النائب أشرف أمين يناشد المواطنين ممارسة حقوقهم السياسية بالمشاركة في الانتخابات
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أعرب النائب أشرف أمين، عضو مجلس النواب، عن ثقته التامة فى قدرة الهيئة الوطنية للانتخابات على تحقيق النزاهة الحقيقية فى الانتخابات الرئاسية المقبلة بما يدعم حياديتها التي يقرها الدستور، علاوة على أنها ستكون مراقبة من قبل منظمات وجهات دولية ومحلية لتأكيد نزاهة الانتخابات وشفافيتها وتدحض جميع الشائعات والأكاذيب والسموم التي يبثها قوى الشر والظلام والإرهاب.
وأشاد "أمين"، فى بيان له أصدره اليوم، الخميس، بجميع الاستعدادات التى اتخذتها الهيئة الوطنية للانتخابات بإجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة والمقرر لها خلال شهر ديسمبر المقبل، مؤكداً ضرورة إعطاء أكبر اهتمام لهذا الحدث التاريخى والمهم.
وناشد النائب أشرف أمين جميع المواطنين ممن لهم الحق الدستورى والقانوني المشاركة بقوة في الانتخابات الرئاسية المقبلة لكتابة مرحلة جديدة من البناء والتنمية التي تشمل جميع أرجاء الجمهورية وعلينا جميعاً التوجه لصناديق الاقتراع، مؤكداً أن الإشراف القضائي على الانتخابات الرئاسية هو الضمانة الحقيقية للشعب المصري على نزاهة الانتخابات الرئاسية.
وأعرب النائب أشرف أمين عن ثقته التامة فى الشعب المصرى العظيم سيكون حريصاً كل الحرص على ممارسة حقوقه السياسية بعد ما شهدته مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى من إنجازات كبيرة ومشروعات قومية عملاقة الأمن القومى المصري والدور التاريخى والمحورى لمصر تجاه جميع القضايا الإقليمية والعربية والأفريقية والدولية بفضل السياسة الخارجية الحكيمة التى تنتهجها القيادة السياسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسیة النائب أشرف أمین
إقرأ أيضاً:
تحالف الانبار: تركيا ستدعم الأحزاب السنّية الفائزة في الانتخابات المقبلة
آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 1:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو تحالف الانبار المتحد محمد الفهداوي، اليوم الخميس، ان تركيا لن تتمكن من إيصال أي حزب من الأحزاب السنية الى السلطة عبر الانتخابات، بل انها ستدعم الأحزاب الفائزة بالعملية الانتخابية.وقال الفهداوي في حديث صحفي، إن “كل القوى الخارجية لاتدعم احد للانتخابات ولكن تتفاعل مع من يصعد بالانتخابات كواقع حال، وبالتالي فأن الاقتراع هو من سيحدد المواقف الإقليمية والدولية تجاه بعض القوى”.واستبعد عضو تحالف الانبار أن “تقوم تركيا بإيجاد الفوز لتحالف تقدم او السيادة في الانتخابات، بل تتعامل مع من تكون نتائج الاقتراع لصالحه، في حين ان وضع الحزبين في الوقت الراهن لايسمح بالحصول على الدعم التركي”.وبين ان “الحزبين المذكورين خسرا بما لايقل عن 50 بالمئة من ثقله الانتخابي في المناطق ذات الكثافة السنية، وبالتالي فأن الوضع مازال مجهولا بشأن من سيتصدى للساحة السنية في الوقت الراهن”.