلطة سراي تضغط على المدرب من أجل زياش

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

جماهير غلطة سراي تضغط على المدرب من أجل زياش

تعرض أوكان بوروك، مدرب نادي غلطة سراي، لضغط كبير من قبل الجماهير الرياضية بعدما غاب النجم المغربي حكيم زياش عن المواجهة التي انتصر فيها الفريق بهدف مقابل لا شيء على إسطنبول سبور، الثلاثاء، ضمن منافسات الأسبوع الثالث من الدوري التركي الممتاز لكرة القدم.

وبحسب موقع “فوتو ماتش” التركي، الأربعاء، فإن جماهير غلطة سراي قامت بتوجيه الأسئلة مباشرة إلى المدرب أوكان بوروك، عقب نهاية اللقاء ضد فريق إسطنبول سبور حول السبب الحقيقي لغياب النجم المغربي حكيم زياش.

وأوضح أن جماهير غلطة سراي طلبت من المدرب عدم إخراج حكيم زياش من التشكيلة الأساسية للفريق وجعله يخوض المواجهات نظراً لما قدمه النجم المغربي منذ انضمامه إلى الفريق في سوق الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من نادي تشلسي.

وأضاف الموقع أن المدرب أوكان بوروك برر سبب غياب زياش عن المباراة بأنه يريد إراحة النجم المغربي والاعتماد على مبدأ المداورة، لأن الموسم ما زال في بدايته، وغلطة سراي يريد الاحتفاظ بلقب الدوري التركي الممتاز، بالإضافة إلى المنافسة في دوري أبطال أوروبا.

كما اختتم بأن إجابة المدرب أوكان بوروك لم تقنع جماهير غلطة سراي، التي انتظرت خروج فريقها بعد الفوز في المباراة من أجل الحديث مع المدير الفني، خاصة أنها لا تريد رؤية حكيم زياش يجلس على مقاعد البدلاء أو لا يوجد اسمه ضمن التشكيلة الأساسية، بسبب القيمة الفنية الكبرى التي أظهرها وانسجامه مع زملائه، خصوصاً المهاجم الأرجنتيني ماورو إيكاردي.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: النجم المغربی حکیم زیاش

إقرأ أيضاً:

أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم

تعد كرة القدم لعبة قرارات في المقام الأول، وأحيانا يكون مجرد تبديل واحد كفيلا بتغيير مسار مباراة، أو حتى كتابة التاريخ من جديد.

ففي عالم المستديرة الساحرة، هناك لحظات لا تُنسى، صنعتها تبديلات مدربين قلبت الموازين، وهزّت مدرجات الملاعب فرحا أو حزنا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاميرات على أجساد الحكام وقاعدة خاصة بالحراس بمونديال الأنديةlist 2 of 2كارلوس تيفيز.. "أباتشي" انتقل من براثن الفقر والجريمة للنجومية والثراءend of list إليكم أبرز التبديلات التي غيّرت مجرى مباريات خالدة:

خوسيلو يصنع معجزة مدريد: الثامن من مايو/أيار 2024 (تبديلان قلبا الموازين)
في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، كان ريال مدريد على وشك توديع البطولة أمام بايرن ميونخ بعد تأخره 2-3 في الدقيقة 80.

بعدها أجرى المدرب كارلو أنشيلوتي تبديلين، إذ أقحم خوسيلو وإبراهيم دياز. في الدقيقة 86، نجح خوسيلو في إدراك هدف التعادل في الدقيقة 86، قبل أن يسجل هدف الفوز في الدقيقة 90، ليقود "الملكي" إلى النهائي، ثم التتويج باللقب الـ15.

ثنائية يونايتد الأسطورية: نهائي 1999 (تبديلان صنعا ريمونتادا ولقبا)
إنه نهائي لا يُنسى في ملعب "كامب نو" بين مانشستر يونايتد وبايرن ميونخ. كان الألمان متقدمين بهدف نظيف حتى الدقيقة 90، لكن دخول تيدي شيرنغهام وأولى غونار سولشاير غيّر كل شيء.

