وزير التعليم ينفي تقليص مدة الدراسة في كليات التربية: لن تصبح 3 نظري وواحدة عملي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قال الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنّ ما أثير بشأن مدة الدراسة في كلية التربية، بأن تصبح 3 سنوات دراسة نظرية، إضافة إلى سنة رابعة عمليا في المدارس، لا أساس له من الصحة، متابعا: «السنة الرابعة للطالب الخريج في كليات التربية تزيد عمليا في التدريب الميداني بالمدارس».
وأكد وزير التربية والتعليم، خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن، أنّ الوزارة رقيبة على جميع المدارس الخاصة، للتأكد من تنفيذ تعليمات الوزارة فيما يخص التزامها بالمصروفات المدرسية، مضيفا أنّ هناك لجان متابعة تعمل بآليات مختلفة تماما.
وتابع حجازي، أنّ الوزارة ستطبّق نظام الزيارات المفاجئة للمدارس الخاصة لمتابعة الوضع على أرض الواقع وضبط أي مخالفات، سواء في المصروفات أو غيرها، موضحا أنّه يحق لولي الأمر تقديم شكاوى للمديريات والإدارات التعليمية أو الوزارة، ضد أي مدرسة تفرض زيادات غير قانونية في المصروفات ومخالفات أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزير التعليم التربية والتعليم وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.