شاهد| «البوبة نيوز» تنشر الجدول الزمني التفصيلي للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
كشفت الهيئة الوطنية للانتخابات، عن الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية المصرية 2024، وإليكم الجدول الزمني التفصيلي للانتخابات الرئاسية 2024.
• من 5 أكتوبر وحتى 14 أكتوبر .. تلقي طلبات الترشح يوميا من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 5 مساء خلال الفترة وينتهي العمل باليوم الأخير الساعة 2 ظهرا
• 16 أكتوبر .. إعلان ونشر القائمة المبدئية لأسماء المرشحين وأعداد المزكين والمؤيدين لكل منهم
• 17 و 18 أكتوبر.
• 19 إلى 21 أكتوبر .. فحص طلبات الترشح والفصل في الاعتراضات
• 22 أكتوبر .. إخطار المرشح المستبعد بقرار الاستبعاد وأسبابه
• 23 و 24 أكتوبر .. تلقى تظلمات المرشحين المستبعدين ابتداء من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 5
• 26 أكتوبر .. البت في التظلمات والإخطار بها
• 27 و 28 أكتوبر .. تقديم الطعون وقيدها بجدول المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة خلال يومين
• 29 أكتوبر وحتى 7 نوفمبر.. تفصل المحكمة الإدارية العليا في ما يُقدم إليها من طعون
• 8 نوفمبر .. اختيار المرشحين للرموز وفقا لأسبقية تقديم طلبات الترشح وأيضا أخر موعد لسحب طلب الترشح
• 9 نوفمبر .. إعلان القائمة النهائية لأسماء المرشحين ورموزهم على أن تبدأ الحملات الانتخابية
• 15 نوفمبر .. أخر موعد لتنازل المرشح عن ترشحه
• 16 نوفمبر .. نشر التنازلات بالجريدة الرسمية وبصحيفتي الأخبار والجمهورية
• 12 صباحا يوم 29 نوفمبر.. توقف الحملات الانتخابية وبدء فترة "الصمت الدعائي" لانتخابات المصريين في الخارج
• 1 و 2 و 3 ديسمبر .. انتخاب المصريين في الخارج اعتبارا من 9 صباحا وحتى 9 مساء بالتوقيت المحلي لكل دولة
• 12 صباحا يوم 8 ديسمبر .. توقف الحملة الانتخابية وبدء فترة "الصمت الدعائي" لانتخابات الداخل
• 10 و 11 و 12 ديسمبر .. الانتخاب داخل مصر اعتبارا من 9 صباحا وحتى 9 مساء
• 13 ديسمبر .. انتهاء عملية فرز الأصوات وإعلان الحصر العددي للأصوات
• 14 ديسمبر .. تتلقى الهيئة الوطنية للانتخابات الطعون على قرارات اللجان العامة
• 15 و 16 ديسمبر .. البت في الطعون المقدمة على قرارات اللجان العامة
• 18 ديسمبر .. إعلان النتيجة ونشرها بالجريدة الرسمية
• 19 ديسمبر .. استئناف الدعاية الانتخابية بجولة الإعادة وتقديم الطعون وقيدها بجدول المحكمة الإدارية العليا
• 21 وحتى 30 ديسمبر .. تفصل المحكمة الإدارية العليا في ما يُقدم لها من طعون
• 4 يناير 2024 .. توقف الحملات الانتخابية وبدء فترة الصمت الدعائي لانتخابات الإعادة في الخارج
• 5 و 6 و 7 يناير .. إجراء انتخابات الإعادة في الخارج ابتداء من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 9 مساء بالتوقيت المحلي لكل دولة
• 7 يناير.. توقف الحملة الانتخابية وبدء فترة الصمت الدعائي لانتخابات الإعادة في الداخل
• 8 و 9 و 10 يناير .. إجراء انتخابات الإعادة فى الداخل ابتداء من الساعة 9 صباحا وحتى الساعة 9 مساء
• 11 يناير .. انتهاء عملية الفرز وإعلان الحصر العددي للأصوات
• 12 يناير .. تتلقى الهيئة الوطنية للانتخابات الطعون على قرارات اللجان العامة
• 13 و 14 يناير .. البت في الطعون المقدمة على قرارات اللجان العامة
16 يناير .. إعلان نتيجة الانتخابات النهائية ونشرها بالجريدة الرسمية.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 رئيس مصر 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية
إقرأ أيضاً:
القسام تنشر رسالة لأسيرين إسرائيليين في غزة.. أحدهما مصاب (شاهد)
نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء السبت، رسالة جديدة لأسيرين جنديين إسرائيليين محتجزين لديها في قطاع غزة، وظهر أحد الأسيرين مصابا نتيجة القصف الإسرائيلي على القطاع.
وقال أحد الأسيرين الإسرائيليين في المقطع المصور: "خرجنا للحظة لنتنفس الهواء الطلق ورؤية السماء والنجوم، والجيش الإسرائيلي قرر قصفنا وأصاب المبنى الذي كنت أتواجد فيه، وبفضل الله وبمعجزة نجونا من الموت، فقط خدوش".
