حملات مكبرة للنظافة وإزالة التعديات في كفر الشيخ.. صور
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
شهدت مدن وقرى محافظة كفر الشيخ، حملات نظافة، وتطهير الصرف الصحي، ورفع المياه بقرية شنو والحمراوي، وخفض المنسوب، وتحرير محاضر للمزارعين لحرق قش الأرز، ومرور لجان على الزراعات، لمنع حرق قش الأرز، إضافة لإزالة التعديات على الأراضي الزراعية، بتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
. تخصيص أراضٍ لإقامة مشروعات خدمية في كفر الشيخ |تفاصيل
تابع عصام القصيف، رئيس مركز ومدينة الحامول، المرور على الأراضي الزراعية لمنع حرق قش الأرز بمشاركة الإدارة الزراعية، ومديري الجمعيات، مما أسفر عن تحرير 5 محاضر بيئية للمخالفين، مناشداً المزارعين بعدم حرق قش الأرز، للاستفادة منه حفاظا على البيئة وسلامة المواطنين.
وتابع اللواء خالد محمد كشك، رئيس مركز ومدينة قلين، حملات النظافة ورفع وإزالة المخلفات والقمامة من الشوارع والميادين العامة، ومسح وتمهيد الشوارع الرئيسية والمداخل والمخارج، وصيانة صافيات الأمطار، وأعمدة الإنارة المتهالكة، وتغطية بيارات الصرف الصحي، والترع والمصارف التي تم تغطيتها، وجاهزية جميع سيارات الكسح ومعدات النظافة على مستوى المركز واستخدامها، لرفع وكسح المياه من الشوارع التي قد تنتج عن هطول أمطار خلال فصل الشتاء.
وتابع اللواء عمرو الفداوي، رئيس مركز ومدينة بلطيم، إزالة حالة تعد في المهد بقرية الزهراء، وتم تحرير محضر بالواقعة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة، كما تابع حملات النظافة ورفع المخلفات.
وتابع المهندس حسن موافي، رئيس مركز ومدينة كفر الشيخ، استمرار العمل برفع مياه الصرف بقرية شنو ، للشوارع الرئيسية والفرعية، موجهاً رئيس قرية الحمراوي، بكسح جميع غرف الصرف، والقيام بأعمال التمليس لجميع الخطوط بالقرية باستخدام معدات شركة المياه والصرف بكفر الشيخ، مع عدم توقف العمل حتى يتم الانتهاء بالكامل من حل مشكلة الصرف بالقرية، كما تابع رئيس المركز والمدينة كسح مياه الصرف بقرية الحمراوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إزالة التعديات على الأراضي إزالة التعديات الإدارة الزراعية التعديات علي الأراضي التعديات على الاراضي الزراعية اللواء جمال نور الدين اللواء جمال نور الدين محافظ كفر الشيخ رئیس مرکز ومدینة کفر الشیخ قش الأرز
إقرأ أيضاً:
صور| العيد في السعودية قديمًا.. ملابس جديدة وعيديات والحوامات والمراجيح
قبل حلول عيد الفطر بأيام، كانت العائلات في نجد تبدأ استعداداتها لاستقبال العيد بحفاوة، كان رب الأسرة يشتري الأقمشة، وتتكفل الأم بحياكة فساتين العيد لبناتها باستخدام ماكينة الخياطة المنزلية، بينما يتولى الخياط (الترزي) تفصيل ملابس الأولاد.
وفي المنازل، تقوم النساء بتنظيف البيوت، تجهيز المساند، صقل الدلال والأباريق، ونخل الجريش وتطييبه، استعدادًا لاستقبال الضيوف.
أخبار متعلقة "مكة تعايدنا".. تجربة خاصة للاحتفال بالعيد في حي حراء الثقافيشعبيات وأنشطة خاصة.. احتفالات متنوعة بعيد الفطر في المدينة المنورةفرحة الأطفال: العيدية والحوامةمن التقاليد المميزة للأطفال في نجد قديمًا عادة "الحوامة"، حيث يطوف الصغار على بيوت الجيران يومي 28 و29 رمضان مرددين الأهازيج الجميلة مثل: "أبي عيدي، عادت عليكم في حال زينة".
وكانت العيدية في ذلك الوقت عبارة عن قريض (نوع من الحمص)، الحلاوة الطحينية، وحلاوة العسل، وأحيانًا القمح المحمص. أما بعض الأسر فكانت تقدم للأطفال نقودًا جديدة تزيد من فرحتهم.
صلاة العيد واحتفالات الرجال وزيارات الجيرانبعد أداء صلاة العيد، يجتمع الرجال والأطفال في ساحة الحي المفروشة بالزوالي والخوص، حيث تحضر كل أسرة وجبتها الخاصة، مثل الجريش أو الأرز المطبوخ منزليًا، ويعم جو من المحبة وتبادل الهدايا الرمزية للأطفال وسط أجواء مليئة بالفرح والضحكات.
ترتدي النساء فساتينهن الجديدة ويزينّ أنفسهن بالذهب والساعات الأنيقة، ثم يجتمعن في أحد المنازل لمعايدة بعضهن، ويقمن بجولة على الجيران، وهي عادة متوارثة تضيف للعيد طابعًا اجتماعيًا دافئًا.
المراجيح وألعاب الأطفال
كانت مراجيح العيد تنتشر في الأحياء، حيث ينفق الأطفال عيدياتهم على اللعب وشراء الحلويات. وكانت العائلات تعلم أطفالها فن إدارة العيدية، حيث يتم تقسيمها بين التبرع، الادخار، واللهو.تقاليد العيد في الثمانينات والتسعينات
في الثمانينات، كان الجميع يظهر بأبهى حلة في العيد، حاملين معهم العيديات من الحلوى لتوزيعها بعد الصلاة. ثم يجتمع أفراد العائلة في منزل الجد لتناول الإفطار المكون من الجريش، الأرز، اللحم، والحلوى، ويتلقى الأحفاد عيدياتهم من الجد.
أما في التسعينات، ومع بساطة الحياة، كانت العادات تحمل معنى خاصًا، مثل فرحة الفتيات بارتداء الملابس الجديدة مع الجوارب المزركشة بالكلف والدانتيل، وزيارة القرى للاحتفال مع الأجداد والأعمام، والنوم الجماعي في غرفة واحدة ليلة العيد.
تبادل الأطعمة بين الجيران
من التقاليد الجميلة التي استمرت عبر الزمن، تبادل الجيران صحون الطعام في صباح العيد. ومن أشهر الأطباق المقدمة في نجد خلال العيد:
الجريش
القرصان
المرقوق
المثلوثة (وهي مزيج من الأرز، الجريش، والقرصان)