الجواد "حكم" لـ"شادويل" يخوض سباق "الآرك" الفرنسي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يشارك الجواد "حكم" لـ"شادويل" في النسخة الـ101 لسباق الآرك الفرنسي "قطر قوس النصر" العريق، أحد أغلى السباقات الأوروبية، والذي يقام 3 أكتوبر (تشرين الأول) بمضمار لونغشام.
يعد هذا السباق مخصصاً لخيول الفئة الأولى الأعلى تصنيفاً عالمياً، لمسافة الميل ونصف الميل (2400 متر)، وتبلغ جوائزه 5 ملايين يورو.
وسيواجه حُكم البالغ من العمر 6 أعوام، 14 من أقوى الخيول على المستوى العالمي، من أبرزهم المهر إيس إمباكت (ثلاث أعوام) الفائز بالديربي الفرنسي وصاحب السجل الخالي من الهزيمة في خمس مشاركات آخرها بالسباق التحضيري بري جيلام دورنانو (فئة2).
واستعد "حُكم" حسب مدربه أوين بوروز، لخوض منافسات هذا السباق عبر مجموعة من الانتصارات المتتالية كان أبرزها الفوز بسباق كينج جورج السادس، والملكة إليزابيث ستيكس (فئة1) بمضمار آسكوت في آخر مشاركاته، وأيضاً الفوز بسباق كورونيشن كب (فئة1) العام الماضي.
المواجهة ستتجدد أيضاً بين حُكم ووصيفه في سباق كينغ جورج السادس والملكة اليزابيث ستيكس الجواد، "ويستوفر" بشعار "جدمونت" صاحب المركز الثاني في سباق لونغين دبي شيماء كلاسيك، الذي حل وصيفاً أيضاً في نسخة هذا العام من سباق كورونيشن كب والذي يسعى للقب ثالث من الفئة الأولى، عقب فوزه بسباق غراند بري دو سان كلو (فئة1) بمضمار سان كلو في يوليو (تموز) الماضي.
وتشارك في السباق مجموعة من الخيول القوية من بينها "سيسفهان" صاحب المركز السابع في سباق دبي جولد كب (فئة2) بأمسية كأس دبي العالمي في نسخته الأخيرة، و"بي بريدج" للمدرب سير مايكل ستاوت، والمهرة "بلاس دو كاروسيل" ابنة المهر لوب دو فيجا الفائزة بسباق بري دو لوبيرا (فئة1) العام الماضي بمضمار لونغشام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
تخصيص 160 مليون درهم لفائدة 1082 مؤسسة للرعاية الاجتماعية العام الماضي (وزيرة)
أفادت وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، نعيمة بنيحيى، أمس الإثنين بمجلس النواب، بأنه تم تخصيص غلاف مالي قدره 160 مليون درهم لفائدة 1082 مؤسسة للرعاية الاجتماعية في سنة 2023.
وأضافت بنيحيى، في جوابها عن سؤال شفوي حول « تعزيز الموارد المالية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية »، أن هذه المؤسسات تستقبل 93 ألفا و470 مستفيدا، مبرزة أن الوزارة استطاعت تعبئة موارد إضافية قدرها 30 مليون درهم خلال السنة نفسها لتعويض الخصاص الحاصل خلال السنتين السابقتين.
وأشارت إلى أن الوزارة تعتزم تعزيز تمويل هذه المؤسسات مستقبلا في إطار ورش الحماية الاجتماعية.
وفي جوابها عن سؤال آخر حول « مآل إحداث وحدات حماية الطفولة على المستوى الجهوي »، لفتت بنيحيى إلى أن عدد هذه الوحدات يبلغ حاليا 43 وحدة موزعة على جميع جهات المملكة، مشددة على أن الوزارة تطمح لإحداث وحدة واحدة على الأقل بكل إقليم خلال الأشهر القادمة.
وأكدت على أهمية الدور الذي تضطلع به هذه الوحدات باعتبارها متدخلا رئيسيا في حماية الطفل، في إطار البروتوكول الترابي للتكفل بالأطفال في وضعية هشاشة الموقع في 27 ماي من السنة الجارية، لاسيما في مرحلة الرصد وتقديم خدمات المساعدة الاجتماعية للأطفال.
وأبرزت أن الوزارة تقوم بمواكبة وتأطير هذه الوحدات من خلال اللقاءات التواصلية، في إطار تعزيز دينامية إحداث الأجهزة الترابية.