عاصفة أخرى تضرب وسط اليونان والفيضانات تغمر المنازل
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
استمرارًا لتوابع فيضانات اليونان، هطلت أمطار غزيرة على وسط اليونان تسببت في غمر شوارع ومنازل ومقار شركات في مدينة فولوس، بعد ثلاثة أسابيع فقط من العاصفة دانيال المدمرة التي أودت بحياة 17 شخصًا في منطقة واسعة بالبلاد.
وذكرت إدارة الإطفاء، اليوم الخميس، أن السلطات أجلت ما يزيد عن 250 شخصًا من المنطقة منذ تعرضها للعاصفة إلياس عصر أمس الأربعاء، موضحة أنها تلقت حتى الآن 1200 اتصالًا طلبًا للمساعدة.
جاءت العاصفة مصحوبة بأمطار غزيرة على فولوس وضواحيها، أدت إلى رفع منسوب المياه سريعًا في غضون بضع ساعات. وفاض نهر قريب مما أدى إلى زيادة ارتفاع منسوب المياه.
وصرح رئيس بلدية فولوس بأن العاصفة والفيضانات تسببتا في انقطاع الكهرباء مساء أمس، حتى أصبح 80% من المدينة في ظلام دامس. وأغلقت السلطات الطرق أمام حركة مرور المركبات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 فولوس رويترز فولوس اليونان فيضانات ضحايا اعصار
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [129]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
نصف النصف وبين البينين من قوى الثورة
وأنتم ما زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
رفاق الثورة : أهل "تقدم" مواقفكم لازالت
يردد خطابكم لاحل إلا بوحدة قوى الثورة
وأنتم لا زلتم مع "دُول" شوية ومع "دُول" شوية
وكأنكم مناوي آخر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإنصرافي :
الناطق الفعلي بأمر كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة "سوف" ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
ذاته ومستنفريه وجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
ياسر العطا :
الناطق الفعلي بإسم كيزانه الإسلامويين من كل لون يعزف
في غدو صوته ورواحه لحن الهزيمة المرة " سوف " ننتصر
يحسبه النصر المبين لمصالحهم وهو لايدري أنه يحارب
بطعنته في الظهر لجيشه المختطف لا جنجويده يحارب
وهو في الحقيقة داخله يحارب شعبه وثواره/ت الأماجد .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 31 ديسمبر 2019 .
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
وهي تبطش وتقتل وتعذب وتعدم في هذا الشعب الطيب
.. بلا قانون
منذ 63 عاماً من عمر استقلالنا والحكومات (تجئ وتغور)
آن الآن الآوان لأخذ حقه كاملاً مكملاً هذا الشعب الطيب
.. وبالقانون
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com