موقع 24:
2024-11-22@09:57:31 GMT

الذكاء الاصطناعي يرسم مشاهير راحلين في عمر الشيخوخة

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

الذكاء الاصطناعي يرسم مشاهير راحلين في عمر الشيخوخة

تمت إعادة إلفيس بريسلي ومارلين مونرو من الموت، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، لمعرفة كيف سيبدوان اليوم بعمر الشيخوخة.

 ولو بقي على قيد الحياة، سيبلغ إلفيس بريسلي اليوم من العمر 87 عاماً، لكنه توفي عن عمر يناهز 42 عاماً، بعد سنوات من تعاطي المخدرات وعادات الأكل غير الصحية.

وبدت مارلين مونرو، التي كانت ستبلغ من العمر 98 عاماً اليوم، نجمة ذابلة، على الرغم من أن شمعتها احترقت عندما كان عمرها 36 عاماً في عام 1962.

كما تخيل المصمم ميكا دايجل الأميرة ديانا وهي في الثانية والستين من عمرها، حيث توفيت في حادث عام 1997.

ويبلغ فريدي ميركوري اليوم أيضاً من العمر 77 عاماً نلو بقي على قيد الحياة، وقد توفي بسبب الالتهاب الرئوي القصبي الناجم عن الإيدز في عام 1991.

 وفي أماكن أخرى، أدت التطورات الأخيرة في الذكاء الاصطناعي إلى تجسيد الأشخاص رقمياً عبر الإنترنت، دون إذن.

ويتم إنشاء ما يسمى Ghostbots من البصمات الرقمية التي يتركها الأشخاص وراءهم عند وفاتهم، وغالباً ما تكون في شكل حسابات قديمة على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتعني قوة الذكاء الاصطناعي أن هذه الظلال الرقمية يمكن تحويلها إلى روبوتات دردشة، أو صور مزيفة، أو حتى صور ثلاثية الأبعاد، يمكنها محاكاة صوت ووجه، وحتى شخصية شخص ميت، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الذكاء الاصطناعي إلفيس بريسلي مارلين مونرو الأميرة ديانا الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس

دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.

مقالات مشابهة

  • دراسة: الشخص يصبح أكثر ذكاءً في مرحلة الشيخوخة
  • بيل غيتس يلقي محاضرة عن الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في الحفاظ على الحشرات
  • الذكاء الاصطناعي مجرد وهم.. باحثون يكشفون السبب
  • الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
  • رئيس الوزراء: مصر بالتصنيف «أ» دوليا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • البيانات في عصر الذكاء الاصطناعي: قوة محركة لصنع السياسات وتعزيز الابتكار"
  • كيف يواجه الذكاء الاصطناعي أزمة نقص الكوادر في الأمن السيبراني؟
  • الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
  • رحلة آبل مع الذكاء الاصطناعي من 2017 حتى إطلاق أحدث ميزاتها الذكية اليوم