بعد رحيلها.. من هي الفنانة الكبيرة نجاح سلام؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
رحلت عن عالمنا منذ قليل الفنانة نجاح سلام، صاحبة الأغنية الشهيرة «يا أغلى اسم في الوجود يا مصر»، عن عمر يناهز 92 عاما.
موعد ومكان جنازة نجاح سلامومن المقرر أن يتم تشييع جثمان الفنانة نجاح سلام، من مسجد «الخاشقجي» بـ بيروت، ويقام العزاء يوم السبت 30 من سبتمبر، بفندق راديسون بلو بـ بيروت.
ولدت الفنانة نجاح سلام، في بيروت.
وفي العام 1948، اصطحبها والدها إلى القاهرة، وعرّفها على كبار الفنانين مثل أم كلثوم والموسيقار فريد الأطرش وشقيقته المطربة أسمهان والشيخ زكريا أحمد وغيرهم.
سجلت نجاح سلام عام 1949 أول أغانيها وهي «حول يا غنام»، وأغنية يا «جارحة قلبي»، وحينها احترفت الغناء. غنت في كل من حلب، ودمشق، وبغداد، ورام الله. في بداية العام 1950م.
وعادت إلى لبنان لتسجيل بعض الأغاني للإذاعة اللبنانية، وكانت أولى هذه الأغاني «على مسرحك يا دنيا». وكانت انطلاقتها السينمائية مع أول أفلامها وهو «على كيفك» مع السيدة ليلى فوزي. كان فيلمها الثاني «ابن ذوات».
وفي هذا الفيلم غنت عدة أغنيات مثل: «برهوم حاكيني»، «الشاب الأسمر»، وغيرها. ثم مثلت فيلم «الدنيا لما تضحك» مع شكري سرحان وإسماعيل ياسين، ثم فيلم «الكمساريات الفاتنات» مع كارم محمود.ّ
اقرأ أيضاًوفاة نجاح سلام صاحبة أغنية «يا أغلى اسم في الوجود يا مصر»
عيد ميلاد عاشقة مصر.. نجاح سلام أزعجت الكيان الصهيوني وغنت تحت نيران القصف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نجاح سلام الفنانة نجاح سلام وفاة نجاح سلام الفنانة نجاح سلام
إقرأ أيضاً:
غارة إسرائيلية علي حي الحدت في الضاحية الجنوبية
نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية على حي الحدت في الضاحية الجنوبية.
وفي وقت سابق؛ اعلن الناطق باسم الجيش الاسرائيلي افخاي ادرعي اطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب. ورجحت المصادر أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ، قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف " وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر سنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد.”
ونقل مراسلون انه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام”