أعلن تجمع الشرقية الصحي عن تخصيص 32 مركزاً صحياً، لتقديم لقاح «الحزام الناري» في جميع محافظات المنطقة الشرقية.

وأوضح تجمع الشرقية الصحي، أن المراكز الصحية التي تم تخصيصها شملت: مركز صحي الجامعيين، ومركز الفيصلية، ومركز الشويكة، ومركز القادسية، ومركز العقربية، ومركز سيهات 2، ومركز الدوحة، ومركز أم الحمام، ومركز بن حيان، ومركز الراكة، ومركز الشفاء، ومركز الجسر، ومركز المنيرة، ومركز حي المطار، ومركز النعيرية.

ومركز قرية العليا، ومركز الصرار، ومركز الرفيعة، إضافةً لمركز صحي شمال الخفجي، ومركز سيهات 3، ومركز الخبر الجنوبي، ومركز حي بدر، ومركز القديح 1، ومركز حي المنار، ومركز المحمدية، ومركز ابن سيناء، ومركز صفوى، ومركز رأس تنورة الشمالي، ومركز نطاع، ومركز جودة، ومركز سلوى، ومركز مليجة.

كانت وزارة الصحة ذكرت في وقت سابق، أن لقاح الحزام الناري يؤخذ كجرعتين، يفصل بينهما شهران إلى 6 أشهر، حيث يساعد في منع أو تقليل خطر الإصابة بالحزام الناري لدى البالغين، وتقليل أثر مضاعفاته لدى المصابين به.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

لدغة أمل.. لقاح للملاريا بواسطة بعوض معدّل وراثياً

تحول صغير وملحوظ في التفكير، فبدلاً من النظر إلى البعوض باعتباره طفيليات تمتص الدماء ولا تفعل شيئاً سوى جعلنا نشعر بالحكة والمرض، رأى باحثون من كلية لندن للصحة والطب الاستوائي إمكانية تحويل إلى أداة للوقاية من الملاريا، المرض الذي يصيب البشر منذ قرون.

وقد طوّر فريق البحث لقاحاً أثبت فاعليته في التجارب على البشر بنسبة 89%.

وبحسب "إنترستينغ إنجنيرينغ"، طوّر الباحثون وراثياً بعوضة المتصورة المنجلية، لتعمل كلقاح بدلاً من عامل مسبب للمرض.
وتحمل هذه البعوضة شكلاً ضعيفاً من طفيلي الملاريا، مصمماً لتحفيز استجابة مناعية قوية لدى البشر، ولوقف تكاثر الطفيليات في الجسم.

لدغات التجربة

وفي التجربة، تعرض المتطوعون للدغات بعوض يحمل نسخة معدلة خاصة من طفيلي الملاريا، وفق "نيوز أتلاس".

والفكرة هي أنه من خلال تعريض الناس لجرعة محكومة من الطفيلي، يمكن أن تتعلم أنظمتهم المناعية كيفية محاربة الالتهابات المستقبلية.

وتم برمجة الطفيليات المعدلة وراثياً للخضوع لتوقف النمو بعد وقت قصير من دخول الجسم.

واستخدم اللقاح طفيلي الملاريا المعدل وراثياً (GA2) المصمم للتوقف عن النمو في وقت مبكر في الكبد البشري.

ويتوقف طفيلي الملاريا في هذه الحالة عن النمو بعد 6 أيام من إصابة الشخص، تماماً عندما يكون على وشك التكاثر في الكبد، مسبباً المرض الشديد.

وتم تقسيم المشاركين إلى 3 مجموعات: تلقت واحدة لقاح GA2، وتلقت مجموعة أخرى نسخة سابقة (GA1)، وتلقت مجموعة التحكم لدغات من بعوض غير مصاب.

وكان الهدف الأساسي هو تقييم قدرة اللقاح على منع الإصابة بالملاريا ومستوى سلامته.

التقييم

وبعد 3 أسابيع، تعرضت المجموعتان للبعوض الحامل للملاريا لتقييم مستوى حمايتهما.

وقبل التعرض للبعوض الحامل للملاريا، أظهرت المجموعتان مستويات متزايدة من الأجسام المضادة. ومع ذلك، كان معدل الحماية في مجموعة GA1 أقل (13%) مقارنة بالمجموعة التي لدغها طفيلي GA2 المعدّل وراثياً بنسبة 89%.

وكانت الآثار الجانبية الوحيدة المبلغ عنها هي الحكة البسيطة من لدغات البعوض.

ولاحظ الباحثون أن "الفعالية الوقائية ضد عدوى الملاريا البشرية الخاضعة للسيطرة اللاحقة لوحظت في 8 من 9 مشاركين (89%) في مجموعة GA2، وفي 1 من 8 مشاركين (13%) في مجموعة GA1، وفي 0 من 3 مشاركين في مجموعة البعوض غير المصاب".

مقالات مشابهة

  • لدغة أمل.. لقاح للملاريا بواسطة بعوض معدّل وراثياً
  • للمرّة السابعة.. حزب الله يستهدف تجمعًا لقوات العدو عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام
  • "هندسة الفيروسات".. تصميم جديد للقاح ضد التهابات التنفس
  • تعرف على مناطق ومواعيد انقطاع المياه غدًا بنطاق مدينة الكردي ومركز ميت سلسيل بالدقهلية
  • «أفيدونا» يخصص حلقتين للمصريين الدارسين في الخارج
  • المقاومة اللبنانية تشن هجوماً جوياً بسرب من المُسيّرات الانقضاضيّة على تجمع لقوات العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لمدينة الخيام وأصابت أهدافها بدقّة
  • "الشرقية الصحي" يحصد جائزة التميز في تجربة المريض على مستوى القيادات
  • الرئيس تبون يخصص 2000 دفتر حج إضافي.. وهذه شروط الاستفادة منها
  • "الصحة العالمية" تُرخص أول لقاح لجدري القردة للأطفال
  • “المجلس الأعلى للأسرة” يخصص مركزا لحماية الأطفال بمجمع دور الرعاية الاجتماعية