نواطنى الدقهلية يحتفلون بالمولد النبوى الشريف بتوزيع الشربات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تشهد مصرهذه الأيام احتفالات كبيرة بذكرى المولد النبوي الشريف ، حيث يحرص المصريون على تزيين البيوت والطرقات والأسواق.وشراء الحلوى ويتميز احتفال المصريين بهذه المناسبة كونها عادات وتقاليد متوارثة ولا تكاد تجد فى مصر قرية أومدينة إلا وتجد فيه مظاهر الاحتفال، سواء عبر الأناشيد في مكبرات الصوت، أوبتعليق الزينة في البيوت والمساجد والمحلات، وتوزيع الحلوى وإقامة الولائم وتوزيع الحلوى والعصائر".
وقد احتفل أهالي الدقهلية بالمولد النبوى الشريف، بتوزيع الشربات على السيارات والمارة بالشوارع.
وقال عمرو عبدالباسط ، مقيم بمدينة المنصورة ، إن الاحتفال بمولد الرسول صبى الله عليه وسلم ، هو أعظم الاحتفالات، لافتًا إلى أن مواطنى الدقهلية اعتادوا على توزيع لبشربات بالإضافة إلى شراء حلوى، وتبادل التهنئة.
ويشير مصطفى السيد مقيم ببنى عبيد ، إلى أن ذكرى المولد النبوي الشريف هى مناسبة جميلة "نحتفل بها بطريقة خاصة تعتمد على توزيع الشربات والحلوى.
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بالمولد النبوى الشريف مظاهر الاحتفال ذكرى المولد النبوى الشريف بمدينة المنصورة مواطني الدقهلية بذكرى المولد النبوي الشريف أهالي الدقهلية
إقرأ أيضاً:
العنف الأسري: جرح صامت داخل البيوت
العنف الأسري هو أحد أشكال العنف الأكثر شيوعًا، والذي يحدث داخل الأسرة، حيث يُفترض أن تكون البيئة الأسرية مصدرًا للأمان والاستقرار.
لكن في بعض الأحيان، تتحول هذه البيئة إلى ساحة للصراعات التي تترك آثارًا عميقة على جميع أفراد الأسرة.
ما هو العنف الأسري؟العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية
العنف الأسري هو أي سلوك أو تصرف يُمارَس داخل الأسرة بهدف التحكم أو السيطرة على الآخر، سواء كان عنفًا جسديًا، نفسيًا، لفظيًا، أو حتى اقتصاديًا.
يشمل هذا العنف الزوج تجاه الزوجة، الزوجة تجاه الزوج، أو حتى أحد الوالدين تجاه الأطفال.
أسباب العنف الأسري1. الأسباب النفسية: الضغوط النفسية والاضطرابات العقلية التي يعاني منها بعض الأفراد.
2. الاقتصادية: الفقر والبطالة وقلة الموارد المادية، مما يؤدي إلى توتر العلاقات داخل الأسرة.
3. الاجتماعية: ضعف الروابط الأسرية وتأثير العادات والتقاليد التي تشرعن العنف.
4. التربية الخاطئة: تعلُّم سلوكيات عنيفة من البيئة المحيطة أو من الأجيال السابقة.
على الضحية: تترك آثارًا جسدية ونفسية عميقة قد تصل إلى الاكتئاب أو الانتحار في بعض الحالات.
على الأطفال: يصبح الأطفال ضحايا غير مباشرين، حيث يؤثر العنف على نموهم النفسي والاجتماعي.
على المجتمع: يؤدي إلى تدمير النسيج الاجتماعي وزيادة الجرائم والمشكلات المجتمعية.
كيفية الحد من العنف الأسري
1. تعزيز الوعي: نشر التوعية حول مخاطر العنف الأسري وحقوق الأفراد.
2. القوانين الرادعة: تطبيق القوانين التي تعاقب على العنف الأسري وتوفر الحماية للضحايا.
3. الدعم النفسي والاجتماعي: توفير مراكز دعم للضحايا وإعادة تأهيل المعنفين.
4. تعزيز الحوار الأسري: تشجيع أفراد الأسرة على التواصل الفعّال وحل النزاعات بطريقة سلمية.
العنف الأسري ليس مجرد مشكلة شخصية بل قضية اجتماعية تستدعي تضافر الجهود للحد منها. يجب أن يكون لكل فرد دور في نشر ثقافة المحبة والاحترام داخل الأسرة، لأن البيت هو اللبنة الأولى لبناء مجتمع قوي ومتماسك.
العنف الأسري هو أحد أشكال العنف الأكثر شيوعًا، والذي يحدث داخل الأسرة، حيث يُفترض أن تكون البيئة الأسرية مصدرًا للأمان والاستقرار. لكن في بعض الأحيان، تتحول هذه البيئة إلى ساحة للصراعات التي تترك آثارًا عميقة على جميع أفراد الأسرة.
العنف الأسري: أزمة مستمرة تستدعي الحلول الجذرية أسباب العنف الأسري1. الأسباب النفسية: الضغوط النفسية والاضطرابات العقلية التي يعاني منها بعض الأفراد.
2. الاقتصادية: الفقر والبطالة وقلة الموارد المادية، مما يؤدي إلى توتر العلاقات داخل الأسرة.
3. الاجتماعية: ضعف الروابط الأسرية وتأثير العادات والتقاليد التي تشرعن العنف.
4. التربية الخاطئة: تعلُّم سلوكيات عنيفة من البيئة المحيطة أو من الأجيال السابقة.
آثار العنف الأسري
على الضحية: تترك آثارًا جسدية ونفسية عميقة قد تصل إلى الاكتئاب أو الانتحار في بعض الحالات.
على الأطفال: يصبح الأطفال ضحايا غير مباشرين، حيث يؤثر العنف على نموهم النفسي والاجتماعي.
على المجتمع: يؤدي إلى تدمير النسيج الاجتماعي وزيادة الجرائم والمشكلات المجتمعية.
كيفية حل مشكلة العنف الأسريالعنف الأسري: جرح صامت داخل البيوت
1. تعزيز الوعي: نشر التوعية حول مخاطر العنف الأسري وحقوق الأفراد.
2. القوانين الرادعة: تطبيق القوانين التي تعاقب على العنف الأسري وتوفر الحماية للضحايا.
3. الدعم النفسي والاجتماعي: توفير مراكز دعم للضحايا وإعادة تأهيل المعنفين.
4. تعزيز الحوار الأسري: تشجيع أفراد الأسرة على التواصل الفعّال وحل النزاعات بطريقة سلمية.
العنف الأسري: أزمة إنسانية تؤثر على الجميع