البوابة نيوز:
2024-11-07@21:42:33 GMT

وفاة الفنانة الكبيرة نجاح سلام 

تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT

رحلت الفنانة الكبيرة نجاح سلام عن عالمنا عن عمر ناهز 92 عاما، ومن المقرر تشييع جثمان الراحلة غدا بعد صلاة الجمعة من مسجد الخاشقجي، ثم تدفن في مدافن الأوقاف الإسلامية الجديدة ببيروت.

الراحلة صاحبة الأغنية الأشهر "يا أغلى اسم في الوجود يا مصر".
 وأعلنت ابنتها سمر سلمان العطافي الوفاة من خلال حسابها على "فيسبوك"، حيث كتبت: "وانتهي المشوار يا عروبة.

. ماما في رحاب الله".

عُرفت الراحلة بأدائها للأغاني الوطنية والابتهالات الدينية، وهي حاصلة على جائزة الأوسكار من جمعية تكريم عمالقة الفن العربي في الولايات المتحدة عام 1995.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نجاح سلام وفاة تشييع جنازة

إقرأ أيضاً:

سلام مزيف

في عالم اليوم، نجد أنفسنا محاطين بشعارات السلام ومن يدعون أنهم يتبنونه، ولكن ما يثير القلق هو وجود جماعات تضع قناع إسلام مزيف يتعارض مع تعاليم الإسلام الحقيقي، هذا التداخل أدى إلى ظهور جماعات الإسلام السياسي التي استخدمت الدين كأداة لتحقيق أهداف سياسية بعيدة عن جوهر التعاليم النقية، كما أن هذه الجماعات لا تتردد في استغلال النصوص الدينية وتحريفها لتبرير أفعالها، مما يتجلى بوضوح في أعمال العنف والتمييز الذي يرتكبه أتباعها باسم الإسلام.

الإسلام يحذر من خطر المنافقين
عندما نتأمل في سورة المنافقون، نكتشف تحذيراً قوياً من هذه الفئة من البشر الذين يتظاهرون بالإيمان بينما يتآمرون ضد الأمة، لقد جاءت هذه السورة كملاحظة مهمة للمجتمع حول خطر هؤلاء المنافقين الذين يعيشون بيننا، ويضعون السم في العسل، يُظهرون وجوهاً جذابة لكنهم يخفون خلفها نيات خبيثة، يسعى القرآن الكريم إلى تسليط الضوء على صفاتهم المظلمة، محذراً من استغلالهم للدين لنشر الفوضى والفتن وقد قال فيهم تعالى: "إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم".
خطورة جماعات الإسلام السياسي وسياستها المتلونة
إن جماعات الإسلام السياسي تتنقل من بلد إلى آخر، مغيرة استراتيجياتها بما يتماشى مع الظروف المحيطة، في بعض الأحيان، تجدهم يتظاهرون بالسلام فقط ليغيروا من نغمتهم، ويهاجموا الآخرين في أوقات أخرى؛ إنهم يتلونون مثل الحرباء، مختبئين وراء شعارات زائفة تهدف إلى خدمة مصالحهم الشخصية، وتضليل الرأي العام وتخدير عقولهم عن إدراك حقيقتهم، والأخطر من ذلك هو قدرتهم على التواصل مع المجتمعات والاندماج ضمن السياقات المحلية، بينما يخططون للانقضاض على الاستقرار المجتمعي، إن قدرتهم على جذب الناس من خلال شعارات السلم، رغم نياتهم الحقيقية، تشكل تحدياً كبيراً يتطلب وعياً وتأملاً عميقاً.
سلام جماعات الإسلام السياسي غطاء للوصول إلى الهيمنة
إن السلام الذي تقدمه جماعة الاسلام السياسي ليس أكثر من زيف متنكر في ثوب جذاب، يخفي وراءه نيات خبيثة، فهم كالذئاب التي ترتدي ثياب الحمل، يتربصون باللحظة المناسبة لينقضوا على خصومهم، إن التجربة مع هذه الجماعات تكشف أن سلامهم هو في الواقع مجرد خدعة ولدغة، تهدف إلى إخضاع المجتمعات وتحقيق السيطرة عليها، لذا، يجب أن نكون يقظين، ونتأكد من أن مجتمعاتنا تقوم على أسس متينة من الحوار والتفاهم الحقيقي، وليس على وهم السلام الذي قد يكون غطاءً لنيات متآمرة تطمح إلى الهيمنة، وسبحان الذي صدق قوله فيهم: "وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنّهم خشب مسنّدة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدوّ فاحذرهم قاتلهم الله أنّى يؤفكون".

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. إيمي سمير غانم تتصدر التريند
  • من نجيب الريحاني إلى يوسف شاهين.. رحلة فنية حافلة للراحلة رجاء حسين (فيديو)
  • إيمي سمير غانم تشارك صديقات دلال عبد العزيز احتفالاتهن الخاصة – صور
  • بريطانيا تعترف رسمياً بقدرات صنعاء العسكرية الكبيرة والمتطورة في البحر الأحمر
  • تزوجت عمر خيرت وأنجبت ابنه الوحيد.. أسرار بحياة جالا فهمي في ذكرى ميلادها
  • بعد تعافيها من أزمتها.. إيمي سمير غانم على خطى والدتها الراحلة
  • سلام مزيف
  • إيمي سمير غانم تشارك صديقات دلال عبد العزيز احتفالاتهن الخاصة
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. محلل إستراتيجي: خطة ترامب للفوز بالرئاسة تقوم على المبالغة الكبيرة
  • من أتلانتا.. جي دي فانس: الحزب الجمهوري هو الخيمة الكبيرة