المملكة وسنغافورة تدشنان مجلس أعمال مشتركاً لتعزيز التبادل التجاري
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
الرياض – مباشر: أعلنت المملكة العربية السعودية وجمهورية سنغافورة عن تدشين مجلس أعمال مشترك؛ بهدف رفع حجم التبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين.
وجاء ذلك خلال فعاليات منتدى الأعمال السعودي السنغافوري الذي عقد مؤخراً بسنغافورة بحضور وزير التجارة ماجد القصبي ونظيره السنغافوري، حيث أعلن اتحاد الغرف السعودية واتحاد الأعمال السنغافوري عن تدشين مجلس الأعمال المشترك، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية"واس".
ويهتم مجلس الأعمال السعودي السنغافوري بفتح مجالات نوعية جديدة للتعاون الاقتصادي وتسهيل التفاعل المستمر بين قطاعي الأعمال بالبلدين، وتبادل المعلومات حول الفرص والأسواق وتنظيم المعارض والمؤتمرات وزيارات الوفود التجارية وغيرها من الأنشطة الأخرى.
يشار إلى أن المملكة وسنغافورة ترتبطان بعلاقات اقتصادية وتجارية قوية، حيث بلغ حجم التبادل التجاري نحو 45.2 مليار ريال عام 2022 محققاً نمواً بنسبة 50.8%
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
تدشين أعمال التهيئة للمجالس الرمضانية والدورات الصيفية وإقامة صلاة الغائب في لحج
الثورة نت|
دشنت اليوم في مديرية القبيطة محافظة لحج، أعمال التهيئة للمجالس الرمضانية والدورات الصيفية للعام 1446هـ.
وفي التدشين الذي تخلله إقامة صلاة الغائب على شهيدي الإنسانية السيد حسن نصر الله ورفيقه السيد هاشم صفي أكد المشاركون السير على نهج الشهداء في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية ومواجهة قوى الاستكبار أمريكا وإسرائيل وبريطانيا.
ولفتوا إلى أهمية المجالس والأمسيات الرمضانية وبرامجها الدينية والثقافية التي تمثل محطة تربوية سنوية لما فيها من فضائل وثواب.
وأشاروا إلى دور المجالس الرمضانية في القرى والعزل في احياء ليالي شهر رمضان المبارك بالذكر والهدي النافع وفي مناقشة الأوضاع المجتمعية وتعزيز روابط الأخوة بين أوساط المجتمع.
وحث المشاركون في التدشين بحضور مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة جميل الصوفي ووكيل المحافظة فيصل الفقية ومدير عام مديرية القبيطة وحيد الخضر ومسؤول الدورات الصيفية بالمحافظة محمد عبدالكريم، على تعزيز التكافل المجتمعي وتلمس أحوال الفقراء والمحتاجين وأبناء الشهداء والأسرى.
وتطرقوا إِلى أهمية المدارس الصيفية التي تسهم في إعداد جيل متسلح بالعلم والمعرفة وحمايته من الأفكار الهدامة والسلبية وتنويره وتعزيز هويته الإيمانية وتحصين النشء من الثقافات المغلوطة والعقائد الباطلة.