تمكن شيرنغهام من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 91، بينما خطف سولشاير هدف الفوز بعد 30 ثانية، ليمنحا "الشياطين الحمر" لقبهم الأوروبي الثاني بعد غياب استمر 30 عاما.

A VIRADA MAIS EMOCIONANTE

Neste dia em 1999, o Bayern era campeão até os 46 do segundo tempo, quando Teddy Sheringham empatou o jogo. Dois minutos depois, Ole Gunnar Solskjær fez o gol do título e colocou no nome do Manchester United no troféu.pic.twitter.com/euaY6biAts

— Fernando Martinho (@les_ferdinando) May 26, 2020

إعلان

غوتزه يمنح ألمانيا المجد: نهائي كأس العالم 2014 (تغيير أثمر لقب كأس العالم)
في خضم مباراة متوترة أمام الأرجنتين، قرر المدرب يواكيم لوف إخراج ميروسلاف كلوزه وإدخال الشاب ماريو غوتزه. أثمر القرار، إذ نجح غوتزه في إحراز هدف التتويج (الدقيقة 113)، ليمنح الماكينات الألمانية لقبهم الرابع في المونديال.

فاينالدوم يقلب الطاولة في أنفيلد: 2019 (تبديل حوّل الحلم إلى حقيقة)
في واحدة من أروع الريمونتادات في تاريخ دوري الأبطال، نجح ليفربول في العودة من خسارة 0-3 في مباراة الذهاب أمام برشلونة، ويفوز 4-0 في الإياب.

في الدقيقة السابعة، صدم ليفربول برشلونة بهدف مبكر عن طريق ديفوك أوريجي، أشعل المدرجات الحمراء حماسا.

وفي الشوط الثاني، انفجر ليفربول تهديفيا، ففي غضون دقيقتين فقط، سجل البديل فينالدوم هدفين متتاليين، ليُشعل جنون أنفيلد، ويُعيد المباراة إلى نقطة الصفر، 3-3 في مجموع المباراتين.

ولم تكد الجماهير تستفيق من صدمة الهدف الثالث، حتى أتى الهدف الرابع التاريخي، من ركلة ركنية ذكية، نفذها ترنت ألكساندر آرنولد واستغلها أوريجي بذكاء محرزا الهدف الرابع والقاتل.

فاينالدوم سجّل هدفين في دقيقتين بمرمى برشلونة وقاد "الريدز" لنهائي البطولة (رويترز)

إيدير يمنح البرتغال مجدها الأول: يورو 2016 (تبديل منح لقبا غاليا)
رغم إصابة كريستيانو رونالدو المبكرة وخروجه في الدقيقة 25، فإن البرتغال لم تستسلم أمام هجمات فرنسا المتتالية، وواصلت القتال حتى نهاية الوقت الرسمي للمباراة.

في الأشواط الإضافية، دفع المدرب فيرناندو سانتوس بإيدر بدلا من ريناتو سانشيز، ليسجّل هدفا تاريخيا في الدقيقة 109 منح به البرتغال أول لقب قاري في تاريخها، وحقق حلم كريستيانو المنشود.

مقالات مشابهة

  • الأهلي يقرر عدم تمديد عقد كولر
  • منتخب الجودو يستعد لـ«الآسيوية» بـ50 ساعة تدريب
  • النمر.. «المدرب الأفضل» في «الدوريات الخليجية» بـ5 انتصارات متتالية
  • بيولي يحذر خماسي الفريق
  • أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم
  • فتح باب التّسجيل لأعضاء لجان التّقييم والتّحكيم بمسابقة «تحدّي القراءة»
  • مباحثات النووي الإيراني.. واشنطن تضغط وطهران مستاءة وويتكوف يستعد
  • وزير الخارجية الأمريكي يبحث مع نظيره المغربي تعزيز العلاقات
  • تضاف لتأثيرات البحر الأحمر.. رسوم ترامب تضغط على حركة الشحن العالمية 
  • مفاوضات عُمان النووية.. مناورات إيرانية وواشنطن تضغط بالإعلان عن المحادثات.. وخامنئي: المناقشات المباشرة مع الولايات المتحدة أمر مهين