ملياردير جديد في فلوريدا.. الفائز السري بيانصيب يحصل على 1.6 مليار
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعلنت هيئة اليانصيب في ولاية فلوريدا الأمريكية أن الفائز بسحب الجائزة الكبرى Mega Millions قد تقدم أخيرًا للمطالبة بالجائزة الكبرى البالغة 1.602 مليار دولار أمريكي بعد مرور أكثر من شهر من إعلان رقم التذكرة المحظوظة.
ولم يتم الكشف عن اسم الفائز بالجائزة الكبرى، وذلك وفقًا للقانون الجديد في فلوريدا، والذي ينص على بقاء اسم الفائز مجهولًا لمدة 90 يومًا من تاريخ المطالبة بالجائزة، وهو 25 سبتمبر/أيلول.
كما لم يتم الكشف عما إذا كان الفائز قد استلم المبلغ كاملًا، أم على نظام الأقساط السنوية على مدار 30 عامًا.
وأعلنت Mega Millions في 9 أغسطس أن التذكرة الفائزة تطابقت جميع الأرقام الستة للجائزة الكبرى البالغة 1.58 مليار دولار، متغلبة على احتمالات الفوز بالجائزة الكبرى البالغة 302.6 مليون، مما يجعلها أكبر جائزة يانصيب كبرى في Mega Millions وثالث أكبر يانصيب في الولايات المتحدة.
ومع ذلك، لن يحصل حامل التذكرة إلا على جزء صغير من هذا المبلغ بالدولار، فالضرائب الفدرالية من شأنها أن تقلل القيمة النقدية للجائزة إلى ما يزيد قليلًا عن 783.3 مليون دولار.
على الرغم من أنه يجب الإعلان عن أسماء الفائزين في نهاية المطاف بموجب قانون فلوريدا، إلا أن الكثيرين في الولايات التي لديها قوانين مماثلة يختارون عدم الكشف عن هويتهم لأطول فترة ممكنة لحين تعيين محامين وترتيب شؤونهم المالية.
كانت هذه هي جائزة Mega Millions الخامسة التي تبلغ قيمتها أكثر من مليار دولار، وقد تفوقت على ثاني أكبر جائزة – وهي الجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 1.537 مليار دولار والتي تم بيعها في ولاية كارولينا الجنوبية في عام 2018.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: اتفاق على مستوى الخبراء مع مصر يتيح صرف 1.2 مليار دولار
قال صندوق النقد الدولى، اليوم الأربعاء، إنه تم التوصل لاتفاق على مستوى الخبراء مع السلطات المصرية بشأن المراجعة الرابعة بموجب اتفاق تسهيل الصندوق الممتد، وستتمكن مصر من الحصول على نحو 1.2 مليار دولار، بعد موافقة المجلس التنفيذى للصندوق.
وأضاف صندوق النقد الدولى، فى بيان صحفى أن السلطات المصرية واصلت تنفيذ سياسات رئيسية للحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلى، على الرغم من التوترات الإقليمية المستمرة التي تتسبب فى انخفاض حاد فى إيرادات قناة السويس.