وتابع قائلا: "نجونا بفضل الله وبفضل مقاتلي حماس، الذين يخاطرون بأنفسهم ويخرجوننا، وأعادونا إلى داخل الأنفاق، كل ذلك من أجلكم يا حكومة إسرائيل، أنا مرة أخرى أعود إلى عمق 30 متر في بطن الأرض، في صندوق من الخرسانة، بدون رؤية ضوء الشمس، بدون أي شيء وبدون أمل أن أعود إلى بيتي ورؤية أبنائي وعائلتي".
عااااااجل ????????????????
المقاومة تنشر
كتائب القسام تنشر رسالة أسيرين لديها:
"هم يخبرنوكم بأنهم يضغطون على المقاومة وهذا غير صحيح" pic.twitter.com/NG8CFMToKU
واستكمل رسالته قائلا: "أنا أطلب من كل شعب إسرائيل، توحدوا جميعا، وحاربوا من أجلنا، القيام بكل ما هو ضروري للضغط على الحكومة، من أجل التأثير على رئيس الحكومة، أعيدونا إلى البيت، أعيدونا إلى الحياة نحن هنا أموات، نحن لا نشعر أننا آدمين، كفى أعيدونا إلى البيت".
ووجه رسالة إلى أسير إسرائيلي سابق، قائلا: "أنت كنت هنا معنا، وقد عشت التجربة معنا بالكامل، وتعرف ما الذي كنا نمر فيه، أنت تذكر عندما عدت إلى بيتك من هنا كنا هياكل عظمية، والآن فقط بدأت عافيتنا تعود، الحكومة تقوم بإعادتنا إلى الوراء إلى الوضع السابق".
وقال الأسير الآخر: "أعيدونا إلى البيت، لا تصدقوا ما تخبركم به الدولة، هم يخبرونكم أنهم يضغطون على حماس وهذا غير صحيح".
وأردف قائلا: "هذا نتيجة الضغط الذي تضغطونه على حماس"، وأشار إلى زميله الجندي الأسير المصاب بخدوش في يده.
وتابع: "المكان الذي نتواجد فيه غير آمن، لا يوجد فراش، ولا توجد أغطية، والطعام والمياه سوف ينفذ، حكومة إسرائيل من فضلكم امنحوا الأسرى الذين عادوا إلى بيوتهم فرصة للحديث، لا تكمموا أفواههم".
وختمت كتائب القسام مقطع الفيديو بعبارة: "لن يعودوا إلا بصفقة".
مؤتمر لعائلات أسرى الاحتلال
من جانبها، أكدت عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، السبت، أنّ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يفضل مصالحه الشخصية على إنقاذ المحتجزين.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بثته القناة (12) الخاصة عقد أمام مقر وزارة الجيش بتل أبيب.
وقالت عائلات الأسرى: "كان من الممكن إنهاء الحرب واستعادة جميع الأسرى، لكن رئيس الوزراء فضل مصالحه الشخصية على إنقاذ الأرواح".
واتهمت العائلات نتنياهو "بالإهمال المتعمّد"، وقالت: "بينما يقضي رئيس الوزراء عطلة، أبناؤنا يشربون من مياه المراحيض في الأسر".
ومطلع مارس/ آذار الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" والاحتلال بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وفي 18 مارس الماضي، تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الذي استمر 58 يوما واستأنف حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة التي بدأت في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 وأسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 165 ألف فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وأشارت العائلات في المؤتمر، إلى أن "ما بدأ يتكشف هذا الأسبوع من تفاصيل حول قضية (قطر غيت) يسلّط الضوء" على ما وصفوه بـ"قمة جبل الجليد للمصالح الأجنبية التي تدير ديوان نتنياهو، والتي أفشلت فرص التوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى".
والاثنين الماضي، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال مستشار نتنياهو يوناتان أوريش والمتحدث بلسانه إيلي فيلدشتاين، في إطار القضية المعروفة باسم "قطر غيت" التي تتهم فيها الشرطة مسؤولين بمكتب الأخير بـ"الترويج لمصالح قطرية"، وفق إعلام عبري.
وتقول الشرطة إن مساعدي نتنياهو حصلا على أموال من شركة علاقات عامة أمريكية تعمل لصالح قطر، من أجل الترويج إيجابيا لقطر في إسرائيل.
ونفت قطر هذه الاتهامات، فيما قال نتنياهو إن ما يجري ليس إلا ملاحقة سياسية لإسقاط حكومة اليمين.
وعقب شهادته، أصدر نتنياهو بيانا مصورا اتهم فيه الشرطة باحتجاز مستشاريه "رهائن" في تحقيق سياسي.
وادعى نتنياهو أن التحقيق "كان يهدف لأمر واحد فقط، وهو منع إقالة رئيس (جهاز الأمن العام) الشاباك"، رونين بار الذي صدقت الحكومة على إقالته في 20 مارس الماضي، ومن المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل/ نيسان الجاري.